النقيب أحمد حسيبة من أبناء الماهرية، وإبن خالة اللواء علي يعقوب قائد قطاع وسط دارفور
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
□□ حسيبه الكهل العنصري البغيض الذي أعدم اسرى المدرعات، الآن في قبضة هجانة الأبيض..
□ النقيب أحمد حسيبة من أبناء الماهرية، وإبن خالة اللواء علي يعقوب قائد قطاع وسط دارفور.
□ تم القبض عليه اليوم في معارك الأبيض من قبل الهجانة ام ريش ساس الجيش.
□ ذات الرجل الكهل البغيض خرج من قبل في الخرطوم على فيديو، مباشر أرغى فيه وأزبد، وتوعد بالويل والثبور وعظائم الامور، لكل من وقف مع الجيش أو ساند ولو بكلمة.
□ تفوه الرجل الكهل الذي لم يحترم شيبته وهو على حافة القبر تفوه بحديث قبيح، وفج لا تنقصة العصبية والعنصرية المقيته في أعلى صورها.
□ سبحان الله اليوم ذات الشيخ الهرم البغيض يجلس القرفصاء في وضع يدعوا للرثاء والشفقة. □ حسيبة المنتفخ الاوداج اليوم عبارة فار برتعد من الخوف، عيونه زائغة كما الذي يخشاه الموت.
□ تبا لك رجل لم تعلمه الأيام الا تعلم انها تدور كما الرحى.
□ القصاص أولاً واخيراً.
#من_أحاجي_الحرب
أ.العليش ابراهيم دج
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
شائعة.. إيران تنفي تعرض قائد القوة الجوية في الحرس الثوري لمحاولة اغتيال
بغداد اليوم - متابعة
نفت إيران، اليوم الثلاثاء (8 نيسان 2025)، الأنباء المتداولة عبر بعض وسائل الإعلام الأجنبية ووسائل التواصل الاجتماعي بشأن شائعة اغتيال اللواء أمير علي حاجي زاده، قائد القوة الجوفضائية للحرس الثوري الإيراني.
وأكدت مصادر مسؤولة في تصريحات خاصة لموقع صحيفة"همشهري أونلاين" أن هذه الأخبار هي جزء من حملة نفسية تهدف إلى بث الذعر والإرباك في الأجواء العامة للبلاد.
وأوضحت المصادر أن هذه الشائعة تندرج في سياق الأكاذيب التي تروجها وسائل الإعلام المعادية، التي كانت قد نشرت شائعات مماثلة في الماضي، مثل شائعة اغتيال اللواء إسماعيل قاآني، والتي تم تكذيبها في عدة مناسبات.
وأضافت أن العدو يسعى من خلال هذه الشائعات إلى خلق حالة من القلق والخوف بين صفوف الشعب الإيراني، لكن هذه المحاولات "الطفولية" لن تنجح في تحقيق أهدافها.
كما أشارت المصادر إلى أن اللواء حاجي زاده "لا يزال يقوم بمهامه بشكل كامل وبكل اقتدار"، وأن هذه الشائعات لا تعكس سوى عجز الأعداء عن مواجهة القوة والوعي الذي يتمتع به الشعب الإيراني.
ووجهت المصادر رسالة إلى مروجي هذه الأخبار التي وصفها بـ"الكاذبة" قائلة: "إذا خصصتم طاقاتكم للأمور الواقعية بدلاً من الأكاذيب، لما اضطررتم إلى تكرار سيناريوهات الاغتيال الخيالية بشكل متكرر".