عائلة أميركية تفاجأ بدب يشاركها حمام السباحة.. هربا من الحر منوعات
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
منوعات، عائلة أميركية تفاجأ بدب يشاركها حمام السباحة هربا من الحر،وسط موجة الحر الصيفية الشديدة في جنوب كاليفورنيا، يعد حوض السباحة في الفناء الخلفي .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عائلة أميركية تفاجأ بدب يشاركها حمام السباحة.. هربا من الحر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وسط موجة الحر الصيفية الشديدة في جنوب كاليفورنيا، يعد حوض السباحة في الفناء الخلفي للمنازل مكانا مغريا للاسترخاء، حتى بالنسبة للدببة.فيما تلقت شرطة مدينة بربانك الأميركية بلاغا يفيد برؤية دب في حي سكني، وعثرت على الحيوان جالسا في حوض السباحة (جاكوزي) بالفناء الخلفي لأحد المنازل.وقالت الشرطة في بيان يوم الجمعة، إن الدب تسلق حائطا وتوجه إلى شجرة خلف المنزل بعدما غطس لبعض الوقت في حوض السباحة.ونشرت الشرطة مقطعا مصورا يظهر الدب في الحي الذي يبعد حوالي 16 كيلومترا إلى شمال لوس أنجلس والقريب من جبال فيردوغو.وأصدرت شرطة بربانك تحذيرات للسكان لتجنب الدببة، والاحتفاظ بجميع القمامة والطعام في مكان مغلق لثني الدببة عن القدوم إلى مساكنهم.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عائلة أميركية تفاجأ بدب يشاركها حمام السباحة.. هربا من الحر وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هربا من الحر
إقرأ أيضاً:
صناعة السَّعَف بنجران.. منتجات تراثية حاضرة في المناسبات والأعياد
تعد صناعة السَّعَف في منطقة نجران من الحرِف التقليدية المهمة التي تعكس التراث الثقافي والموروث الشعبي المحلي، التي لازالت حاضرة في الوقت الحاضر في المناسبات والأعياد كأدوات لتقديم الضيافة والطعام، محافظة على قيمتها المادية والتراثية بالرغم من تطور الأواني المنزلية وتعدد خياراتها الحديثة.
وتبرز من منتجات السَّعَف ما يعرف محليًا بـ “المطارح”، المصنوعة من جريدُ النخيل، وتستخدم كأواني للضيافة في المجالس وصالونات الاستقبالات في منطقة نجران من خلال وضع التمور، والمكسرات، والزبيب، والحلويات، وكذلك في تقديم وجبات الأكلات الشعبية كالمرضوفة، و”الرقش”، وخبز التنور.
وأوضح صالح عبدالله, البائع في أحد المحال التراثية بمدينة نجران أن منتجات السَّعف تعد أحد المنتجات الحرِفية بالمنطقة التي تلقي رواجًا كبيرًا طوال أيام السنة، بما فيها الأعياد ومناسبات الزواج، لاستخداماتها في تقديم الضيافة، وأيضًا لتقديم الأكلات الشعبية التي تشتهر بها المنطقة، مبينًا أن صناعة المطارح تكون عن طريق استخدام سَّعف النخيل بعد جمعه وتجفيفه، وبعد ذلك تشكيل المنتج حسب الحجم المراد استخدامه.
اقرأ أيضاًالمجتمع“التجارة” تضبط مواطنًا وعمالة يغشون في منتجات الدواجن
من جانبه أكد المواطن سعيد اليامي, أن منتجات السَّعف حاضرة في أغلب المنازل، وتعد من أواني الضيافة الرئيسية التي يقدم فيها التمور، والزبيب، مع دلة القهوة السعودية كضيافة، لافتًا إلى قيمتها التراثية والثقافية كموروث أصيل للمنطقة، تمتاز بجمالها و ألوانها الزاهية، ودقة صناعتها وتنوع أحجامها.
يذكر أن صناعة السَّعَف في منطقة نجران أحد الحرِف اليدوية والتراثية التي يمارسها السكان منذُ القدم، مستخدمين جريد النخيل التي تتكاثر بالمنطقة، لإنتاج مجموعة متنوعة من المنتجات التقليدية، مثل السلال والمفروشات والحقائب، التي تمتاز بالجودة والمتانة، وتحظى الحرف اليدوية في السنوات الأخيرة باهتمام القيادة من خلال دعم تطويرها بما فيها صناعة الخوص التي تشهد تطورًا تقنيًا وتسويقًا، لما تمثله من مزيج رائع بين التقاليد والثقافة وإبداع الحرِفيين.