مويز يعيش «خيبة أمل» من «الحضيض»!
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
لندن (د ب أ)
بدا ديفيد مويز مدرب وستهام يونايتد محبطاً، بعد تعقد آمال فريقه في التأهل إلى المسابقات الأوروبية في الموسم المقبل، بعد الخسارة الثقيلة أمام كريستال بالاس 2-5 في الدوري الإنجليزي لكرة القدم.
وقال مويز عقب اللقاء «مستوانا في الشوط الأول كان سيئاً، لا أعتقد أن الفريق وصل أداؤه إلى «الحضيض» بهذه الطريقة خلال السنوات الثلاث التي أمضيتها هنا».
وأضاف «الأداء في الشوط الأول غير مقبول، سواء على المستوى الدفاعي أو الطريقة التي بدأنا بها المباراة كما افتقدنا للترابط».
وقال «لا يمكن الظهور بهذا المستوى في مباراة بالدوري الإنجليزي الممتاز، افتقدنا للتنافسية وأجد صعوبة في تفسير ذلك».
وواصل المدرب الأسكتلندي «أشعر بخيبة أمل كبيرة من أجل الجماهير التي جاءت لمساندتنا، وأشعر أيضاً بالحرج من التحدث نيابة عن الفريق والأداء الذي قدمناه، ولكنني المدرب».
وكرر ديفيد مويز «لم أعمل مع فريق ظهر بهذا المستوى طوال مسيرتي».
ورفع مويس راية التحدي رغم تعقد آمال فريقه في حجز مقعد أوروبي، قائلاً «ربما لا تزال لدينا فرصة، والخسارة في مباراتين لا تعني أنه لم تعد لدينا فرصة، بل الفرصة قائمة ونواصل المحاولة والمضي قدماً».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي وستهام كريستال بالاس
إقرأ أيضاً:
المركز الأوروبي لقياس الرأي: نتنياهو يعيش وهم إعادة المحتجزين عسكريا
قال أبو بكر باذيب رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي والدراسات الاستراتيجية، إن بنيامين نتنياهو يدير معركة تسويق سياسي داخلي، مشيرًا، إلى أنّ الأولويات في الحكومة الإسرائيلية مشتتة.
معركة التسويق السياسي الداخليوأضاف باذيب، في مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «معركة التسويق السياسي الداخلي التي يخوضها رئيس وزراء الاحتلال منفصلة عن التسويق السياسي الخارجي الذي يحاول أن يروج فيه نفسه كبطل، وبالتالي، أصبحت الأولويات مشتتة لدى الحكومة الإسرائيلية».
وتابع رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي والدراسات الاستراتيجية، بأن للحكومة الإسرائيلية أولويات في قطاع غزة، وأولويات استراتيجية في المنطقة مارسها في لبنان وسوريا ويمارسها مع إيران ويريد ممارستها مع جماعة الحوثي والمناطق التي يسيطر عليها في اليمن.
أولويات إسرائيل معقدةوذكر، أن هذه الأولويات المعقدة وغير الواضحة بالنسبة إلى الجانب الإسرائيلي دفعته إلى أن يكون حادا وغير مستوعب اتهامه بجرائم الفساد، لافتًا، إلى أنه في الداخل الإسرائيلي هناك من كل الأطراف داخل إسرائيل اليوم بشكل أو بآخر بأنها تواجه معركة وجودية في المنطقة، وأنها في حاجة إلى أن تنجح، ولكن، اختلاف الأولويات كان واضحا، فلم يكن ملف المحتجزين أولوية لدى نتنياهو، إذ اعتقد أنه سيكون قادرا على استردادهم من خلال العمليات العسكرية والضغط المباشر على حماس بما يجعلها تتراجع عن الكثير من مطالبها في المنطقة.