يؤلمك لحظات .. منشور مثير من فرج عامر
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
شارك المهندس فرج عامر منشورا جديدا عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
وكتب فرج عامر:"الصح .. قد يؤلمك لحظات .. ويسعدك باقي عمرك
والخطأ .. قد يسعدك لحظات .. ويؤلمك باقي عمرك"
وكان قد علق فرج عامر رئيس نادي سموحة على تعادل الأهلي أمام نظيره مازيمبي الكونغولي سلبيا، عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب فرج عامر : الحمد لله نتيجة جيدة جداً للاهلي في مباراة صعبة جداً أمام فريق شرس وأرضية ملعب سيئة وجماهير متحمسة وفي وقت الظهيرة الصعب علينا ، أداء رجولي متوازن ومتماسك من لاعبي الاهلي ، بسبب التشكيل والاحساس بالمسئولية والتغييرات السليمة من كولر المرة دي ربنا يهديه .
وتابع فرج عامر : تحكيم رائع عادل علي عكس المتوقع نتمنى أن يكون القاعدة في القارة السمراء .. تصوير سيء جداً .. مباراة العودة يوم الجمعة المقبلة لن تكون سهلة للاهلي وربنا يسهل بإذن الله .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فرج عامر
إقرأ أيضاً:
بطريقة غير متوقعة.. أم تفضح قاتلها قبل لحظات من مصرعها
في جريمة مروعة هزّت مدينة برمنغهام الأمريكية، كشفت رسالة نصية كتبتها أم تحتضر عن اسم قاتلها، وذلك قبل أن تفارق الحياة بلحظات داخل سيارة جمعتها مع ابنها البالغ من العمر 5 سنوات وصديقها.
وأكدت الشرطة أن الكلمة الوحيدة التي أرسلتها كانت المفتاح الذي قاد إلى المشتبه به الرئيسي، في واحدة من أبشع الجرائم التي شهدتها الولاية في يوليو (تموز) 2024.
الضحايا الثلاثة داخل السيارةبحسب صحيفة “بيبول” فإنه، في 13 يوليو (تموز) 2024، تلقت شرطة برمنغهام بلاغاً عن حادث سيارة في حي “إيكو هايلاندز”، لكن حين وصلوا، وجدوا المشهد مختلفاً تماماً.. ثلاث جثث داخل مركبة مضرّجة بالرصاص.
السيدة التي كانت تقود السيارة وتدعى “أركيا”، إلى جانبها صديقها البالغ من العمر 28 عاماً، وخلفهما ابنها ذو الـ5 سنوات، الجميع قُتل بالرصاص، وتم العثور على ما يقارب 30 ظرفاً فارغاً.
قبل لحظات من وفاتها، كتبت أركيا كلمة “جاكو” — لقب “جاكوريان ماكغريغور”، 25 عاماً، الذي وُجهت له لاحقاً تهمة القتل العمد، لتؤكد الشرطة أن الرسالة النصية شكّلت محور التحقيق، وربطت بين الضحايا والجاني.
القبض على الجانيسجلات الهاتف كشفت أيضاً أن أصدقاء المتهم حذّروه بعد الجريمة برسائل نصية مثل: “ابق مختفياً، لا تترك أثراً”. ذلك، إلى جانب موقع هاتفه وكاميرات المراقبة، عزز الاتهام الرسمي له.
وخلال التحقيق، تتبعت الشرطة سيارة “أركيا” خضراء اللون شوهدت قرب مسرح الجريمة، تبيّن أنها مسروقة، وتم إحراقها عمداً بعد إطلاق النار، ما دفع المحققين لربطها بخطة الهروب أو تمويه الأدلة.
ورغم وقوع الجريمة في الصيف، لم يُقبض على ماكغريغور إلا في 24 فبراير (شباط) 2025، بعد عملية مطاردة قادها فريق خاص من المارشالات الفيدراليين، ولم تكشف الشرطة بعد عن طبيعة العلاقة بينه وبين الضحايا الثلاثة.