بعد مطالبتها بـ900 ألف جنيه نفقة متعة.. شخص يلاحق مطلقته بدعوى إسقاط حضانة
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
"حرمتني من أطفالي وحصلت على نفقات غير مستحقة- وفقا للمستندات التي قدمتها-، وبعدها طلقتني للضرر، ولاحقتني بدعوي نفقة متعة بـ 900 ألف جنيه بعد زواج دام بيننا 12 عاما، وعندما طالبتها بتمكيني من رؤية أطفالي رفضت".. كلمات جاءت على لسان مطلق، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، طالب فيها بإسقاط حضانة مطلقته عن أولاده.
وأكد الأب لثلاث أبناء بدعواه أمام محكمة الأسرة: "رأيت ما لا يتحمله بشر على يد زوجتي السابقة وشقيقها بسبب عنفهم وطمعهم في أموالي، مما دفعني لطلب تدخل الأقارب كوساطة بيننا ولكني فشلت وأنتهي زواجنا بالطلاق- ورغم أن الإساءة من جانبها- حصلت على حكم بتطليقي بالتحايل والشهود الزور، وتقاضت حقوقها كاملة، إلا أنها بعد طلاقنا استمر ابتزازها لى، ودوامت على إلحاق الأذي بي واستخدام أطفالي كوسيلة للي ذراعي".
وتابع : "زوجتي السابقة حصلت على متجمد نفقات بـ 217 ألف جنيه اتضح لي أنها -نفقات غير مستحقة- بعد تزويرها فواتير-بحجة سدادها نفقات علاجية، مستغلة تعلقي بأولادي، ورفضت تمكيني من تنفيذ حكم الرؤية، وأثبت تحايلها علي وإلحاقها الضرر المادي والمعنوي بي بعد 12 عام زواج، بخلاف ملاحقتها لي بالسب والقذف والتهديدات والتشهير بسمعتي".
وأكد: "رفضت كافة الحلول الودية لحل المشاكل بعد أن بددت أموالي، ولاحقتني بدعاوي الحبس والنفقات بالاتهامات الكيدية، بخلاف محاولتها الزج بي بالسجن بعد اتهامها لي بضربها-كذبا-، وتحريضها بلطجية للتعدي علي بالضرب، واتهمتني بأنى لا أنفق عليها".
ووضع قانون الأحوال الشخصية شروط لقبول دعوى الحبس ضد الزوج:
1- أن يكون الحكم صادر فى مادة من مواد النفقات أو الأجور، وما فى حكمها.
2- أن يكون الحكم نهائيا سواء استئنافا أو انتهت مواعيد استئنافه.
3- أن يمتنع المحكوم ضده عن تنفيذ الحكم بعد ثبوت إعلانه بالحكم النهائي.
4- أن تثبت المدعية أن المدعى عليه - المحكوم ضده- قادر على سداد ما حكم به، وذلك بكافة طرق الإثبات.
5- كما تأمر المحكمة الملزم بالنفقة إذا كان حاضرا أو يعلن بأمر السداد إن كان غائبا، وذلك بعد أن يثبت للمحكمة ق على الأداء.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة طلاق للضرر أخبار الحوادث أخبار عاجلة قانون الأحوال الشخصية
إقرأ أيضاً:
دولة ما عايزة تتحمل نفقات الشهداء والجرحى خلوها تتفرتق ٦٠ حتة!
دولة ما عايزة تتحمل نفقات الشهداء والجرحى خلوها تتفرتق ٦٠ حتة!
أسة أولاد بحر وأولاد أيوب وأولاد عثمان مكاوي وأولاد محمد صديق ديل بيشحدوا ليهم من الناس والدولة موجودة؟
غايتو يا إما الزول دة عوير يا إما بيعمل الحاجات دي تحت التنويم المغنطيسي.
الرئيس التحت يده الدهب بتاع السودان كله، والدخل القومي، والميزانية بتاعت الدفاع يشحد لمن قدموا أرواحهم فداء للوطن، بينما الصرف على الفنانات والراقصات والطبالين والمتملقين والمنافقين يتم بملايين الدولارات داخل السودان وخارجه؟
ياخ ما يصرف قرش من دة كله بس يتخذ إجراءات صارمة عشان *يسترد أموال الصادرات من رجال الأعمال الذين انتهزوا فرصة الحرب وهربوا بقروش البلد* إلى الخارج!
ياخ ما يصرف قرش واحد بس *يحصل الرسوم القانونية من شركات التحويلات المالية السرية المسجلة في الخارج، وغير المسجلة في السودان، والتي تقوم بتحويل عشرات الملايين من الدولارات للسفارات والمنظمات الأجنبية* وتتحصل على نسب عالية من تلك التحويلات، دون أن تسدد للخزينة العامة قرشاً واحداً.
وهناك الكثير من الموارد القادرة على صون كرامة هذا الشعب.
بعدين وين ندى القلعة ما ظهرت في الفيديو دة؟
محمد عثمان إبراهيم