شاهد: صغير وحيد قرن ولد في المملكة المتحدة يستمتع بأشعة الشمس الربيعية
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
كان صغير وحيد القرن الأبيض يستمتع بأشعة الشمس الربيعية في حديقة حيوان "ويبسنيد"، وهي الأكبر في المملكة المتحدة. ولم يبدأ العجل البالغ من العمر ستة أسابيع في المغامرة خارج عرينه إلا في الأيام الأخيرة مع أمه "جاسيرا".
شاركت حديقة الحيوان لقطات لوحيد القرن الصغير المهدد بالانقراض الذي يبلغ وزنه 100 كيلوغرام وهو يركض ويقفز حول حقل مساحته 21 فداناً هذا الأسبوع.
حديقة الحيوان هي جزء من حديقة حيوان "زاد أس أل" (ZSL)، وهي مؤسسة خيرية عالمية للحفاظ على البيئة تعمل على حماية الأنواع المهددة بالانقراض وموائلها.
وقد أطلق على عجل وحيد القرن اسم "بنجا" من قبل القائمين على الحفاظ على البيئة في كينيا. وقالت جورفينا غاتاوري، مديرة حديقة "زاد أس أل" في كينيا، إن الفريق اختار الاسم تكريماً لثور وحيد القرن الأسود المهيمن، الذي يعيش في منطقة المحمية التي يقع فيها مقر الجمعية الخيرية.
وأوضت غاتاوري قائلة: "بنجا هو وحيد قرن متميز للغاية، ويرمز اسمه إلى المرونة. إنه بطل مذهل لهذه المخلوقات الأيقونية، وشعرنا أن هذا الاسم هو الاسم المثالي للعجل الجديد في حديقة حيوان ويبسنيد".
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: متطوّع يرعى الحيوانات المشرّدة على خط النار جنوبي لبنان باحثون يتوصلون إلى نظام كاميرا يمكنه التصوير وفقاً لرؤية الحيوانات الطبيعية شاهد: موجة الحر في العراق.. هكذا تعاني حديقة الحيوانات الوحيدة في بغداد من قيظ الصيف وحيد القرن المملكة المتحدة حماية البيئة حماية الأنواع حيوانات حديقة الحيواناتالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية وحيد القرن المملكة المتحدة حماية البيئة حماية الأنواع حيوانات حديقة الحيوانات طوفان الأقصى غزة إسرائيل فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الضفة الغربية شرطة روسيا تركيا إيران هجوم السياسة الأوروبية غزة إسرائيل طوفان الأقصى فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الضفة الغربية السياسة الأوروبية یعرض الآن Next وحید القرن
إقرأ أيضاً:
المملكة المتحدة تعارض إعلان إسرائيل شرعنة خمس بؤر استيطانية في الضفة الغربية
عارضت المملكة المتحدة بشدة إعلان إسرائيل إضفاء الشرعية على خمس بؤر استيطانية في الضفة الغربية.
اليابان ترحب بمشاركة المملكة المتحدة في رصد الأنشطة البحرية غير المشروعة المملكة المتحدة تحث إسرائيل على السماح بدخول المساعدات لغزة عبر جميع المعابروقال متحدث باسم وزارة الخارجية والكومنولث والتنمية البريطانية: "تعارض المملكة المتحدة بشدة الإعلان عن إضفاء الشرعية على خمس بؤر استيطانية في الضفة الغربية، فضلا عن اتخاذ المزيد من الإجراءات العقابية ضد السلطة الفلسطينية"، بحسب بيان نشر على الموقع الرسمي للحكومة البريطانية.
وأكد المتحدث أنه يجب على إسرائيل أن توقف توسعها الاستيطاني غير القانوني وأن تحاسب المسؤولين عن عنف المستوطنين المتطرفين.
وأضاف المتحدث: "نحن واضحون في أن الإجراءات التي تقوم بها إسرائيل لإضعاف السلطة الفلسطينية يجب أن تتوقف. وندعو إلى اتخاذ تدابير طويلة الأجل لضمان استمرار العلاقات المصرفية والتأكيد على أن إسرائيل ستفرج عن الأموال المجمدة دون تأخير".
وقال المتحدث في البيان إن أولوية المملكة المتحدة هي إنهاء الصراع في غزة بشكل مستدام في أسرع وقت ممكن وضمان سلام دائم في الشرق الأوسط، من خلال مسار لا رجعة فيه نحو حل الدولتين.
اليابان ترحب بمشاركة المملكة المتحدة في رصد الأنشطة البحرية غير المشروعة
رحبت اليابان بمراقبة بريطانيا للأنشطة البحرية غير المشروعة ، بما في ذلك عمليات النقل من سفينة إلى أخرى مع السفن التي ترفع علم كوريا الشمالية والمحظورة ، بموجب قرارات مجلس الأمن الدولي في المياه المحيطة باليابان.
وذكرت وزارة الخارجية اليابانية - في بيان نشرته اليوم الاثنين عبر موقعها الرسمي - أن البحرية الملكية البريطانية أجرت في الفترة من منتصف إلى أواخر يونيو الجاري، أنشطة مراقبة للأنشطة البحرية غير المشروعة بما في ذلك عمليات النقل من سفينة إلى أخرى مع السفن التي ترفع علم كوريا الشمالية والمحظورة بموجب قرارات مجلس الأمن الدولي، في المياه المحيطة باليابان.
وأضافت أن هذه هي المرة الثانية عشرة التي تشارك فيها سفينة تابعة للبحرية الملكية البريطانية في مثل هذه الأنشطة منذ عام 2018.
وبحسب وزارة الخارجية، ترحب اليابان بهذه الأنشطة من وجهة نظر ضمان التنفيذ الفعال لقرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة تضامنا مع المجتمع الدولي نحو تحقيق تفكيك كوريا الشمالية لجميع أسلحة الدمار الشامل والصواريخ الباليستية من جميع النطاقات بطريقة كاملة ويمكن التحقق منها ولا رجعة فيها.
وفي ضوء انخراط اليابان أيضًا في أنشطة جمع المعلومات للسفن المشتبه في انتهاكها لقرارات مجلس الأمن الدولي، تعمل طوكيو بشكل وثيق مع البلدان والمنظمات الدولية ذات الصلة بما في ذلك المملكة المتحدة.