مرتضي منصور أمام المحكمة: أنا الرئيس التاريخي للنادي غصب عن أي حد
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
مرتضى منصور.. سمحت المحكمة الإدارية العليا، اليوم الاثنين، لـ مرتضى منصور بالترافع أثناء نظر الطعون المقدمة على بطلان انتخابات نادي الزمالك الأخيرة.
وقال مرتضى منصور، خلال الجلسة، أنا الرئيس التاريخي للنادي، وحسين لبيب مكنش عضو في النادي، وأنا اللي عملت فرع نادي الزمالك في 6 أكتوبر، لافتًا إن من لهم الحق في الحضور والإدلاء بأصواتهم في الانتخابات 122 ألفا وفي الانتخابات الأخيرة فارق 20 ألف صوت وأكتر ازاي تشيلوا 20 ألف صوت.
وتابع مرتضى منصور: «قدمت محضر إجراءات ولما قابلت وزير المالية وسألته الأندية والأعضاء اللي فيها دول بني ادمين وأن هناك حكم يثبت ليس هناك ضريبة مضافة على الأندية الحكومية، مضيفا: مديرية الاشتراكات ردت عليهم أن الـ 20الف معلهمش اشتراكات ولا قيمة مضافة تستبعدهم ليه».
كانت قررت الإدارية العليا بمجلس الدولة، إحالة الطعن ببطلان انتخابات مجلس إدارة نادي الزمالك الحالي التي أجريت بتاريخ 2023/10/20، إلى دائرة الموضوع، وكانت وزارة الشباب والرياضة تقدمت بطعن على الطعن المقدم ببطلان انتخابات مجلس إدارة نادي الزمالك الحالي التي أجريت بتاريخ 2023/10/20، مطالبة برفض الطعن.
اقرأ أيضاًبعد واقعة حبيبة الشماع.. رامي جمال يقترح وضع كاميرات في سيارات الأجرة
إصابة 15 شخصا فى حادث انقلاب ميكروباص بصحراوى البحيرة
أطلق الرصاص عليهما.. أولى جلسات محاكمة رجل الأعمال المتهم بالشروع في قتل زوجته ونجله بالتجمع
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مرتضى منصور المستشار مرتضى منصور أحكام مرتضى منصور مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك السابق نادی الزمالک مرتضى منصور
إقرأ أيضاً:
زوجه تصرخ أمام المحكمة مطالبه بالطلاق..جوزى ممل وكئيب
وقفت الزوجه العشرينية أمام محكمه الأسرة بالجيزة في قلق يداها متشابكتان وعيناها تبحثان عن كلمات لإقناع المحكمه بطلبها تنهدت قليلًا قبل أن تقول بصوت هادئ لكنه حاسم: أريده أن يطلقني، حياتي معه أصبحت كلوحة رمادية بلا ألوان.
ولشعورها بأن سببها غير مقنع وقفت تسرد قصتها قائله عشت في أسرة لا تعرف إلا المرح والسفر لم يكن والدى من الأثرياء لكنه كان يقتطع جزءا من راتبه لنتمكن من السفر كل عام لقضاء العطله الصيفيه في أحدى القرى الساحليه.
والدتى بالرغم من بساطه الحياة إلا أننا عشنا معها اجمل اللحظات كانت دائماً تصنع لنا الحلوى وتعد لنا الطعام الشهى وتنتظر عودة والدى من عمله للخروج إلى إحدى ال الحدائق لقضاء اوقات ممتعه معهم.
نشأت بين أبوين متحابين متفاهمين الضحك لا يخلو من بيتنا نستقبل أقاربنا بكل حب ليمر الوقت سريعا لدرجه اننى تمنيت أن يكون زوج المستقبل مثل والدى
التحقت بإحدى الكليات وعملت أثناء دراستى لاتعرف علي زوجى من خلال عملى تبادلنا الاعجاب وطلب منى الزواج فرحبت بطلبه وتقدم لاسرتى وتمت الخطبه لكن والدى اشترط أن اتزوج بعد انهاء دراستى الجامعيه بعد عام ونصف تم الزفاف في حفل بهيج وسافرت مع زوجى لقضاء شهر العسل.
بعد عودتنا لاحظت علي زوجى جلوسه فترات طويلة دون أن يتحدث معى لدرجه أننى تصورت أنه غاضب منى وعندما حاولت التحدث معه اخبرنى بأنه يريد الجلوس وحيدا بمرور الأيام أكتشفت أن زوجى لا يحب الكلام يعشق الوحدة الصمت لا يحب الخروج من البيت بعد العمل بحجه أنه مرهق ويحتاج إلى راحه ليتمكن من استئناف عمله في اليوم الثانى
تنهدت الزوجه وقالت يوماً بعد يوم شعرت بالملل خيم الحزن علي قلبي أصبحت لا اطيق البيت ولا زوجى كل احلامي البسيطه تحطمت علي صخور واقع زوجى الكئييه الممله خاصه واننى فشلت في تغيير طباعه.
بدون أن أشعر وجدتنى اهرب من بيت الزوجية وافضل الحياة مع والدىّ لأجد معهم كل ما أشعر أننى حُرمت منه فجأة بسبب زوجى عندما لاحظت اسرتى ما أعانيه قرروا التدخل وحاولوا ايجاد حلول وسط بينى وبين زوجى لكنه رفض التغيير الذي وأكد أنه رجل بيتوتى يحب البيت ويعشق الصمت والجلوس وحيداً كما تعود في بيت أسرته
قالت الزوجه بصوت حزين قررت الانفصال عن زوجى خاصه وأن الصمت أصبح هو لغة البيت الوحيدة،وتحولت الأيام إلى نسخ مكررة بلا مفاجآت،فاصبح الملل سببًا كافيًا للحصول علي حريتى.