أطلقت جزيرة ياس أبوظبي إعلان ترويجي فريد للشخصية العالمية الجديدة التي ستشغل منصب سفير شؤون الجزيرة بعد النجمين “كيفن هارت” و “جيسون موموا“، حيث يصور الإعلان وصول هذه الشخصية بالباراشوت على الجزيرة بأسلوب استثنائي أشبه ما يكون بمشاهد أفلام هوليوود.

وتنفرد جزيرة ياس أبوظبي بابتكار مشاهد وصول السفراء الجدد، خصوصاً إذا ما تذكرنا مشهد وصول السفير السابق “كيفن هارت“وهو يتجول في أرجاء الجزيرة بسيارة «فيراري» بيضاء وفيما وصل نجم هوليوود “جيسون موموا” على لوح تجديف إلى شواطئ جزيرة في مشهد لافت حاملاً معه أمتعته.

ولكن، من يا ترى هذه الشخصية التي تمتلك الشجاعة الكافية لتولي منصب سفير شؤون الجزيرة، وقيادة هذه الوجهة الترفيهية الفريدة إلى مستويات أعلى من المغامرة والتشويق؟

الجميع يترقب بشوق وحماس إعلان جزيرة ياس أبوظبي المرتقبلمعرفة هوية السفير الجديد الذي سيسهم في الارتقاء بالتجارب الترفيهية إلى مستويات غير مسبوقة.


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: جزیرة یاس

إقرأ أيضاً:

مشهد النهاية لـ ريا وسكينة.. صورة وثيقة أول إعدام لسيدتين في تاريخ المحاكم

في صباحٍ ملبد برائحة الجريمة والقصاص، عُلِّقت أسماء "ريا وسكينة" في دفاتر التاريخ كأول سيدتين مصريتين تُنفَّذ فيهما عقوبة الإعدام.

تلك الحبال التي لفت أعناقهما لم تكن مجرد أداة عقاب، بل كانت شريطاً يربط بين صفحات حكاية سوداء سُطرت بدماء الضحايا في أزقة الإسكندرية الضيقة.

كانت ريا وسكينة، الأختان اللتان حملتا اسميهما بريقاً قاتماً، أشبه بعاصفة هوجاء اجتاحت نساء المدينة في مطلع القرن العشرين.

مظهرٌ عادي وقلبٌ يخبئ شيطاناً بلا رحمة، منازل تحوّلت إلى أفخاخ، وضحايا دخلن بأقدامهن إلى موت محكم، لا يسمع أنينه سوى الأرض المبتلة بالخيانة.

إعدامهما لم يكن مجرد نهاية لاثنتين من أشهر القتلة في التاريخ المصري، بل كان إعلاناً لانتصار العدالة، حبال المشنقة، التي لفّت أعناقهما، بدت وكأنها تلتمس الغفران نيابة عن أرواح لا حصر لها أُزهقت بلا ذنب، لكن، خلف مشهد العقاب، يظل سؤال يطارد الذاكرة: كيف يتحول الإنسان إلى وحشٍ ينهش بني جنسه؟ هل هو الجهل، أم تلك الظروف القاسية التي نسجت حولهما عالماً بلا ملامح سوى القسوة؟ بين شهقات الضحايا وصرخات العدالة، لم تكن النهاية أقل درامية.

مشهد الإعدام كان استراحة أخيرة لمسرحية من الرعب، انتهت بسقوط الستار على جثتين، لكن ذكراهما بقيت حيّة، تُروى بحذر وتُقرأ بعبرة.

إعدام ريا وسكينة ليس فقط صفحة في دفتر القضاء المصري، بل درس عميق في أن يد العدالة، قادرة على إطفاء نيران الجريمة، ولو بعد حين.

وثيقة إعدام رايا وسكينة


 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • مطارا الغردقة ومرسى علم يستقبلان آلاف السائحين من مختلف الجنسيات
  • مشهد النهاية لـ ريا وسكينة.. صورة وثيقة أول إعدام لسيدتين في تاريخ المحاكم
  • حزب «حماة الوطن» يفتتح مقرا جديدا بـ«أبو تمر» شرق مركز مرسى مطروح.. صور
  • محافظ مطروح يتابع أعمال تطوير الكورنيش
  • لأول مرة .. ساحة بولا الكرواتية تتحول إلى حلبة تزلج على الجليد|فيديو
  • «مستثمرو السياحة»: مرسى علم تستقبل 160 رحلة طيران الأسبوع المقبل
  • المشوح يتصدر «البرن آوت» في «مهرجان ليوا الدولي»
  • مصرع شخص وإصابة 5 آخرين إثر انقلاب سيارة على طريق إدفو - مرسى علم
  • سعر الذهب يواصل التراجع بقوة وعيار 21 يهبط عن 3700 جنيه
  • النفط يهبط بضغط من مخاوف ضعف الطلب