كيفن بيكن يحتفل بمرور 40 عامًا على طرح Footloose
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
عاد النجم كيفن بيكن في اطلالته من فيلمه الموسيقي الشهير Footloose، احتفالًا بمرور 40 عامًا على طرح الفيلم الكلاسيكي الناجح.
ونقلت ديلي ميل، لقطات من مشاركة كيفن بيكن في احتفالية خاصة تم تنظيمها للاحتفال بهذه المناسبة المميزة للفيلم.
ويعيش النجم الكبير كيفن بيكن فترة انتعاشة فنية، بتحضيره لمجموعة مختلفة من الأعمال السينمائية الجديدة، مع مجموعة مختلفة من النجوم الكبار.
ووفق ديلي ميل، يستعد بيكن للظهور في بطولة مشروع سينمائي جديد يشارك في بطولته زوجته النجمة كيرا سيدويك، سيطرح بعنوان Connescence، وسيكون هذا هو أول فيلم يظهر به الثنائي في بطولة مشتركة منذ 20 عامًا.
أيضًا يستعد النجم الكبير كيفن بيكن لمشروع سينمائي جديد سيطرح بعنوان The Bondsman، يعود من خلاله للظهور السينمائي بعد فترة غياب.
ووفق موقع ديد لاين، الفيلم الجديد سيضم في بطولته الممثلة الشابة جينفر نيتلز في دور البطولة النسائية إلى جانب بيكن.
جديد هوليوود
و تعمل النجمتان أماندا سيفر وإيفان ريتشل وود حاليا على مشروع سينمائي مشترك، سيكون نسخة سينمائية موسيقيى مستوحاة من فيلم طرح في فترة التسعينيات للمخرج رايدلي سكوت بعنوان Thelma & Louise.
ووفق ما ذكرته صحيفة ديلي ميل، الثنائي يعملان حاليًا على وضع الخطوط العريضة للمشروع الجديد، وكان ذلك من اسباب غياب أماندا سيفريد عن حفل جوائز جولدن جلوب الذي تم الإعلان خلاله عن حصدها لجائزة أفضل ممثلة بدور رئيسي في مسلسل درامي.
تفاصيل عن العمل
والنسخة الجديدة التي يجرى العمل عليها حاليا من الفيلم، تستوحى من النسخة الأصلية لفيلم Thelma & Louise، هذا الفيلم الذي قدم قصة نسائية خالصة، كان من بطولة النجمة جينا ديفيس في دور ثيلما، وسوزان سارندون في دور لويز.
شارك في بطولة الفيلم أيضا، النجم براد بيت في دور جي دي، وهارفي كيتل في دور هال، وكالي خوري، ومايكل مادسن في دور جيمي، وكريستور ماكدونالد في دور داريل.
كيفن بيكنالمصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
متحدث الجنائية الدولية لـ«الوطن»: قرار اعتقال نتنياهو وجالانت لا يسقط بمرور الزمن
أكد فادي العبدالله الناطق الرسمي باسم المحكمة الجنائية الدولية، أن الدول الأعضاء في نظام روما ملزمة بالتعاون لتنفيذ قرارات المحكمة الجنائية الدولية وفقا للفصل التاسع من نظام روما، أما الدول غير الأعضاء يمكن لها أن تختار التعاون طوعا.
محاكمة نتنياهو وجالانتوقال الناطق باسم المحكمة الجنائية الدولية في تصريحات لـ«الوطن»، إنه في حال عدم الالتزام بموجب التعاون، يمكن للقضاة إحالة الأمر إلى جمعية الدول الأعضاء في نظام روما لتتخذ الجمعية أي إجراءات تراها مناسبة ردا على خرق الميثاق المشترك بين هذه الدول، وهذا الأمر يعود إلى الجمعية وليس إلى المحكمة.
وحول إمكانية عزل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سياسيا، أكد أن المحكمة لا تتخذ قرارات سياسية ولا تتدخل في الحياة السياسية بالدول، بل تتخذ قرارات وفقا للقانون والأدلة المعروضة أمامها.
ولفت إلى أنه بعد إصدار أوامر القبض مؤخرا، فإن المحكمة تطلب تعاون الدول، لا سيما الدول الأعضاء، لتنفيذ هذه القرارات، متابعا: «أوامر القبض على نتنياهو وجالانت تعني أن القضاة اعتبروا أن هنالك أسباباً معقولة للظن بأن المشتبه بهم ارتكبوا الجرائم المدعى بها، هذه بداية المرحلة التمهيدية وليست حكما، فالحكم يصدر بعد المحاكمة إذا وصلت القضية إليها، ولا تعقد المحكمة محاكمات غيابية.
أوامر القبض على نتنياهو تظل سارية المفعولوشدد على أن أوامر القبض تظل سارية المفعول ولا تسقط بمرور الزمن، إلا إذا قرر القضاة سحبها، وهذا يعني أنه حتى وإن تمكن الأشخاص من تفادي القبض عليهم لفترة من الزمن، فإن العدالة تظل مستمر في السعي إلى ذلك، واستطرد: «لدينا أمثلة عديدة في المحكمة وأمام محاكم دولية أخرى على تنفيذ أوامر القبض بعد فترة طويلة، فالمهم هو الإصرار على الاستمرار في السعي إلى العدالة من أجل المجني عليهم.
وحول عدم تنفيذ قرار المحكمة في دول مماثلة، أشار إلى أن الأمر كان خارج اختصاص المحكمة، وذكر واقعتين عربيتين أحيلتا إلى المحكمة بقرار من مجلس الأمن، مرتبط بمصادقة الدول أو قبولها اختصاص المحكمة، فهذا يمنح المحكمة صلاحية ملاحقة الجرائم المرتبكة من قبل مواطني مثل هذه الدول أو على أراضيها.
فادي العبدالله: لا يمكن إصدار قانون مماثل بشأن حرب لبنانوتعقيبا على عدم استخدام المحكمة قرارات مماثلة بسبب قصف إسرائيل للبنان، قال: «لبنان ليس عضوا في نظام روما وكذلك إسرائيل، وهذا يعني أن المحكمة ليس لديها صلاحية لملاحقة الجرائم المدعى بارتكابها في هذا الإطار، بينما دولة فلسطين منضمة إلى نظام روما، ما يعني أن للمحكمة صلاحية ملاحقة الجرائم المرتكبة على أراضيها أو من قبل مواطنيها».
واختتم «العبدالله» حديثه قائلا: «بشكل عام، أظن أن علينا جميعا السعي إلى تعزيز إطار العدالة على المستوى الوطني والدولي، وهذا عمل مستمر ومتواصل لإحلال القضاء والعدالة محل العنف ودائرته».