“الفيزا الإلكترونية” تفتح آفاقًا جديدة للعراق وتكافح العمالة الأجنبية غير الشرعية
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أبريل 22, 2024آخر تحديث: أبريل 22, 2024
المستقلة/- أكد مدير العلاقات والإعلام في مديرية شؤون الإقامة، المقدم علاء عبد الكريم، على أهمية مشروع “الفيزا الإلكترونية” كأحد أهم المشاريع التي تنهض بالواقع العراقي.
مميزات الفيزا الإلكترونية:
ربط العراق بالعالم الخارجي: تساهم “الفيزا الإلكترونية” في ربط العراق بالعالم الخارجي من خلال مواكبة التطورات والانتقال من الاستخدام الورقي إلى الإلكتروني.تسهيل الإجراءات: تهدف “الفيزا الإلكترونية” إلى تجاوز الروتين والمراجعات للدوائر، حيث يمكن الحصول عليها من خلال رابط التقديم الخاص بذلك، وهو متاح للجميع من داخل العراق وخارجه.سرعة الحصول على الفيزا: يمكن الحصول على “الفيزا الإلكترونية” خلال مدة تتراوح بين 48 و 72 ساعة.متابعة مراحل إنجاز المعاملة: يستطيع المتقدم للفيزا متابعة مراحل إنجاز المعاملة من خلال حقل يختص بذلك.اشتراط الدخول للعراق: لا يمكن دخول العراق بالنسبة للوافدين دون إصدار الفيزا الإلكترونية.
مكافحة العمالة الأجنبية غير الشرعية:
حملات مكثفة: تُنفذ مديرية شؤون الإقامة حملات مكثفة من قبل مفارز الأبعاد للقبض على المخالفين لقانون الإقامة وتسفيرهم.ضرورة التعاون: حثّ المقدم عبد الكريم المواطنين على ضرورة التعاون والإبلاغ عن جميع الوافدين إلى العراق بالطرق غير الشرعية والقانونية بالاتصال بالخطوط الساخنة لمديرية الإقامة والتعاون مع الجهات الأمنية لغرض إبعادهم كونهم يشكلون خطورة على اقتصاد البلد وأمنه.مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: الفیزا الإلکترونیة
إقرأ أيضاً:
العراق يطلب نقل مباراة الأردن إلى ملعب “محايد”
السبت, 29 مارس 2025 3:54 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
طالب الاتحاد العراقي لكرة القدم بنقل مباراته مع الأردن في تصفيات مونديال 2026 المقررة في يونيو المقبل، إلى ملعب محايد أو إقامتها بدون جمهور، بسبب ما وصفه بـ”الأحداث التي رافقت مباراة العراق وفلسطين في العاصمة الأردنية عمان” الثلاثاء.
وقال الاتحاد العراقي في بيان إنه طالب الاتحادين الدولي والآسيوي بالتحقيق “في ما صدرَ من إساءاتٍ وهتافات عدائية وعنصرية وسياسية من قبل الجماهير الحاضرة، والتي تضمنت تهديدات مباشرة للجمهور العراقي، بالإضافةِ إلى الإشادة بشخصيات مدانة بجرائم إبادة جماعية”.
وأشار الاتحاد العراقي إلى “هتافات مماثلة في مباراةٍ سابقة في الملعب نفسه بين منتخبي الأردن وفلسطين (20 مارس).. تضمنت بالصورة والصوت ألفاظا عدائية وعنصرية وسياسية بذيئة…”.