اتفاقية بين المركز الجامعي للنعامة وجامعة نواكشوط الموريتانية
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أبرم المركز الجامعي “صالحي أحمد” للنعامة، اتفاقية تعاون مع جامعة نواكشوط الموريتانية في مجالات البحث والمواد الأكاديمية والنشر وتبادل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس.
وحسب وكالة الأنباء الجزائرية، جرى توقيع هذه الاتفاقية بمبنى رئاسة جامعة نواكشوط بموريتانيا. بين رئيس هذه الأخيرة الدكتور، الشيخ سعد كمرا والبروفيسور، مبخوت بودواية، مدير معهد العلوم الإنسانية والاجتماعية.
وتنص الاتفاقية على تنويع مجالات التعاون العلمي والأكاديمي والبحثي في مختلف التخصصات والمواد المعرفية والتكنولوجية. إلى جانب تبادل النشر بين أعضاء هيئة التدريس للمؤسستين الجامعيتين. وكذا إجراء التبادلات في مجالات البحث العلمي ودورات تكوينية وملتقيات تدريبية في مختلف التخصصات الجامعية.
وتندرج هذه العملية في إطار تفعيل وتعزيز الانفتاح والتبادل العلمي والأكاديمي والثقافي بين المؤسسات الجامعية الجزائرية والموريتانية وتعزيز وتوثيق العلاقات في مختلف مجالات التعاون بين البلدين الشقيقين, مثلما أشير إليه.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
4 شقيقات يلتقطن نفس الصورة كل عام.. كيف تغيرت ملامحهن على مدار نصف قرن؟
في صيف عام 1975، كان المصور نيكولاس نيكسون يزور عائلة زوجته لتطلب هي وشقيقاتها الثلاث، أن يلتقطن صورة، لتبدأ رحلتهن الغريبة مع التصوير، والتي بدأت في سن صغيرة، والتي استمرت حتى الآن.
4 شقيقات يوثقن حياتهن بصورة كل عام«صورة مذهلة بالأبيض والأسود لأربع نساء، يقفن على خلفية ناعمة من الأشجار والعشب»، هكذا بدأت الفكرة التي تكررت بعد مرور عام، أثناء حضورهن حفل تخرج إحداهن، حين قرر نيكسون إعادة إحياء تلك اللحظة، فطلب منهن الوقوف بنفس الترتيب الذي وقفن به من قبل، وبعد أن رأى الصورة، اقترح فكرة: «ماذا لو التقطن نفس الصورة كل عام؟ وافقت الأخوات، كانت بداية مشروع استمر لعقود من الزمان ويصبح أحد أكثر أعمال نيكسون خلودًا».
وبمرور الوقت، ستوفر هذه الصور السنوية سجلاً بصريًا فريدًا لحياة الأخوات، وتوثق ليس فقط التغيرات الجسدية ولكن أيضًا الارتباط المتعمق بينهما، بحسب وصف موقع «NDTV».
ترابط الأخوات الهدف من التقاطفي عام 1975، بدأت الرحلة المذهلة لمشروع التصوير الفوتوغرافي السنوي للأخوات براون، وذلك بفضل رؤية المصور نيكولاس نيكسون والمشاركة الحماسية للأخوات أنفسهن.
باستخدام مفهوم بسيط ولكنه قوي، نجح نيكسون في التقاط جوهر الزمن، وتجميد اللحظات التي سرعان ما أصبحت ذكريات عزيزة على قلبه طيلة حياته، لـ الشقيقات هيذر وميمي وبيبي ولوري.
استخدم نيكسون التصوير الفوتوغرافي بالأبيض والأسود لتوثيق مرور الوقت والعلاقات المتطورة بين الأخوات، ويضيف اللونان الأبيض والأسود الجودة للعمل، ويسلط الضوء على التفاصيل الدقيقة للشيخوخة، من الخطوط الناعمة على وجوههن إلى التغيرات في وضعية الجسم.