بتجرد:
2025-04-07@07:00:19 GMT

مجلس النواب الأمريكي يقر نصًا لحظر “تيك توك”

تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT

مجلس النواب الأمريكي يقر نصًا لحظر “تيك توك”

متابعة بتجــرد: أقر مجلس النواب الأمريكي، السبت، نصا يهدد بحظر تيك توك في الولايات المتحدة، وذلك بعد سنوات من التفحص فيما إذا كان التطبيق الشهير لوسائل التواصل الاجتماعي يشكل مخاطر حول خصوصية، فيما لا يزال النص يتطلب مصادقة مجلس الشيوخ.

وفي التفاصيل، صوت مجلس النواب الأمريكي على تشريع يمكن أن يحظر تطبيق “تيك توك” في الولايات المتحدة الأمريكية بحلول عام 2025.

سيتطلب المشروع القانوني، الذي يتم تضمينه في حزمة مساعدة خارجية متنازع عليها، من شركة صينية بيع التطبيق خلال 270 يومًا أو مواجهة حظره في الولايات المتحدة، على الرغم من أن الرئيس الأمريكي جو بايدن لديه الخيار لتمديد المهلة بمقدار 90 يومًا.

كانت نسخة سابقة من المشروع القانوني التي تتطلب بيع التطبيق في غضون 180 يومًا قد تم تسريعها واعتمادها بدعم ثنائي الأطراف في مجلس النواب الشهر الماضي، بعد أن حصلت على موافقة نادرة وموافقة بالإجماع من لجنة الطاقة والتجارة في مجلس النواب.

تم عرقلة تلك النسخة في مجلس الشيوخ، بعد أن جادت السيناتورة ماريا كانتويل، الديمقراطية من واشنطن، بأن الحظر يجب أن يمتد من ستة أشهر إلى عام لضمان وجود وقت كافٍ للمشتري الجديد لإبرام صفقة، بحسب شبكة فوربس الأمريكية.

وفي وقت سابق، حاول الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب حظر “تيك توك” عبر قرار تنفيذي في عام 2020، مشددا معارضته للحظر بالرغم من اعتقاده أن التطبيق لا يزال يشكل تهديدًا للأمن القومي في الولايات الأمريكية.

وغرد صاحب شركة “X” إيلون ماسك، الجمعة عن معارضته لحظر تطبيق تيك توك، قائلاً إنه “مخالف لحرية التعبير والتعبير”.

main 2024-04-22 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: فی الولایات مجلس النواب تیک توک

إقرأ أيضاً:

تقرير أممي: مستوى الدمار في الخرطوم “يفوق التصور”

أظهر تقرير أممي حديث نشر، الجمعة، أن مستوى الدمار في العاصمة السودانية الخرطوم "يفوق التصور"، وذلك بعد نحو عامين من الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع، وقال محمد رفعت، رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة في السودان إن الخرطوم تعيش وضعا كارثيا، مسلطا الضوء على الأوضاع المروعة التي يواجهها المدنيون في المناطق المتضررة.

وتحدث رفعت إلى صحفيين في جنيف، الجمعة، عقب زيارة استغرقت أربعة أيام للعاصمة السودانية وضواحيها، مشيرا إلى أنه زار مناطق لم يكن الوصول إليها ممكنا من قبل، وشاهد بأم عينه حجم الدمار والمعاناة التي يعيشها الناس في هذه المناطق.

وأضاف: "أستطيع أن أقول لكم إن محطات الكهرباء نُهبت، وأنابيب المياه دُمرت. أنا لا أتحدث عن مناطق معينة، بل أتحدث عن كل مكان ذهبت إليه. لقد كنت في مناطق حروب في ليبيا واليمن والعديد من مناطق الصراع الأخرى. ومستوى الدمار الذي رأيته في بحري والخرطوم لا يمكن تصوره. لم يكن هناك استهداف لمنازل الناس فقط، ولا للمناطق الإدارية، ولا للمناطق العسكرية، بل لكل البنية التحتية الأساسية التي يمكن أن تحافظ على حياة الناس".

وأعربت الأمم المتحدة عن قلق بالغ إزاء التقارير التي تفيد بنزوح المدنيين من العاصمة السودانية الخرطوم بسبب العنف والمخاوف من عمليات القتل خارج نطاق القانون، في أعقاب التغيرات التي طرأت مؤخرا بشأن السيطرة الفعلية على العاصمة.

