هل يأتي Apple iPhone 17 Plus بحجم مختلف
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
كان iPhone 17 Pro موضوعًا للعديد من التقارير في الماضي، حيث ادعى البعض أنه سيحتوي على وحدة معالجة مركزية بدقة 2 نانومتر، وميزات تعمل دائمًا، ولوحات ذات معدل تحديث مرتفع، ولكن حجمه الآن أصبح أيضًا حديث المدينة.
هناك بالفعل تقارير تدور حول iPhone 17 Plus تشير إلى أن طراز Apple 2025 قد يحتوي على شاشة أصغر، وفقًا لموقع News18.
يبدو أن هاتف iPhone 17 Plus يخالف اتجاه الشاشات الأكبر حجمًا؛ وفقًا للتقارير، سيظهر لأول مرة في أواخر عام 2024، بعد إصدار سلسلة iPhone 16.
في الماضي، ظلت شركة Apple متسقة من خلال مطابقة أبعاد العرض الخاصة بنماذج Plus مع أبعاد نماذج Pro Max الأكثر تكلفة. على سبيل المثال، كان حجم الشاشات الموجودة على iPhone 14 Plus وiPhone 15 Plus يبلغ 6.7 بوصة، وهو نفس حجم الشاشات الموجودة في طرازات Pro Max المقابلة لها.
تم الإبلاغ عن أن شركة Apple ربما تحاول تسهيل التعرف على طرزها من بعضها البعض عن طريق تغيير أحجام شاشات الطرز في مجموعتها.
قد يرضي هذا التكتيك تفضيلات المستخدم المختلفة، خاصة لأولئك الذين يبحثون عن أداة متوسطة الحجم تحقق التوازن بين الراحة والفائدة.
قد تقدم Apple جهاز iPhone 17 Plus بسعر أكثر تنافسية، مما يزيد من جاذبية السوق المستهدفة، ربما من خلال خفض تكاليف الإنتاج بشاشة أصغر.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
1325 زائرا خلال أعياد الربيع استقبلتهم الحديقة النباتية الاستوائية بأسوان
استقبلت الإثنين الحديقة النباتية الإستوائية بأسوان، قرابة الـ 1325 زائرا من أهالي أسوان، والسائحين الأجانب خلال الاحتفال بأعياد الربيع وشم النسيم.
وقال الدكتور عمرو محمود، مدير عام الحديقة النباتية بأسوان، أن عدد زوار الحديقة من المواطنين بلغ 1225 زائراً، بالإضافة إلى 100 زائر من السائحين الأجانب من مختلف الجنسيات، مشيرًا إلى أن حديقة النباتات الاستوائية، تعد من أبرز المقاصد السياحية داخل مدينة أسوان، سواء للمواطنين أو السائحين الأجانب.
وأوضح مدير الحديقة النباتية، أن الحديقة تضم حوالى 720 نوعاً من النباتات والأشجار الاستوائية النادرة على مستوى العالم، وتكونت الحديقة عن طريق ترسيب الطمي قبل بناء السد العالي على الصخور الموجودة بنهر النيل، فكونت المساحة التي تقام عليها الحديقة حالياً وتقدر بنحو 17 فدانا.
وكانت عبارة عن مكان لزراعة أهالى أسوان ويستخدمونه فى أعلاف المواشى، حتى جاء اللورد الإنجليزى "كيتشنر" وحولها إلى حديقة عن طريق تجميع شتلات مختلفة من مختلف دول العالم بواسطة جنوده.