بالفيديو.. تفاصيل مشروع “ثغرة” لطلاب إعلام حلوان للتوعية ضد الابتزاز الإلكتروني
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الطالبة إنجي عبد السلام، قائد فريق مشروع تخرج "ثغرة" في كلية الإعلام بجامعة حلوان، تفاصيل مشروع تخرجهم، قائلة: "إن المشروع يستهدف التوعية بخصوص كيفية التصدي للتهديدات والابتزاز الإلكتروني وزيادة الوعي حول أهمية الحفاظ على البيانات والمعلومات".
وقالت "إنجي" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية "مصر الأولى" اليوم الاثنين، إن الفترة الحالية نعيش في عصر الرقمنة والتحول الرقمي الذي يشهد زيادة عمليات الاختراق للمعلومات والبيانات الخاصة بالأفراد والشباب، ورؤية مصر 2030 تستهدف النهوض بالوعي تجاه الأمن السيبراني والحفاظ على الأمن المعلوماتي، وكان هذا الأمر أول دافع لنا وراء إطلاق مشروعنا".
وتابعت، أن هدفنا كان تعريف الناس بمصطلح الأمن المعلوماتي، فهو مفهوم أكبر من القرصنة، كما أننا كنا نستهدف التوعية بأشكال الثغرات ومعرفة كيفية حدوث الاختراق، وبناءً على ذلك اتخاذ ما يلزم بخصوص الحماية من عمليات الاختراق.
وأردفت: "اتجهنا للشركات والاتصالات مثل وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، كما أن مؤسسة سايبر إكس أكبر مؤسسة مهتمة بالأمن السيبراني في مصر دعمتنا".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جامعة حلوان الابتزاز الالكتروني التحول الرقمي عمليات الاختراق الأمن السيبرانى
إقرأ أيضاً:
إعلام: الولايات المتحدة تستسلم لروسيا باقتراحها قرارًا أمميًا أكثر حيادية
صرح دبلوماسي في الأمم المتحدة أن زملاءه الأوروبيين يشعرون بأن الولايات المتحدة تستسلم لروسيا من خلال تقديم مشروع قرار أكثر حيادية للجمعية العامة بشأن أوكرانيا.
وكان وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، قد صرح سابقًا بأن الولايات المتحدة ستقدم للجمعية العامة للأمم المتحدة قرارًا "تاريخيًا" لتسوية الصراع في أوكرانيا في 24 فبراير الجاري.
ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن أحد الدبلوماسيين قوله: "أكد أحد الدبلوماسيين أن الزملاء الأوروبيين لديهم انطباع بأن الولايات المتحدة تستسلم لروسيا".
وللمرة الأولى منذ بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة، لم تشارك واشنطن في صياغة مشروع قرار معادٍ لروسيا في الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن أوكرانيا.
ومن بين الدول التي شاركت في صياغة القرار: بريطانيا، فرنسا، ألمانيا، كندا، سويسرا، بولندا، ودول البلطيق. ولم ترد الولايات المتحدة في هذه القائمة.
وطالب مشروع القرار بعنوان "تعزيز سلام شامل وعادل ودائم في أوكرانيا"، الذي أُعد بحلول 24 فبراير الجاري، موسكو بـ"سحب قواتها المسلحة فورًا وكليًا ودون قيد أو شرط من أراضي الجمهورية السوفيتية السابقة". ومع ذلك، لا يذكر النص حق الشعوب في تقرير المصير، كما هو منصوص عليه في ميثاق الأمم المتحدة.
كما تم اتهام موسكو مرة أخرى بقصف البنية التحتية المدنية، بينما أكدت روسيا مرارًا أنها تقوم فقط بضربات دقيقة على الأهداف العسكرية. وفي الوقت نفسه، لم يتم ذكر الهجمات الإرهابية التي يقوم بها كييف ضد المدنيين، أو وجود القوات المسلحة الأوكرانية في منطقة كورسك، في مشروع القرار.
ومنذ فبراير 2022، تعقد الجمعية العامة للأمم المتحدة بشكل دوري اجتماعات الدورة الاستثنائية الطارئة الحادية عشرة المخصصة للوضع في أوكرانيا. وفي إطارها، تم اعتماد ستة قرارات تدعم موقف كييف وتتجاهل مخاوف موسكو. جميعها تدعو روسيا إلى سحب قواتها من أوكرانيا بشكل أحادي.
في كل من هذه الوثائق، التي تم اعتمادها في عهد جو بايدن، كانت الولايات المتحدة من بين الدول المشاركة في الصياغة إلى جانب بريطانيا وفرنسا وألمانيا وكندا ودول أخرى من المعسكر الغربي.