برلمانيان يطرحان على وزير الفلاحة مُعَاناة الفلاحين بجهة سوس من الرعي الجائر
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
استفسر خالد سطي ولبنى علوي، عضوي مجلس المستشارين عن الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، الحكومة عن معاناة الفلاحين بعدد من مناطق سوس ماسة من الرعي الجائر.
وأوضحا في سؤال كتابي توصل به وزير الفلاحة، بأن الفلاحين يعانون في عدد من المناطق بسوس ماسة بسبب توالي سنوات الجفاف، من الرعي الجائر الذي يتسبب في تبديد المحاصيل الزراعية وثمار الأشجار واستنزاف الموارد المائية ».
بالإضافة إلى « الأضرار التي يلحقها بالنسيج البيئي، وتهديد أمن واستقرار المنطقة، حيث تنشب في بعض الأحيان مواجهات بين الساكنة المتضررة والرحل الوافدين من الأقاليم الصحراوية بقطعان كبيرة جدا من الإبل والأغنام والمعز ».
وطالبا باتخاذ الإجراءات اللازمة من أجل إيجاد حل جذري لهذا الأمر الذي يتكرر كل سنة وينعكس سلبا ساكنة المنطقة ويضر بالنسيج البيئي. كلمات دلالية المغرب برلمان حكومة رعي فلاحة معارضة
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المغرب برلمان حكومة رعي فلاحة معارضة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يبحث مع نظيره الفرنسى التطورات في قطاع غزة
جرى اتصال هاتفى بين د. بدر عبد العاطى، وزير الخارجية والهجرة، و"جان نويل بارو"، وزير خارجية فرنسا، مساء اليوم، في إطار التنسيق والتشاور المستمر بين القاهرة وباريس لتبادل الرؤى حول التطورات في قطاع غزة وللعمل على خفض التوترات في المنطقة.
وصرح السفير تميم خلاف، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزيرين تناولا بشكل مفصل الجهود الراهنة لخفض التوتر في المنطقة وتطورات الأوضاع في قطاع غزة والضفة الغربية.
واستعرض الوزير عبد العاطى مواصلة مصر جهودها الحثيثة مع الشركاء الإقليميين والدوليين للتوصل إلى وقف فورى لإطلاق النار في القطاع باعتباره المفتاح الرئيسي للتهدئة في المنطقة.
كما شدد على أهمية مضاعفة الاستجابة الإنسانية الدولية لاحتياجات الفلسطينيين بالقطاع بالنظر للكارثة الإنسانية التي يعانى منها نتيجة الانتهاكات الجسيمة لجيش الاحتلال الإسرائيلي للقانون الدولى والقانون الدولى الإنسانى وعرقلة نفاذ المساعدات الإنسانية.
وحذر الوزير عبد العاطى من خطورة استمرار الانتهاكات الإسرائيلية في القطاع والضفة الغربية، واستمرارها فى التوسع الاستيطاني، مشدداً على أن ذلك النهج يستهدف القضاء على مكونات إقامة الدولة الفلسطينية وتحقيق حل الدولتين، وهو ما ترفضه مصر.