الزمان التركية : وزير تركي: سنبني منازل تقاوم الزلزال بقوة 9 ريختر
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد وزير تركي سنبني منازل تقاوم الزلزال بقوة 9 ريختر، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أنقرة زمان التركية 8211; دعا وزير البيئة والتخطيط العمراني وتغير المناخ التركي محمد أوزهاسيكي، الراغبين في إعادة بناء منازلهم إلى .، والان مشاهدة التفاصيل.
وزير تركي: سنبني منازل تقاوم الزلزال بقوة 9 ريخترأنقرة (زمان التركية) – دعا وزير البيئة والتخطيط العمراني وتغير المناخ التركي محمد أوزهاسيكي، الراغبين في إعادة بناء منازلهم إلى الاستفادة من القروض التي أعلنتها الحكومة بهذا الشأن، وقال إنه سيتم بناء منازل آمنة، يمكنها مقاومة زلزال بقوة 8-9 ريختتر.
أوزهاسيكي صرح بذلك خلال حفل تدشين مشروع إعادة بناء “بازار النحاسية التاريخي” الذي دمره الزلزال في ولاية ملاطية في 6 فبراير الماضي.
وقال أوزهاسكي: “نعمل على تطوير المشاريع العقارية في المناطق الشاغرة، وتوفير الفرصة لمن يريدون بناء منازل في المناطق الجديدة أو نفس مكان إقامتهم. إذا كنت ترغب في بناء شركتك، فنحن نوفر لكم قروضًا ومنحًا يمكن الاستفادة منها. لا تتردد في البدء، وسنوفر لك التمويل”.
وأعلن الوزير تقديم 500 ألف ليرة تركية كمنحة و500 ألف ليرة تركية كقرض للمنازل.
وكانت الحكومة أعلنت إتاحة دعمًا ماليًا للمواطنين والشركات الصغيرة والمتوسطة المتضررة من الزلزال، حيث ستوفر برنامج “تحويل على الفور” لإعادة بناء المنازل بشكل مقاوم للزلازل
وتابع أوزهاسيكي: “نوفر قروضا تصل إلى مليون ليرة للمنازل. سندفع مبالغ تصل إلى 1.35 مليون ليرة إذا كان حجم المنزل أكبر من 150 مترًا مربعًا. بعد عامين من الانتهاء من البناء، سنقوم بتقسيط المدفوعات على مدار 10 سنوات دون فوائد”.
وفي وقت سابق، أوضح الوزير في حديثه للتلفزيون التركي أنه سيتم بناء 350 ألف وحدة سكنية مقاومة للزالازل.
وكانت تركيا تعرضت في فبراير الماضي لزلزال مدمر شمل 11 ولاية، وتسبب في مقتل أكثر من 50 ألف شخص.
172.245.158.196
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وزير تركي: سنبني منازل تقاوم الزلزال بقوة 9 ريختر وتم نقلها من الزمان التركية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فاطمة الرميحي: المهرجانات السينمائية ... صرخة إبداع تقاوم الصمت وتُحيي صوت المهمّشين
(عمان): أكدت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة مهرجان أجيال السينمائي 2024، خلال لقاء صحفي على هامش مهرجان أجيال السينمائي 2024، الذي يعقد في الدوحة أن المهرجانات السينمائية أصبحت تمثل منصة للتعبير عن القضايا الإنسانية والاجتماعية في عالم تغلب عليه حالة من الصمت والتجاهل. وقالت: إن المؤسسة تمكنت على مدار السنوات من بناء نظام بيئي مستدام للسينما العربية والمستقلة، يهدف إلى دعم التعبير الإبداعي والمساهمة في التغيير الإيجابي، خاصة في ظل الأوقات الصعبة التي يمر بها العالم.
وأشارت الرميحي إلى أن المهرجانات السينمائية أصبحت "صوت الناس في عالم يسوده الصمت"، مضيفة أن التزام مؤسسة الدوحة للأفلام يتجاوز حدود الترفيه، حيث تتيح الأفلام المعروضة في المهرجانات فرصة لطرح القضايا المهمة وإحداث تأثير اجتماعي إيجابي. ولفتت إلى أن المهرجان يتميز بمنصة تتيح للجمهور التعبير عن آرائهم بحرية ومناقشة القضايا الإنسانية، وهو أمر نادر في المهرجانات السينمائية الأخرى.
وأكدت فاطمة الرميحي أن مؤسسة الدوحة للأفلام تستعد لحقبة جديدة في 2025 مع مهرجان الدوحة للأفلام، الذي يمثل توسعاً طبيعياً لمهرجان أجيال السينمائي، مع الحفاظ على نفس الرسالة والبرامج. وأوضحت: "ما نتطلع إليه هو المرحلة التالية من المهرجان ومن صناعتنا السينمائية. لقد عملنا على مدار 14 عاماً لإنشاء نظام بيئي حيوي أثبت فعاليته، ونعمل باستمرار على تطويره بما يتماشى مع احتياجات الصناعة الناشئة".
تحدثت الرميحي عن دور الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الأمناء بمؤسسة الدوحة للأفلام، في دعم المبادرات السينمائية الإبداعية، مشيرة إلى أنها تمثل قوة دافعة لتحويل الأفكار إلى مشاريع مستدامة. وأكدت أن المؤسسة تواصل دعمها للمواهب المحلية من خلال برامج مثل "صنع في قطر"، الذي تطور من كونه منصة لعرض الأفلام المحلية إلى دعم المشاريع التي تُنتج في قطر أو يتم تطويرها فيها.
وأشادت فاطمة الرميحي بفيلم "إلى أبناء الوطن"، الذي أخرجته صانعتا الأفلام القطريتان أمل المفتاح وروضة آل ثاني، مشيرة إلى أنه استغرق أربع سنوات من العمل، وهو مثال حي على ما يمكن تحقيقه عند منح الثقة والدعم للمواهب الإبداعية. وأوضحت أن المؤسسة تعمل حالياً على دعم مشاريع جديدة ضمن برنامج "صنع في قطر"، تحمل قصصاً محلية وعالمية متنوعة.
وأثنت على تجربة نادي أجيال السينمائي في طنجة بالمغرب، مشيرة إلى أن الشراكات الإقليمية جزء أساسي من استراتيجية المؤسسة لتوسيع نطاق تأثيرها وتعزيز التبادل الثقافي. وأكدت أن دعم السينما الفلسطينية يظل ركناً أساسياً من جهود المؤسسة، مشددة على أن ما يتم تقديمه لإبراز أصوات الفلسطينيين للعالم لا يمكن أن يكون كافياً في ظل معاناتهم المستمرة.
وفي سياق التأثير العالمي لمؤسسة الدوحة للأفلام، استشهدت الرميحي بدراسة أجرتها جامعة السوربون أظهرت أن قطر تحتل مركزاً ريادياً في دعم صانعات الأفلام على المستوى العالمي. ولفتت إلى أن نسبة النساء المخرجات في العالم العربي تصل إلى 27% مقارنة بـ 9% فقط في الغرب، مما يثبت أن الفرص الإبداعية في العالم العربي تقدم نموذجاً مختلفاً عن التصورات السائدة.
واختتمت فاطمة الرميحي تصريحها بالتأكيد على أن التأثير الذي تتركه مؤسسة الدوحة للأفلام أصبح عالمياً، وأنها ستواصل العمل لدعم المواهب الإبداعية، خاصة الأصوات غير الممثلة، لتعزيز التنوع والابتكار في عالم السينما.