بالصور.. مساعد المدير العام لشرطة ولاية الخرطوم يتفقد قسم شرطة ام درمان شرق والقوات المشتركة بالخطوط الأمامية
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
قام الفريق شرطة (حقوقي) دكتور إبراهيم أحمد شمين، المساعد للمدير العام لشرطة ولاية الخرطوم، بجولة تفقدية برفقة اللواء شرطة دفع الله طه أحمد دفع الله، مدير شرطة محلية كرري، واللواء شرطة صالح حسن بخيت. قاموا بزيارة قسم شرطة أم درمان شرق والقوات المشتركة المنتشرة في الخطوط الأمامية، والتي تعمل بتنسيق كامل بين مكوناتها، وأثنوا على الدور الكبير الذي تلعبه قوات الشرطة والقوات المشتركة في ظل الظروف الراهنة في البلاد.
وأكدوا أمس الأحد دعم شرطة الولاية لجميع الخطط والبرامج التي تسهم في تحقيق الأمن والاستقرار لسكان الولاية، مشددين على ضرورة التسارع في عملية إعادة تأهيل الأقسام والمراكز الشرطية في الفترة القادمة. وأشاروا إلى أن الشرطة تمكنت في الفترة الماضية من التواجد في المناطق الآمنة وتأمين المواقع والمؤسسات الحكومية في أم درمان وجميع مناطق الولاية، مؤكدين جاهزية الشرطة للمرحلة المقبلة.
من جانبه، أكد اللواء صالح حسن بخيت، مدير شرطة محلية أم درمان، استعداد قواته للانتشار في المناطق الآمنة وأداء واجباتها، بهدف تحقيق الأمن والاستقرار لسكان المحلية.
المكتب الصحفي لشرطة السودانالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الموروث الشرطي يعيد تاريخ الشرطة القديم بقصر الحصن
يشارك قسم الموروث الشرطي التابع لإدارة المراسم والعلاقات العامة في أبوظبي في الدورة التاسعة لمهرجان قصر الحصن السنوي بأبوظبي والذي تنظمه دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي تحت شعار (تعبير حي عن ثقافة أبوظبي) خلال الفترة من 25 يناير إلى 9 فبراير 2025 في موقع الحصن، للاحتفاء بتراث أبوظبي الحي وثقافتها الأصيلة.
وأعاد القسم الذكريات التاريخية القديمة المحببة لزوار المهرجان بإقامة مركز للشرطة أمام قصر الحصن بمسمى (دائرة الشرطة) وتم تجهيزه على النمط القديم لشرطة ابوظبي في بدايات تأسيسها حيث ضم صوراً حقيقية من الماضي لمنتسبي الشرطة في قصر الحصن والطوابير العسكرية .
واطلع الزوار على دور رجال الشرطة وهم يرتدون الزي الشرطي القديم خلال تجوالهم بسوق أبوظبي في ساعات الليل بالفوانيس المضيئة للمحافظة على الأمن والأمان.
ويعتبر مبنى دائرة الشرطة من أول المقار لشرطة ابوظبي في بداية تأسيسها في عام 1957م مقابل قصر الحصن وكانت من مهام الشرطة حراسة القصر وتنفيذ أوامر الحاكم،وحماية السوق وتأمين المنطقه وغيرها من المهام وظل قصر الحصن صرحًا شامخًا الى يومنا الحالي.