وضع صعب ومعقد
وأشار المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، إلى أن الوضع العام في السودان لا يزال معقدا وصعبا، حيث يفر المدنيون من أجل سلامتهم في بعض المواقع، ويحاولون العودة إلى ديارهم في مواقع أخرى، وغالبا إلى مناطق دمرت فيها الخدمات الأساسية بسبب الصراع، وحيث يواجهون أيضا خطر مخلفات المتفجرات والقذائف غير المنفجرة.

وأوضح أن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) يعمل على الوصول إلى السكان في مدينة كادقلي، عاصمة جنوب كردفان، من خلال تسهيل إرسال قافلة مساعدات إنسانية تحمل إمدادات التغذية والصحة وتطهير المياه. ولكن القافلة لا تزال متوقفة في الأبيض، عاصمة شمال كردفان، بسبب انعدام الأمن والعقبات البيروقراطية.

وقال دوجاريك إن وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، توم فليتشر، أعرب عن غضبه، الخميس، إزاء التقارير التي تتحدث عن تصاعد الهجمات على المطابخ المجتمعية والمساحات الآمنة التي يديرها المتطوعون في السودان، وشدد على ضرورة حماية ودعم العاملين في المجال الإنساني.

وذكّر بأن القانون الدولي الإنساني يُلزم جميع الأطراف بالسماح وتسهيل الإغاثة الإنسانية، بسرعة، وبلا عوائق، وبحياد، للمدنيين المحتاجين، بغض النظر عن الموقع أو انتماء هؤلاء المدنيين.

حاجة إلى التمويل
وأشار رفعت إلى الحاجة الملحة لتوفير التمويل الإنساني للأدوية والمأوى ومياه الشرب والتعليم والرعاية الصحية، بالإضافة إلى ضمان وصول إنساني غير مقيد للمتضررين من الصراع. ونبه إلى أن محدودية الوصول الإنساني ونقص التمويل أدت إلى معاناة هائلة، خاصة بالنسبة للنساء.

وأكد أن العديد من المنظمات غير الحكومية أوقفت أو قللت عملياتها بسبب نقص التمويل، وأن السودان يواجه أكبر أزمة نزوح في العالم، حيث يوجد أكثر من 11 مليون نازح داخلي.

ودعا رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة إلى التركيز على إعادة البناء، مشيرا إلى أن ترميم الخرطوم والمناطق الأخرى سيستغرق وقتا، لكن من الممكن توفير مأوى وسبل عيش كريمة بمجرد توفر الموارد اللازمة.

وأوضح أن خطة استجابة المنظمة الدولية للهجرة في السودان تسعى للحصول على 250 مليون دولار لمساعدة 1.7 مليون شخص، لكن لم تتم تغطية سوى 9% من الأموال المطلوبة حتى يناير 2025.

وتسببت الحرب بمقتل وإصابة عشرات الآلاف ونزوح وتهجير الملايين داخل البلاد وخارجها، وخسائر مادية واقتصادية فادحة بمختلف القطاعات.

الحرة - دبي  

مقالات مشابهة

  • “دبي لسباق الخيل”: “كأس دبي العالمي” يعزز ريادة الإمارات في سباقات الخيل
  • “الأونروا”.. الوضع يزداد سوءاً في غزة ويجب إنهاء الحصار 
  • الحوثي: تصريحات ترامب حول استهداف الزيارة العيدية “اعتراف بالفشل الاستخباراتي الأمريكي” 
  • “المالية”: صدور قرار مجلس الوزراء بشأن تحديد صلة الشخص غير المقيم لأغراض ضريبة الشركات
  • مطار الموصل يدار من قبل “شركة متخصصة” حسب توجيه السوداني
  • تقرير أممي: مستوى الدمار في الخرطوم “يفوق التصور”
  • البيوضي: تدخل الولايات المتحدة في ليبيا “سلبي”.. وكان أمامها فرصة لتثبت حسن نواياها
  • فولوديمير زيلينسكي ينتقد الولايات المتحدة بسبب تعليقها “الضعيف” بعد مقتل 19 شخص بهجوم روسي
  • بزشكيان: إيران تريد حوارا “على قدم المساواة” مع الولايات المتحدة
  • للمرة الثانية.. ترامب يعلن تمديد عمل “تيك توك”