بالخطوات.. كيفية إيقاف عرض المباني في وضع 3D على خرائط جوجل
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
تتميز خرائط جوجل منذ فترة طويلة بالقدرة على عرض المباني ثلاثية الأبعاد 3D أثناء التنقل، ولكنها بدأت مؤخرًا في طرح هذا العرض على تجارب Android Auto وCarPlay.
وتتيح المباني ثلاثية الأبعاد في خرائط Google لعرض التنقل النموذجي عرض تمثيلات ثلاثية الأبعاد للمباني المحيطة بمسارك، وقد يكون هذا مفيدًا للحصول على فكرة أفضل عن المساحة التي تحاول التنقل فيها.
على Android Auto، سيؤدي فتح الخرائط في وضع ملء الشاشة على شاشة سيارتك إلى الكشف عن اختصار الإعدادات.
وأثناء التمرير لأسفل الصفحة، سيظهر مفتاح تبديل لـ «المباني ثلاثية الأبعاد»، ويتم تشغيل هذا بشكل افتراضي.
ويعمل نفس الإعداد على المركبات التي تعمل بنظام Android Automotive أيضًا.
كما يوجد أيضًا تبديل مماثل في تطبيق خرائط Google لنظام Android «الإعدادات > التنقل»، ولكن هذا لا يعكس دائمًا الإعداد على Android Auto، فقط في أحدث الإصدارات «التجريبية»، يبدو أن هذا الإعداد يتزامن بين Android وشاشة السيارة.
اقرأ أيضاًقبل طرحه بالأسواق.. تعرف على هاتف جوجل الجديد Pixel 8a
مؤسس «تيليجرام» يكشف حقائق صادمة عن «آبل» و«جوجل».. ماذا قال؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: خرائط جوجل ثلاثیة الأبعاد خرائط جوجل فی وضع
إقرأ أيضاً:
كيفية الثبات على الطاعة بعد رمضان وعلامات قبولها
تحدث الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن كيفية الاستمرار في الطاعة بعد انتهاء شهر رمضان، موضحًا أن الخطوة الأولى للثبات على الطاعة هي إدراك ما يريده الله من عباده، فقد فرض عليهم الالتزام بأوامره واجتناب نواهيه.
وأكد أن الطاعة جزء أساسي من منهج العبد الرباني، حيث ينبغي عليه أن يدرك حقوق الله ويلتزم بها، ويبتعد عن المحرمات.
وأشار إلى أن إدراك العبد لهذه الحقيقة يدفعه للتمسك بالطاعة والابتعاد عن المعاصي، مما يجعله في محبة الله ورضاه.
واستشهد بحديث النبي الذي رواه الإمام البخاري عن أبي هريرة، حيث قال الله تعالى: "منْ عادى لي وَلِيًّا فقدْ آذنتهُ بالْحرْب، وَمَا تقرَّبَ إِلَيَ عبْدِي بِشْيءٍ أَحبَّ إِلَيَ مِمَّا افْتَرَضْت عليْهِ، وَمَا يَزالُ عَبْدِي يتقرَّبُ إِلى بالنَّوافِل حَتَّى أُحِبَّه..."، مؤكدًا أن أفضل الأعمال عند الله تتمثل في ترك المحرمات والإقبال على الطاعات.
أما عن علامات قبول الطاعة بعد رمضان، فقد أشار الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إلى أن القطيعة والمخاصمة قد تمنع قبول الأعمال أو التوبة، مستشهدًا بحديث النبي الذي رواه مسلم: "تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين ويوم الخميس، فيغفر لكل عبد لا يشرك بالله شيئًا، إلا رجلًا كانت بينه وبين أخيه شحناء، فيقال: أنظروا هذين حتى يصطلحا".
وأكد ضرورة التحلي بأخلاق العفو والتسامح حتى مع من يسيء إلينا، مشيرًا إلى القيم الأصيلة التي كانت منتشرة في المجتمع قديمًا، مثل قول "الله يسامحك" عند التعرض للأذى، و"صلى على النبي" و"وحدوا الله" عند الغضب. كما شدد على أن الاقتصاص لا يكون بيد الأفراد، بل عبر القضاء الذي وضعه الشرع لتحقيق العدل.