إنذار أحمر.. عواصف ترابية بالشرقية تستمر حتى السادسة مساءً
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أصدر المركز الوطني للأرصاد، إنذارًا باللون الأحمر، من أتربة مثارة وعواصف ترابية، تضرب المنطقة الشرقية اليوم، بدءًا من الساعة 8 صباحًا وحتى السادسة مساءً.
وبحسب "الأرصاد"، فإن حفر البطن أكثر المدن المتأثرة بالظاهرة، إذ تشهد رياح نشطة وانعدام في الرؤية الأفقية.كميات الأمطار المسجلة خلال 24 ساعة.@emara_sharqia@EmarahAlQassim@JAZANGOV
#نحيطكم_بأجوائكم pic.
توقع المركز الوطني للأرصاد في تقريره عن حالة الطقس اليوم الأحد، أن الفرصة لا تزال مهيأة لهطول أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة، تؤدي إلى جريان السيول، مصحوبة برياح نشطة وزخات من البرد على أجزاء من مناطق نجران وجازان وعسير والباحة.
ولفت إلى أن الأمطار ستكون من خفيفة إلى متوسطة على أجزاء من مناطق الشرقية والرياض والقصيم، والأجزاء الشرقية من الحدود الشمالية (رفحاء)، مصحوبة برياح نشطة وأتربة مثارة.
أخبار متعلقة طقس الاثنين.. أتربة مثارة على أجزاء من الشرقيةتنفيذ حكم القتل قصاصًا بـ"قاتل الخبر"المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: طقس الشرقية إنذار أحمر بالشرقية
إقرأ أيضاً:
مقرر أممي: إسرائيل تستمر بجرائم الإبادة في قطاع غزة
قال مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بالحق في الغذاء مايكل فخري، إن استمرار إسرائيل في منع وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة هو "استمرار لجرائم الحرب والإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية".
وأوضح فخري في مؤتمر صحفي، الأربعاء، أن إسرائيل ترفض مجددا المساعدات الإنسانية في غزة، وأن العنف في الأراضي الفلسطينية المحتلة ما زال يتصاعد.
وذكر أن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) تواصل عملها رغم الضغوط والعراقيل
الإسرائيلية.
وأكد على أهمية مساعدة الفلسطينيين في ظل الظروف الراهنة، مبينا أن إسرائيل تجوّع سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة.
وأضاف: "هذه أسرع عملية تجويع في التاريخ الحديث".
ودعا فخري المجتمع الدولي إلى فرض عقوبات على إسرائيل واسعة النطاق تشمل العديد من المجالات من الاقتصاد إلى الدبلوماسية.
ومطلع آذار/ مارس الجاري، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، فيما تنصلت إسرائيل من الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب.
ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلق الاحتلال الإسرائيلي مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة، لمنع دخول المساعدات الإنسانية، في خطوة تهدف إلى استخدام التجويع كأداة ضغط على حماس لإجبارها على القبول بإملاءاتها.