ضبط موقع لإعادة تدوير البيض الفاسد بالمدينة.. وإتلاف 30 طناً
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
ضبطت أمانة محافظة جدة، موقعاً مخالفاً بحي الفيصلية لتخزين البيض الفاسد، حيث يجري فيه إعادة تدوير البيض وتغليفه بمسميات تجارية، وذلك تمهيداً لتوزيعه على الأسواق والمحال التجارية.
وأوضحت الأمانة، أن الجولات الميدانية المكثفة للمراقبين، أسفرت عن ضبط موقع استغلته عمالة لإعادة تدوير البيض الفاسد وتنظيفه بأدوات غير صالحة ووضع تواريخ جديدة عليه ومن ثم إعادة توزيعه مرة أخرى على المطاعم والمحال التجارية.
أخبار متعلقة ضبط 26 عاملاً مخالفًا وإغلاق وإشعار 6 محلات تجارية بالرياضصيانة ما يزيد على 130 ألف متر من الطرق بالمدينة المنورة"مجتمعي" تنظم موائد إفطار في 81 موقعًا بالمدينة المنورةوبينت الأمانة، أنه تم إتلاف ما يزيد على 72 ألف بيضة فاسدة يقدر وزنها بنحو 30 طناً، كانت معدة للفرز والبيع، وتم اتخاذ الإجراءات وتطبيق لائحة الغرامات والجزاءات البلدية بحق المخالفين. يأتي ذلك ضمن الحملات المستمرة التي تنفذها الأمانة للتأكد من تطبيق الاشتراطات الصحية والإجراءات الاحترازية وسلامة الأغذية، لضمان توفير بيئة آمنة للمتسوقين.
المصدر: صحيفة اليوم
إقرأ أيضاً:
حركة تجارية نشطة في هبطات المضيبي وسناو
مع اقتراب عيد الفطر المبارك، تشهد أسواق محافظة شمال الشرقية حركة تجارية نشطة ومتميزة، حيث يزداد الإقبال على أسواق المحافظة، وخاصة في سوق سناو، الذي يشهد إقبالًا كبيرًا على شراء الماعز والأغنام والجمال والأبقار، التي تتوافر في السوق من مختلف ولايات سلطنة عُمان، مما يعكس تنوعًا في العرض ويدعم الاستعدادات الخاصة بالعيد، كما تشهد حظائر بيع الثروة الحيوانية في مختلف أنحاء المحافظة حركة تجارية نشطة، حيث يتم بيع الأغنام والجمال والأبقار المحلية بجانب الحيوانات المستوردة، مما يلبي احتياجات السوق المحلي، ورغم تزايد المعروض، أشار عدد من الأهالي إلى أن الأسعار مرتفعة بشكل ملحوظ مقارنة بالسنوات الماضية، وذلك بسبب زيادة الطلب في هذه الفترة التي تسبق العيد.
ومع غياب بعض مظاهر الهبطات في بعض الأسواق، بدأت بعض الأسواق الأخرى تعود إلى نشاطها المعتاد، حيث شهدت أسواق الروضة ولزق في نيابة سمدالشأن بولاية المضيبي حركة تجارية نشطة، إذ وفرت الهبطات هذه المرة مجموعة واسعة من السلع والكماليات التي تحظى بإقبال كبير من الزوار، وتعد الهبطات واحدة من أهم مظاهر الاستعدادات للأعياد، حيث تقوم بتوفير مستلزمات العيد من ملابس وأطعمة وأدوات منزلية، بالإضافة إلى بيع الثروة الحيوانية، وتوفر هذه الهبطات فرصًا كبيرة للتجار وأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة والأسر المنتجة لعرض وبيع منتجاتهم، ما يسهم في تنشيط الاقتصاد المحلي وتلبية احتياجات الأسر في فترة العيد.
في الوقت ذاته، تزداد الحركة التجارية في الأسواق والمحلات والمراكز التجارية خلال الفترة المسائية، حيث يزدحم الزوار بالمحلات التجارية التي تختص ببيع الملابس والكماليات التي تمثل جزءًا أساسيًا من استعدادات الأسر للاحتفال بعيد الفطر، وتشهد هذه الأسواق أيضًا زيادة في الطلب على مستلزمات العيد من حلويات وأطعمة تقليدية وغيرها من المنتجات التي تميز هذه المناسبة، ويلاحظ أن المحلات التجارية توفر عروضًا خاصة ومجموعة متنوعة من المنتجات لتلبية احتياجات جميع فئات المجتمع، مما يجعل هذه الفترة من العام واحدة من أبرز الفترات التجارية في المحافظة.