بالفيديو – مي كساب تكشف سرّ نحافتها وردّ فعل زوجها
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال استضافتها في برنامج “كلام نواعم” المذاع عبر قناة MBC، اعترفت النجمة مي كساب بأن موافقة زوجها، مطرب المهرجانات محمد صلاح (أوكا) على خضوعها لعملية تكميم المعدة كانت العقبة الوحيدة التي واجهتها قبل اتخاذها هذا القرار، حيث قالت: “كانت العقبة الوحيدة هي هل محمد يمكن أن يوافق، ولم يكن سهلاً أن أقنع نفسي لأنني جبانة”.
وأضافت مي أنها اتخذت القرار الصعب بإنقاص وزنها لحظة أخبرتها ابنتها داليدا التي تبلغ من العمر 6 سنوات، أنها ترغب في رؤيتها نحيفة وتنتعل أحذية بالكعب العالي وتضع أحمر الشفاه، فعرفت أن ابنتها لا تتقبّل شكلها القديم.
ورداً على سؤال كيف استقبل زوجها شكلها الجديد بعد إنقاص وزنها، قالت مي كساب: “هو متصالح مع نفسه وغيرته صحية، لكن زاد وزنه بعض الشيء وأصبح لديه كرش صغير سعيد به”.
ووصفت مي كساب رغبتها في التوقف عن اتباع الأنظمة الغذائية للتخسيس قائلةً: “أنا قضّيت عمري كله أعمل ريجيم، ووصلت لمرحلة أن الريجيم لم يعد يؤثر”.
main 2024-04-22 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الرجالة كانت بتغير منه.. طليقة مصطفى فهمي تكشف أسرارا عن حياتهما قبل الانفصال
تحدثت الإعلامية فاتن موسى، عن علاقتها بطليقها الفنان الراحل مصطفى فهمي، في أول ظهور إعلامي بعد وفاته، من خلال برنامج “قعدة ستات” الذي تقدمه الإعلامية مروة صبري، ويعرض عل قناة "ألفا اليوم".
وأشارت إلى أن الفارق العمري بينهما لم تشعر به، بينما كان الآخرون يلاحظون هذا الفارق، ولم يكن يروق لهم.
وأضافت موسى أن الرجال كانوا يغارون من مصطفى فهمي؛ لأنه كان محظوظًا، في حين كانت النساء يغارون منها؛ لأنها كانت متزوجة منه.
خلال مشاركتها في برنامج "قعدة ستات" مع الإعلامية مروة صبري، وجهت فاتن موسى رسالة مؤثرة إلى طليقها الراحل في ذكرى الأربعين من وفاته، حيث قالت: لم أنسه لحظة، كان دائمًا إلى جانبي، كل فترة فراق كانت معه، ولم أتمكن من تخطيه أو أن أرى أحدًا غيره أبدًا. وأضافت: الله يرحمه، إن شاء الله هو الآن في مكان أفضل، ويكون قد عرف كل شيء على حقيقته، دون تزييف.
في منشور عبر حسابها على الانستجرام، كتبت فاتن موسى رسالة مؤثرة،بمناسبة مرور أربعين يومًا على رحيل مصطفى فهمي، قالت فيه: في ذكرى أربعين رحيلك الموجع يا مصطفى، لا يسعني إلا أن أتذكر شريطًا من الذكريات السعيدة التي جمعتنا لسنوات طويلة. مرت هذه السنوات وكأنها لحظات، ولكن لم يكتب لها الاستمرار. لكل شيء نهاية، وبرحيلك كان أمر الله أن ينتهي مشوارك في هذه الدنيا. رغم أن الحياة كانت تليق بك، إلا أن مشيئة الله كانت هي الأسمى.
وأضافت: أربعون يومًا على فقدك مرت سريعًا، وكل شيء يمر بسرعة مهما عظم أو صغر. والله وحده يعلم ما تخفيه القلوب، وما تنطقه الألسن وتظهره الأعين. أدعو لك بالعفو والمغفرة في الآخرة، حيث الحق وميزان العدل. هناك عدل الله ورحمته وانتصار الحق على الباطل. فمن يعمل خيرًا ولو كان بمقدار ذرة، سيرى أثره، ومن يعمل شرًا سيراه أيضًا. عفا الله عنك، وأسكنك فسيح جناته. الفاتحة لروحك".