تخفيف الأحمال وبدء الامتحانات.. هل صدرت تعليمات باستثناء المدارس من قطع الكهرباء؟
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
كتب- محمد صلاح:
قال مصدر مسؤول بالشركة القابضة لكهرباء مصر، إنه حتى الآن لم تصدر أي تعليمات خاصة باستثناء المدارس من خطة تخفيف الأحمال، مع انطلاق امتحانات الفصل الثاني بمختلف المناطق على مستوى الجمهورية، مشيرًا إلى أن الاستثناء من صلاحيات وسلطات مجلس الوزراء فقط، والكهرباء دورها يقتصر على تنفيذ التعليمات.
ونوه المصدر، في تصريحات أدلى بها إلى "مصراوي"، اليوم الإثنين، بأن معظم شركات التوزيع تقوم بفصل أو تخفيف الأحمال عن المدارس بعد الساعة الثانية؛ والذي يتزامن مع انتهاء فاعليات اليوم الدراسي، مشيرًا إلى أنه يصعب تطبيق الاستثناء على المدارس؛ لصعوبة ذلك وعدم وجود تحكمات آلية في معظم الشركات.
وأكد المصدر أن هناك مدارس خاصة لديها مولدات كهرباء تقوم بتشغيلها عند تخفيف الأحمال؛ إلا أن معظم المدارس الحكومية يتم قطع التيار الكهربائي عنها بعد الساعة الثانية ظهرًا، ولا يتم التخفيف أو قطع التيار الكهربائي في الصباح.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني التصالح في مخالفات البناء الطقس أسعار الذهب سعر الدولار سعر الفائدة رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الشركة القابضة لكهرباء الامتحانات المدارس الكهرباء تخفيف أحمال الكهرباء طوفان الأقصى المزيد تخفیف الأحمال
إقرأ أيضاً:
الديون الخارجية والداخلية لا تشكل أي مخاطر على العراق.. باستثناء واحدة
بغداد اليوم – بغداد
أكد المختص في الشأن المالي والاقتصادي نبيل جبار التميمي، اليوم الأربعاء (25 كانون الأول 2024)، أن الديون الخارجية والداخلية لا تشكل أي مخاطر على العراق.
وقال التميمي لـ"بغداد اليوم"، إن "مجموع الدين الخارجي والداخلي للعراق بلغ ما يقارب 96 ترليون دينار عراقي، منها 19.5 ترليون دينار (15 مليار دولار) ديون خارجية، غالبيتها لصالح مؤسسات الاقراض الدولية والاجنبية منخفضة الفائدة، والمتبقي بحدود 77 ترليون دينار قروض داخلية، معظمها لا تتطلب السداد وهي بحدود ٥٢ لصالح البنك المركزي الذي مول الحكومة في أوقات سابقة من خلال الاصدار النقدي بطرق تمويل غير مباشرة عبر حوالات الخزينة".
وبين أنه "بمعنى آخر ما يقارب 25 ترليون دينار قروض داخلية واجبة الدفع لصالح المصارف التجارية والسندات الوطنية والمتبقي ٥٢ ترليون دينار لصالح البنك المركزي".
وأضاف المختص في الشأن المالي والاقتصادي، أنه "لا تشكل الديون الخارجية والداخلية أي مخاطر على العراق، باستثناء القروض والديون المرتبطة بالاتفاقية العراقية - الصينية، فلا يعلم حجم الفائدة لتلك الديون أو الضمانات المقدمة".
وشكلت الديون الخارجية عبئا كبيرا على مالية العراق لعقود من الزمن، وراح يسدد مليارات الدولار لعدد من دول ومنظمات العالم جراء حروب عبثية خاضها النظام المباد، واليوم بدأت البلاد في حكومة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني تتنفس الصعداء بعد أن تخلصت من الكمِّ الأكبر للديون الخارجية.