#سواليف

كُشف عن #نقش_حجري نادر في مدينة #الطائف بالمملكة العربية #السعودية، يرجح أنه يعود إلى أحد #صحابة_النبي_محمد، ليكون بذلك ثاني نص مسجل أثريا من تلك الفترة الزمنية.

ونشر الباحثان هيثم صدقي وأحمد الجلاد مقالة أكاديمية، وثقت نصا منقوشا على #صخرة بارزة يحمل عبارة “أنا حنظلة بن عبد عمرو – أوصي ببر الله”.

مقالات ذات صلة «خزف» ماري أنطوانيت تعاود الظهور بعد 37 عاماً 2024/04/22

ويرجح أن النص الذي جرى توثيقه في إطار مشروع المسح الكتابي لمكة المكرمة والطائف، التابع لمركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، يعود إلى الصحابي حنظلة بن عبد عمرو، الذي قُتل خلال مشاركته في معركة أُحد في العام الثالث للهجرة.

ووفقا للبحث، فإن العبارة منقوشة فوق صخرة بارزة على ارتفاع حوالي 100 متر من مسجد مهجور، يُعتقد أنه بناه الخليفة علي بن أبي طالب.

وهو النص الثاني الذي يتم توثيقه من تلك الحقبة، بعد النقش المنسوب إلى خالد بن العاص في منطقة الباحة في الحجاز، على بعد حوالي 300 كيلومتر جنوب مكة.

ويشير البحث إلى أن تلك الصخرة ملاصقة لكرمة في منطقة الطائف، تُعرف باسم كرمة عداس النصراني، نسبة إلى عبد مسيحي بهذا الاسم، كان قد حمل العنب إلى النبي محمد خلال مقدمه إلى المنطقة.

والنص المكتشف يحمل كلمة “الله” بهذه الطريقة في الكتابة، وليس “الإله” على طريقة مسيحيي الجزيرة، أو “إله” حسب ما هو مؤكد من منطقة “تبوك”.

وهو النص الثاني الذي يتم توثيقه من تلك الحقبة، بعد النقش المنسوب إلى خالد بن العاص في منطقة الباحة في الحجاز، على بعد حوالي 300 كيلومتر جنوب مكة.


المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف نقش حجري الطائف السعودية صخرة

إقرأ أيضاً:

الطائف تُزهر عالمياً: انطلاق أول ملتقى عالمي للورد والنباتات العطرية

البلاد – الطائف

في مشهد يعبق برائحة الورد وأصالة المكان، تستعد محافظة الطائف لإطلاق النسخة الأولى من الملتقى العالمي للورد والنباتات العطرية، برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مشعل بن عبد العزيز، نائب أمير منطقة مكة المكرمة، وبحضور وتشريف صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نهار بن سعود بن عبدالعزيز، محافظ الطائف، وذلك خلال الفترة من 13 إلى 26 إبريل 2025.

ويأتي هذا الملتقى كخطوة استراتيجية لترسيخ مكانة المملكة كمركز عالمي في إنتاج وتصنيع الورود والنباتات العطرية، وعلى رأسها الورد الطائفي، الذي يُعد أيقونة العطور السعودية وواحداً من أبرز المنتجات المحلية ذات الشهرة العالمية.

الملتقى لا يكتفي بالعرض والاحتفاء، بل يسعى إلى إقامة شراكات استراتيجية، جذب الاستثمارات، وتعزيز الثقافة المرتبطة بالورد والنباتات العطرية، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 الرامية إلى تنويع مصادر الدخل والاعتزاز بالمنتجات الوطنية.

ويحتضن الملتقى فعاليات نوعية تشمل جلسات حوارية وورش عمل علمية في جامعة الطائف، بالإضافة إلى معرض مصاحب يستعرض فيه المشاركون أبرز الابتكارات والمنتجات في هذا المجال، فيما ستتزين الطائف بأضخم تيفو وردي في المملكة من خلال “مسيرة تيفو الورد” التي ستنطلق في منتزه الردف، لترسم لوحة جماهيرية مبهرة تعبّر عن هوية المدينة العطرة.

الطائف اليوم، لا تحتفل بالورد فحسب، بل تُطلق من عبقه رسالة عالمية بأن المملكة عاصمة للجمال والعطر، ووجهة واعدة لعشّاق الطبيعة والاستثمار

مقالات مشابهة

  • وزير صحة الخرطوم يقف على حجم الدمار الكبير والتخريب الذي الحقته المليشيا المتمردة بمستشفى بن سينا
  • الكشف عن راتب محمد صلاح مع ليفربول
  • بذكرى الحرب اللبنانية.. سلام يحث على تطبيق بنود “الطائف” كاملة
  • محمد فؤاد يعود بألبوم جديد.. تعاونات مميزة منتظرة
  • أعلى أجر في تاريخ ليفربول.. الكشف عن راتب محمد صلاح
  • غضب في لبنان بسبب حملة تسويقية تعرض أحذية بأسماء زوجات النبي محمد
  • الطائف تستضيف الملتقى العالمي للورد والنباتات العطرية بعد غد
  • الكشف عن راتب محمد صلاح الجديد مع ليفربول بعد تجديد عقده
  • الطائف تُزهر عالمياً: انطلاق أول ملتقى عالمي للورد والنباتات العطرية
  • دعمًا للملتقى العالمي للورد.. سجادة زهور بمساحة 5 آلاف م2 في الطائف