انطلاق أعمال مؤتمر النفط والغاز في العاصمة طرابلس
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
انطلقت في العاصمة طرابلس اليوم الأحد، أعمال مؤتمر ومعرض تقنيات النفط والغاز والطاقة المستدامة، الذي ينظمه معهد النفط الليبي برعاية المؤسسة.
وأكد رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط فرحات بن قدارة، في كلمة الافتتاح، أهمية البحث العلمي وتكوين الكوادر البشرية في مجالات النفط والغاز.
و بين بن قدارة ، أن من أولويات واستراتيجيات المؤسسة إعادة هيكلة مركز بحوث النفط، لتطوير قدراته والتركيز على نشاط البحث العلمي وتقوية فروع المؤسسة وشركاتها في هذا المجال.
ويقدم المشاركون في أجنحة المعرض المحلية والعالمية كل ما هو جديد في عالم النفط والغاز، ويعرضون تطبيقات التقنيات الحديثة وتوفير أفضل الحلول الفنية للمشكلات في مواقع العمل.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المؤسسة الوطنية للنفط فرحات بن قدارة مؤتمر النفط و الغاز النفط والغاز
إقرأ أيضاً:
غياب التوافق السياسي يهدد قانون النفط والغاز بالترحيل إلى الدورة المقبلة - عاجل
بغداد اليوم – بغداد
استبعد النائب بريار رشيد، اليوم الخميس (13 آذار 2025)، المضي في مناقشة وإقرار قانون النفط والغاز داخل مجلس النواب خلال الدورة الحالية.
وقال رشيد، في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "قانون النفط والغاز من القوانين المهمة التي بقيت مؤجلة لعدة دورات نيابية دون حسم، بسبب غياب التوافق السياسي "، مبينا أن "هذا القانون، في حال تمريره، سيسهم في معالجة الكثير من الإشكاليات العالقة".
وأضاف أن "المؤشرات المتوفرة حاليا تؤكد عدم وجود توجه للخوض في مناقشة القانون، ما يجعله بحكم المؤجل إلى الدورة البرلمانية المقبلة"، مشددا على "ضرورة حسم القوانين المعقدة والمؤجلة، لما لها من دور في معالجة العديد من المشكلات ودعم بناء مؤسسات الدولة عبر غطاء قانوني واضح".
وأشار رشيد إلى أن "القوانين الجدلية تحتاج إلى توافق سياسي، وفي حال توفر المناخ الإيجابي، سيتم المضي بهذه القوانين التي ستشكل نقطة مفصلية في إنصاف جميع الأطراف وتحديد الواجبات والحقوق بشكل واضح".
وفي السياق ذاته، أكدت لجنة النفط والغاز والثروات النيابية، الخميس الماضي، ان قانون النفط المؤجل منذ سنوات يراوح مكانه بسبب الخلافات السياسية.
وقالت اللجنة إن "الإشكاليات التي تحوم حول القانون في الوقت الراهن ستحول دون إقراره خلال هذه الدورة التشريعية مع احتمالية تأجيله إلى الدورة النيابية المقبلة ".