هـــام إلى مالكي السيارات الكهربائية في الأردن
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
#سواليف
كشف رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن المهندس زياد السعايدة أن هناك 52 #محطة_شحن سريع عامة للسيارات الكهربائية و13 محطة خاصة في كافة محافظات المملكة، لافتا إلى إصدار 364 تصريح لإنشاء #محطات_شحن_كهربائية منها 321 محطة عامة.
وقال السعايدة اليوم الاثنين،في تصريح صحفي إن نحو 80% من المحطات التي حصلت على ت#صاريح لإقامتها ستكون عاملة مع الربع الأخير من العام الحالي، موضحا أن الهيئة أعطت موافقات مبدئية للحصول على الموافقات التنظيمية لإنشاء 270 محطة شحن عامة وخلال ستة أشهر ستوفي هذه المحطات بجميع المتطلبات خلال الربع الأول من عام 2025.
وأضاف أنه بحلول العام المقبل سيكون هناك نحو 400 محطة شحن عامة، والاهتمام بضرورة أن تكون المسافة بين كل محطة وأخرى تقل عن 100 كم، مع منح أكثر من 3 آلاف موافقة للحصول على عداد كهرباء خاص بشحن المركبات الكهربائية في منازل الأشخاص المالكين لهذه المركبات.
مقالات ذات صلة استقالة رئيس الاستخبارات الإسرائيلي بسبب 7 أكتوبر 2024/04/22وأشار السعايدة إلى أن الهيئة قامت بجولات تفتيشية خلال شهر رمضان استنادا للضابطة العدلية التي تتمتع بها على محطات المحروقات، وتم منح مهلة شهر واحد للمحطات التي أنشئت بعد عام 2021 ولم تقم بتركيب محطة شحن كهربائية وإلا سيتم إغلاقها بعد انتهاء المهلة.
وبيّن أن الهيئة قامت برفع عمولة الشحن لصالح محطات المحروقات بنحو 5 قروش لتشجيعها على توفير المحطات من أجل تأسيس بنية تحتية تغطي جميع مناطق المملكة، مضيفا أنه بحسب تقرير نشر في عام 2023 فإن عدد المركبات الكهربائية في الأردن يتجاوز 100 ألف مركبة.
وتابع السعايدة أن الهيئة تعمل مع وزارة الاقتصاد الرقمي على استحداث تطبيق على الهواتف المحمولة يتم من خلاله تسهيل الوصول لأقرب محطة شحن لكل مستخدم للمركبات الكهربائية، وسيكون هذا التطبيق جاهزا خلال شهر إلى شهر ونصف.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف محطة شحن أن الهیئة محطة شحن
إقرأ أيضاً:
الاعتداء على طفل بحبسه في مجففة ملابس عامة
ألقت شرطة ولاية تكساس الأمريكية القبض على ثلاثة شباب حبسوا طفلاً عمره 6 أعوام في جهاز تجفيف الملابس داخل مغسل عام في مدينة هيوستن، كنوع من العقاب لفقدانه كيساً من رقاق البطاطس.
وبحسب صحيفة "ميرور" البريطانية، بقي الطفل لم يكشف عن هويته في مجففة الملابس لأكثر من 5 دقائق الأسبوع الماضي، وكاد أن يموت خنقاً لولا بعض المتواجدين في المكان الذين سارعوا إلى الاستنجاد بالشرطة.
بالمقابل، لم تكشف الصحيفة المزيد من التفاصيل حول علاقة المعتدين الثلاثة بهذا الطفل، وسط تكتم حول ردة فعل الوالدين على الحادثة.
وعند وصول الشرطة إلى المكان، وجدوا الطفل يرتجف ويبكي من شدة الخوف، وخلال محاولتهم القبض على أحد المشتبه بهم الثلاثة، سارعت سيدة إلى عرقلة الشرطة لتساعده على الهروب ثم اعتقلت بتهمة ضلوعها في الاعتداء على الطفل.
واعتقل المشتبه به الثاني في مكان الحادث وتم التعرف عليه على أنه هافن دنكان، الذي تبين أنه كان بحوزته سلاح ناري محشو، وفقاً لما ذكرته الشرطة في بيان على فيسبوك، معلنة عن أسماء اثنين من الجناة الثلاث الذي تبيّن أنهم في العشرينيات ومن أصحاب السوابق ومطلوبون للسلطات بجرائم سابقة.
من أجل "كيس بطاطس"أثناء التحقيق، تبيّن أن الطفل كان في رعاية البالغين الثلاثة وأن الطفل فقد كيساً من رقائق البطاطس. وكعقوبة، قام هافن دنكان بوضع الطفل في المجفف وأغلق الباب ومنعه من الخروج.
رفض البالغان الآخران، لايف فورد وجاكوري جيل السماح للطفل بالخروج من المجفف حتى يحدد موقع الرقائق المفقودة، قبل أن يتصل المارة بالسلطات وخدمة الطوارئ.
وفيما نجا الطفل من الحادثة، أحالت الشرطة ملف الاعتداء عليه إلى خدمات حماية الطفل لمتابعة تفاصيل هذه الحالة، حسبما ذكرت في بيانها الرسمي.
اتهم هافن دنكان بتعريض الطفل للخطر وفرضت عليه كفالة قدرها 10 آلاف دولار. واتهم جيل بالمشاركة في الاعتداء والهرب من العدالة وفرضت عليه غرامة قيمتها 100 دولار. وبالفعل دفع كل من المعتقلان غرامتهما وغادرا بهدوء من مركز الاعتقال.
وبحسب الصحيفة، أثارت هذه العقوبات المخفضة بحق المعتدين جدلاً كبيراً بين السكان، معبرين عن سخطهم من العقوبات المخفضة التي نالوها مقابل اعتدائهم.