فن في عيد ميلاده.. تعرف على مهنة علاء زينهم قبل الفن
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
فن، في عيد ميلاده تعرف على مهنة علاء زينهم قبل الفن،يحتفل اليوم الأحد 30 يوليو، الفنان علاء زينهم، بعيد ميلاده الـ 73، إذ ولد في مثل هذا .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر في عيد ميلاده.. تعرف على مهنة علاء زينهم قبل الفن، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يحتفل اليوم الأحد 30 يوليو، الفنان علاء زينهم، بعيد ميلاده الـ 73، إذ ولد في مثل هذا اليوم عام 1950، ولمع في أدوار الوسط، وقدم أعمالًا فنية لا تنسى.
علاء زينهم ومهنته قبل الفنوفي شهر يونيو الماضي، تحدث الفنان علاء زينهم، عن تفاصيل خاصة بشأن حياته الشخصية، وبدايته في عالم الفن، وانطلاقته الفنية.
وقال علاء زينهم، في حوار مع الإعلامي عمرو الليثي، مقدم برنامج واحد من الناس، المذاع عبر قناة الحياة،: “كنت أعمل شيف في مطعم، والمخرج الكبير عاطف سالم بيصور فيلم قاهر الظلام، عن قصة طه حسين، وكان بيشرب القهوة الصبح عندنا في المطعم، وصاحب المطعم قاله إني بمثل في مراكز الشباب وقصور الثقافة، وقاله هيعمل دور معايا قريب، وفعلا بعتلي”.
وأضاف علاء زينهم، أنا مريت بالعديد من الظروف الصعبة والتحديات، ومنها عملي سائقا في العراق، ولما حصلت الحرب، رجعت وأنا بحب السواقة جدا، وهوايتي بعد التمثيل هي السواقة.
وواصل: أنا كنت هاوي مسرح، ولما شوفت المسرح الوطني في بغداد؛ كنت بلف حوله، ونفسي أمثل فى يوم، وربنا كتبهالي، اشتغلت مع سعيد صالح وعادل إمام على هذا المسرح.
علاء زينهم ومسيرتهقال الفنان علاء زينهم، إنني قليل الأدوار لأنني لم أجد نفسي، في عدد من الأعمال التي يتم عرضها عليا، مؤكدا أن الفنان سعيد صالح هو من رشحني للمشاركة في مسرحية “البعبع” .
وأضاف علاء زينهم، خلال لقاء سابق له لبرنامج “صاحبة السعادة” عبر فضائية “دي ام سي”، أنني شاركت مع الفنان عادل إمام لمدة 16 سنة، بمسرحية “الزعيم “ ومسرحية ”البودي جارد” إضافة إلى أفلام “طيور الظلام” و “أمير الظلام” والنوم في العسل”.
وتابع علاء زينهم، شاركت مع الفنان الكبير يحيى الفخراني، مؤكدا أنني قمت بعمل 8 مشاهد في هذا المسلسل، منها مشهد مع الفنان يحيى الفخراني بمسلسل “زيزينيا”.
وأشار الفنان علاء زينهم إلى أنه أبكى الناس في مشهد الوفاة بمسلسل “أوبرا عايدة” وتأثر به عدد كبير من الناس.
وأكد الفنان علاء زينهم، أنني شاركت مع عدد من نجوم الجيل الحاليين منهم “محمد هنيدي ، وأحمد حلمي، وأحمد السقا ومنى زكي ، مؤكدا أنه تربطه بهم علاقات جيدة ”ودايما بينادوني "بعم زينهم".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل في عيد ميلاده.. تعرف على مهنة علاء زينهم قبل الفن وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی عید میلاده
إقرأ أيضاً:
منيرة تونسية تحيي مهنة المسحراتي في رمضان ..صور
خاص
تخرج منيرة في ساعات الليل حاملة طبلة قديمة تجوب الشوارع مُعلنةً عن حلول موعد السحور، ومتحدية العادات والتقاليد التي جعلت من مهنة المسحراتي شأنًا خاصًا بالرجال في بلدتها.
واجهت منيرة الكيلاني أو “منورة” كما يلقبها جيرانها، ذات الـ62 عامًا، الكثير من التحديات في عملها هذا ببلدتها بمحافظة المنستير شمال شرق تونس، ، لكنها استطاعت أن تفرض نفسها كأول امرأة في هذه المهنة.
وتعد مهنة المسحراتي أو “البوطبيلة” من أقدم المهن في تونس، وهي جزء لا يتجزأ من التقاليد الرمضانية، ولكن هذه العادة بدأت في التلاشي لتصبح مقتصرة على بعض المدن والقرى، لكن في حي منيرة، كان الحال مختلفًا، فهي إحدى القلائل اللاتي قرّرن أن يحملن طبلة المسحراتي في يديهن والحفاظ على هذا الموروث الثقافي.
تقول منيرة التي لم تتوقع يومًا أن تحمل طبلة والدها الراحل، الذي كان يُعدّ أحد أبرز “المسحراتية” في حيّهم، وتكمل مسيرته بعد وفاته منذ خمس سنوات: “كنت أستمتع وأنا صغيرة بصوت إيقاع طبلة والدي وهو يوقظ الجيران للسحور، كان الصوت يملأ الحي، وكأنّه يحمل الأمل في كل ضربة و اليوم، أريد أن يبقى هذا الصوت حاضراً، لا أريد له أن يختفي مع الزمن.”
تعمل منيرة في العادة في جمع القوارير البلاستيكية وبقايا الخبز لتقوم ببيعهم لاحقا، لكنها وجدت في مهنة بوطبيلة بعض ما يسدّ حاجيات عائلتها ووالدتها الملازمة للفراش، قائلة: “بدأت بالخروج للعمل كـ”بوطبيلة” منذ سنة 2019 فأصبحت هذه المهنة مورد رزقي الذي أساعد به عائلتي طيلة شهر الصيام”.
تحظى منيرة بالتشجيع من جيرانها وسكان حيها، فتقول: “لقد صار الساكنون يعرفونني جيدًا، كلما مررت عليهم ليلاً، يبادلونني التحية، وفي اليوم الذي لا أوقظهم فيه للسحور، يأتي أغلبهم ليطمئنوا عليّ، وقد شعروا بفقدان هذه العادة.”
وتابعت: “كل يوم أخرج على الساعة الثالثة فجرا وأنا أحمل الطبلة دون خوف لأنني وسط أهلي وجيراني وأنا أردد “يا نايم وحّد الدايم .. يا غافي وحد الله جاء رمضان يزوركم”.
ترى منيرة أن مهنة البوطبيلة تمثل جزءًا من هويتنا الثقافية التي يجب الحفاظ عليها، فحتى وإن كانت المكافآت المالية لهذه المهنة ضئيلة، إلا أن قيمة ما تقدمه من سعادة لأسرتها ولأهل الحي لا تُقدر بثمن.
واختتمت: “هذه المهنة لا تدر عليّ سوى القليل من المال، الذي يمنحني إياه الجيران بمناسبة عيد الفطر، ورغم ذلك، أنا متمسكة بها لأنها تمثل جزءًا من هويتنا الثقافية، جزءًا من تقاليدنا التي يجب أن تبقى حية”.