توجيهات للمديريات التعليمية حول انتظام التيار الكهربائي خلال امتحانات نهاية العام
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجهت الإدارة المركزية للتعليم الثانوي بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، الإدارات التعليمية بالمحافظات، باتخاذ ما يلزم نحو التنسيق مع جهات اتصال المسئولين بشركات الكهرباء لضمان انتظام التيار الكهربائي خلال فترة امتحانات الفصل الدراسي الثاني والتي تنطلق 8 مايو المقبل.
وقالت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، خلال خطابا للمديريات التعليمية، إن الوزير الدكتور رضا حجازي، سيتولى التنسيق مع وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، بشأن آلية ضمان انتظام التيار الكهربائي وعدم تخفيف الأحمال الكهربائية بجميع مدارس الجمهورية التي بها لجان امتحانات.
وأضافت: الشركة القابضة لكهرباء مصر، افادت بأنه تم مخاطبة جميع شركات توزيع الكهرباء، للالتزام بعدم فصل التيار الكهربائي عن جميع المدارس على مستوى الجمهورية خلال فترة الامتحانات.
وتعقد امتحانات نهاية العام الدراسي ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤ لمراحل النقل والشهادة الإعدادية بداية من يوم ٨ مايو ٢٠٢٤.
-تنتهي الامتحانات يوم ٢٣ مايو ٢٠٢٤.
-حظر عقد أية امتحانات خلال أعياد الإخوة المسيحيين.
-تتولى كل مديرية مسئولية وضع جداول الامتحانات والإعلان عنها.
- تعقد امتحانات مراحل النقل على مستوى الإدارات التعليمية، كما تعقد امتحانات الشهادة الإعدادية على مستوى المديريات التعليمية.
-عقد امتحانات الدبلومات الفنية يوم ٢٥ مايو ٢٠٢٤ وحتى ٦ يونيو ٢٠٢٤.
-عقد امتحانات شهادة إتمام مرحلة الثانوية العامة وفقا للجدول المعلن بداية من يوم ١٠ يونيو المقبل وحتى يوم ٢٠ يوليو المقبل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني امتحانات الفصل الدراسي الثاني الامتحانات التیار الکهربائی
إقرأ أيضاً:
البرتغال تجرى انتخابات مبكرة مايو المقبل بعد سقوط حكومة الأقلية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن رئيس البرتغال مارسيلو ريبيلو دى سوزا، إجراء انتخابات عامة مبكرة في 18 مايو المقبل، وذلك بعد يومين من خسارة حكومة الأقلية تصويتا على الثقة في البرلمان واستقالتها.
ووصف الرئيس، الذي لا يملك أي سلطة تنفيذية، ولكنه يستطيع حل البرلمان والدعوة إلى انتخابات، انهيار الحكومة بأنه صدمة "لم تكن متوقعة ولا مرغوبة".
وفي خطاب متلفز للأمة، حث الناخبين على المشاركة الفعالة في الانتخابات العامة الثالثة التي تشهدها الدولة العضو في الاتحاد الأوروبى خلال ثلاث سنوات، قائلا إن القارة تواجه تحديات أمنية واقتصادية جسيمة تتطلب استقرارا سياسيا.
ووفقا لوكالة أنباء "أسوشيتد برس"؛ فقد أدى سقوط حكومة يمين الوسط الثلاثاء الماضي - وسط تساؤلات حول سلوك رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينجرو - إلى أسوأ موجة من عدم الاستقرار السياسي منذ أن اعتمدت البرتغال نظاما ديمقراطيا قبل أكثر من 50 عاما في أعقاب ثورة القرنفل عام 1974، التي أنهت دكتاتورية استمرت أربعة عقود.