ياسمين سعد: «لدي موهبة جبارة وشاركت في العديد من الحفلات الإنشاد الديني»
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
قالت ياسمين سعد، المنشدة الدينية، إنها ورثت موهبة الإنشاد الديني عن جدتها، التي كان صوتها عذبًا ورائعًا للغاية، مشيرة إلى أنها كانت تقدم فقرات الإنشاد الديني في الإذاعة المدرسية، وجدها هو من اكتشف موهبتها، موضحة أنها قررت دخول مدرسة الإنشاد الديني عندما أدركت أن صوتي سيسمح لي بذلك.
إبداعات شبابية تتألق في ملتقى الإنشاد الديني والابتهالات بمعهد إعداد القادة بالصور.. ليلة روحانية فى عالم الإنشاد الديني بصوت أحمد العمرى على مسرح أوبرا جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا
وأضافت : أنها خضعت للعديد من الاختبارات قبل دخولها مدرسة الإنشاد الديني والتي اجتازتها جميعًا بنجاح، مشيرة إلى أنها تدربت في المدرسة على المقام والإنشاد. وأوضحت: أنها استفادت من مدرسة الإنشاد الديني، إذ إنها تعلمت مقام الصبا والنهاوند فضلا عن تحسن طبقات الصوت لديها وتقويته، لافتة إلى أنها تبلغ من العمر 14 عام وتحافظ على طبقات صوتها وعدم إجهاده من خلال عدم رفع صوتها بشكل كبير «مزعقش».
وأشارت المنشدة الدينية، إلى أنها شاركت في العديد من الحفلات التي تختص بالإنشاد الديني، متابعة أنها تحب صوت الشيخ طه الإسكندراني للغاية وتأخذه قدوة لها، كما أنها تحب سماع السيدة أم كلثوم التي لها قصائد دينية رائعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ياسمين سعد الإنشاد الديني موهبة الإنشاد الديني الإنشاد الدینی إلى أنها
إقرأ أيضاً:
وفاة الفنانة المغربية نعيمة سميح.. لا يشبهها أحد ولم يملأ مكانها أحد
توفيت الفنانة نعيمة سميح خلال الساعات الأولى من صباح اليوم السبت عن عمر ناهز 73 عاما، وذلك بعد معاناة طويلة مع المرض.
وتعتبر الراحلة نعيمة سميح، وهي من مواليد الدار البيضاء، عميدة الأغنية المغربية العصرية، حيث حققت أغانيها انتشارا واسعا في الوطن العربي.
وبدأت الراحلة الغناء في سن مبكرة قبل أن توقع على أول عبور لها على شاشة التلفزيون بداية السبعينيات من خلال برنامج "مواهب" الذي كان ينشطه الملحن الراحل عبد النبي الجراري.
وتميزت المسيرة الفنية لنعيمة سميح بتنوع رصيدها بين الأغاني العاطفية والوطنية والدينية، وتعاونت مع ملحنين وشعراء متنوعين، من قبيل عبد القادر الراشدي، وأحمد العلوي، وأحمد الطيب العلج، وعلي الحداني وغيرهم.
ومن أشهر أغاني الراحلة نعيمة سميح "جريت وجاريت"، "ياك آ جرحي"، "كيف المعاني"، و"البحارة"، وغيرها من الأغاني التي اكتست شهرة واسعة وأعاد تقديمها فنانون عرب.
ووفق وكالة المغرب العربي للأنباء، فقد كانت الراحلة أصغر مغنية عربية، وأول مغنية مغربية، وثالث فنانة عربية تحيي حفلا في مسرح "الأولمبيا" الشهير بباريس، بعد أم كلثوم و فيروز.
وكتب الفنان المغربي رشيد غلام في صفحته على منصة "فيسبوك": "الأيقونة الفنية الكبيرة نعيمة سميح في ذمة الله.. نسأل الله أن يرحمها ويكرم نزلها ويغشاها بلطفه وجوده في هذا الشهر الكريم".
وأضاف: "عرفتها في أول بداية مسيرتي الفنية وأنا طفل صغير بالعمر وكانت طفلة على كبرها من حيث بساطتها وحياؤها وسذاجتها وخلقها النبيل، وبقيت على ذلك".
وتابع: "نعيمة أيقونة الغناء المغربي النسائي الوحيدة وسفيرته الأولى للعالم العربي، لا يشبهها أحد ولم يملأ مكانها أحد. وفي صوتها هوية المغرب الثقافية وتراثه وزخم تاريخه الموسيقي.. نسال الله أن يرحمها وينعم عليها".
ورغم ابتعادها عن الساحة الفنية طيلة السنوات الماضية بسبب المرض ظلت نعيمة سميح حاضرة في الساحة الفنية المغربية بإبداعاتها الخالدة.
وتعد نعيمة سميح من أهم الأصوات النسائية المغربية عرفت ببحة صوتها الشجي وبأغانيها التي ستظل خالدة في ذاكرة وقلوب محبيها.
القبض على عزت.. أحداث الحلقة الثامنة من مسلسل قلبي ومفتاحه