حسين عبدالغني: مشكلة حمدالله أخوه ولو ابتعد عنه سيصل لمرحلة أبعد .. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي حسين عبدالغني أن مشكلة لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد عبدالرزاق حمدالله، هي أخوه، حيث أنه هو من يتصدر دائمًا في أي مشكلة.
وأشار عبدالغني أن حمدالله في حال قرر الابتعاد عن أخيه، فسيصل بذلك لمرحلة أبعد بكثي من التي هو عليها الآن.
وأشاد الدولي السابق بحمدالله كلاعب، حيث أكد أنه على درجة كبيرة من الالتزام، كما أنه كمهاجم فهو لديه إمكانيات كبيرة، يحتاج فقط لاستغلالها.
ويقبع حمدالله في المركز الثالث من هدافي الدوري برصيد 18 هدف، وذلك بعد ميتروفيتش لاعب الهلال، الذي يحتل المركز الثاني، ويتصدر القائمة نجم النصر كريستيانو رونالدو برصيد 29 هدف.
#حسين_عبدالغني:
مشكلة #حمدالله "أخوه"، ولو ابتعد عنه "راح يوصل لمرحلة أبعد". #دورينا_غير#قناة_السعودية pic.twitter.com/ppKBCwA4XT
— #دورينا_غير (@SBA_sport) April 21, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الإتحاد دوري روشن عبدالرزاق حمدالله
إقرأ أيضاً:
هل لكل مشكلة حل؟!
نعم لكل مشكلة حل مهما كانت صغيرة أو كبيرة، مهما طالت أو قصرت، وإيذاء مصادفة بعض المشاكل لرجال غير مؤهلين لحلها يعتقد الكثير من الناس أنها مشكلة مستعصية على الحل فيُصابون بالإحباط أمامها. وكم من مشاكل كبيرة اكتشف الناس أن حلها جاء بسيطًا، أذكر منها «خط بارليف» الذى تم بناؤه فوق كُثبان رملية يصل ارتفاعها 20 مترًا، مما شكل حاجزًا ضخمًا يعوق عبور القوات للساحل الشرقى للقناة، فجاء الحل بدفع هذه الجبال «بالمياه» فتمت إزالته فى ست ساعات، وعبر الجنود القناة فى حرب أكتوبر 73. هناك علمنا أن الحل يسير إذا صادف أهله، ولكن هناك بعض المشاكل التى تترك فى يد بعض الرجال الذين لا يتمتعون بخبرات مثل مشكلة «التوكتوك» الذى تُرك لهؤلاء الذين نظروا إلى المشكلة باعتبارها مشكلة مرورية تعوق السير، فبدأوا فى منع تسييرها فى بعض الأماكن، ولعلهم استطاعوا، فهذا الشىء أصبح فى كل مكان، وتحول إلى قنبلة موقوتة تُهدد الجميع، هؤلاء لا يدفعون ضرائب ولا رسومًا ولا يلتزمون بقواعد المرور، لأنه غير مُرخص، وسحب كل العمالة الفنية والحرفية من سوق العمل، لأن بعض الحرفيين استسهلوا الكسب البسيط دون أى أعباء، حتى أصبحت المشكلة مشكلة اجتماعية تحتاج إلى متخصصين فى علم الاجتماع قادرين على تفكيك المشكلة والعمل على حلها، ولكن هناك من لا يريد ذلك، لعل الأمر فيه فائدة عائدة عليه من جراء ترك الأمر على ما هو عليه.
لم نقصد أحدًا!