“الاقتصاد” تُنظم غداً “الملتقى الوطني للمشاريع الصغيرة والمتوسطة – المشتريات الحكومية”
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
تنظم وزارة الاقتصاد يوم غد الثلاثاء، “الملتقى الوطني للمشاريع الصغيرة والمتوسطة – المشتريات الحكومية”، الذي يستهدف تعزيز استفادة رواد الأعمال الإماراتيين من المناقصات والعقود التي تطرحها الجهات الاتحادية والشركات الوطنية المشاركة في الملتقى.
ويشهد الملتقى الذي يعقد في فندق أبراج الإمارات بدبي، معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد، وأكثر من 80 جهة اتحادية وشركة وطنية ومجموعة كبيرة من أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة.
وستقدم 30 جهة مشاركة في الملتقى منصات رقمية تستعرض من خلالها بنود المناقصات والعقود أمام رواد الأعمال الإماراتيين، وتقدم المشورة والدعم لهم للاستفادة منها، إلى جانب تعريف المشاركين بالمبادرات الداعمة لأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة الوطنية والفرص المتاحة أمامهم لتنمية أعمالهم وتعزيز حصولهم على مشروعات جديدة.
وسيعقد الملتقى مجموعة من الجلسات الحوارية المتنوعة يشارك فيها 26 متحدثاً ومتحدثة، وتسلط الضوء على التشريعات والسياسات الاقتصادية الداعمة لنمو المشاريع من خلال المشتريات الحكومية، وتتناول مجموعة من قصص النجاح لأصحاب المشاريع الوطنية، والتحديات التي واجهوها للحصول على المناقصات الحكومية.
ويوفر الملتقى مصدراً رئيسياً للمعلومات حول برامج دعم رواد الأعمال الإماراتيين مثل “البرنامج الوطني للمشاريع الصغيرة والمتوسطة” و”منصة المشتريات الرقمية”، إضافةً إلى برنامجي “حافز” و”نافس”، فضلا عن تعريف المشاركين بالمميزات التي تمنحها هذه المبادرات وآخر المستجدات التي تم تحقيقها في دعم المشاريع الوطنية.
ودعت وزارة الاقتصاد جميع رواد الأعمال الإماراتيين إلى المشاركة في هذا الحدث الهام للاستفادة من الفرص المتاحة وتعزيز مشاركتهم في تطوير الاقتصاد الوطني ودعم تنافسيته على المستويين الإقليمي والعالمي.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: رواد الأعمال الإماراتیین الصغیرة والمتوسطة
إقرأ أيضاً:
“ستيفاني خوري” تناقش المصالحة الوطنية واحتياجات الكفرة مع ممثلي الزوية والتبو
الوطن | متابعات
التقت ستيفاني خوري، المبعوثة الأممية للأمم المتحدة في ليبيا، خلال زيارة ميدانية إلى مدينة الكفرة، بممثلين عن مكوني الزوية والتبو.
ناقشت خوري مع الحاضرين أهمية إطلاق عملية مصالحة وطنية قائمة على الحقوق لتعزيز التماسك الاجتماعي وضمان تنمية متوازنة في الكفرة وفي جميع أنحاء ليبيا.
وأعرب ممثلو الزوية والتبو عن استيائهم من مستوى تمثيلهم في دوائر صنع القرار والعملية السياسية، مسلطين الضوء على استمرار تهميشهم. كما شددوا على ضرورة توفير خدمات أساسية، مثل الرعاية الصحية والتعليم والنقل، في ظل الضغوط المتزايدة الناتجة عن تدفق اللاجئين إلى المدينة.
وأكدت خوري أن الأمم المتحدة مستمرة في دعم جهود المصالحة الوطنية والتنمية الشاملة لتحقيق الاستقرار في ليبيا.
الوسومالأمم المتّحدة المصالحة الوطنية خوري ليبيا