الخطر يداهم معقل المرتزق الزبيدي
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
وأثارت عملية امس بقيام مسلح بقتل الشاب خالد الساحمي أمام المارة في منطقة الفتح بعدن المحتلة تخوفا كبيرا لدى قيادات المرتزقة والتي كشفت الانفلات وضعف الإجراءات الامنية سهلة الاختراق
وتعد منطقة الفتح من المناطق التي يقطنها قادة المرتزقة والأكثر آمنا لوجود أكثر من جهة أمنية ما يسمى با"الحماية الرئاسية والقوات الخاصة ومكافحة الإرهاب والشرطة العسكرية التي لا تبعد عن مكان الواقعة سوى بضع مترات.
وعلق مراقبون على العملية بانها توكد الفشل الامني وان الخطر وصل الى منطقة اقامة رئيس مايسمى بالمجس الانتقالي الجنوبي المدعوم اماراتيا عيدروس الزبيدي وربما يكون المستهدف الرئيس وان ما حصل مجرد رسالة
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
القاهرة توجه صفعة قوية للمرتزق العرادة والخائن العليمي
وأظهر مشهد فيديو استقبال وزير العمل المصري محمد جبران، للعرادة بصحبة الخائن رشاد العليمي، بصورة باهتة بعيدة عن البروتوكولات والأعراف الدبلوماسية.
وتداول ناشطون ووسائل إعلام مولية للعدوان، مقاطع فيديو لحظة وصول الخائنَين إلى مطار القاهرة، ساخرين من الموقف المحرج والمهين الذي تعرّض له المرتزق العرادة حين تم تجاهله بشكل متعمد من قبل وزير العمل المصري الذي اكتفى بمصافحة الخائن العليمي ومن ثم مغادرة سلّم الطائرة الذي كان العرادة واقفاً عليه خلف المرتزق العليمي.
وقد أثارت اهانة العرادة في القاهرة، سخرية واسعة في أوساط أبناء مأرب الذين اعتبروا عدم مصافحة الوزير المصري له عيباً في العرف القبلي، فضلاً عن الإهانة المعروفة في العرف الدبلوماسي.