حورية فرغلي تكشف تفاصيل تجربتها الأولى بالمسرح «رابونزل بالمصري»
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
تخوض الفنانة حورية فرغلي أولى تجاربها في المسرح، من خلال مسرحية «رابونزل بالمصري»، والتي تعود بها للتمثيل بعد غياب سنوات منذ مسلسل أيام عام 2021، بسبب أزماتها الصحية والعمليات الجراحية التي خضعت لها.
لماذا تخشى حورية فرغلي العودة إلى التمثيل؟وأوضحت «فرغلي» في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أنّها تمنت العودة للتمثيل، ولكنها كانت تخشى ردود الأفعال حول استقبالها من جديد، خاصة بعد تعرضها لتغير كبير في شكلها وملامحها، ما جعلها تفكر في تقديم عمل فني للأطفال لأنها تحبهم.
وأضافت حورية فرغلي، أن المسرحية هي النسخة العربية من أميرة ديزني الشهيرة «رابونزل»، وفكرت في محاكاة الشكل والمظهر الخارجي للنسخة الأصلية، بواسطة الشعر الطويل، ولكنها ابتعدت خلاله عن تغيير لون شعرها، لأنه لن يكون ملائمًا لها، واعتمدت لونها الأساسي الأسود.
مسرحية رابونزلوتعد مسرحية رابونزل هي التجربة المسرحية الأولي للفنانة حورية فرغلي، وأيضًا في تقديم عمل فني للأطفال، وتدور أحداث المسرحية حول الأميرة التي تتعرض للخطف من قبل امرأة عجوز حبستها داخل برج لكي تستغل شعرها الطويل، خاصة أنها يمتلك قدرة خارقة في جعل السيدات في جمال دائم، في إطار تشويقي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حورية فرغلي مسرحية رابونزل عمليات حورية فرغلي حوریة فرغلی
إقرأ أيضاً:
«ابدأ» تستعرض تجربتها في تطوير مجمع الجنينة والشباك بأسوان
استعرضت أماني عيد، الرئيس التنفيذي لشركة ابدأ لتنمية المشروعات، الذراع التنفيذي للمبادرة الوطنية لتطوير الصناعة المصرية «ابدأ»، تطوير مجمع الجنينة والشباك في نصر النوبة بأسوان، والتي تُعد إحدى ثمار التعاون بين مبادرة «ابدأ» ومختلف المؤسسات والجهات المعنية بدعم وتنمية الصناعة، من أبرزهم وزارة التجارة والصناعة ممثلة في هيئة التنمية الصناعية، جهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، جمعية مستثمري أسوان، جامعة النيل، وعلى رأسها محافظة أسوان.
جاء ذلك خلال مشاركتها بالجلسة الافتتاحية ضمن فعاليات اليوم الأول من النسخة الثالثة من الملتقى والمعرض الدولي السنوي للصناعة، المُقام تحت رعاية السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وبتشريف دولة رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي بمركز المنارة للمؤتمرات وللمعارض الدولية.
وأشارت أماني إلى آليات الخطة الشاملة لتطوير المجمع والتي بدأت بالزيارات الميدانية التي قام بها أعضاء المبادرة، لدراسة التحديات التي تواجهه المجمع بالتعاون مع الجهات المعنية، ثم العمل على تنظيم عدد من المؤتمرات التعريفية بهدف بحث الفرص الاستثمارية بالمجمع والتسويق لها بالتعاون مع جمعية مستثمرين أسوان بمصر وبدول الخليج، كما قامت «ابدأ» بتدريب أكثر من 30 متدرب من أصحاب الوحدات والمستثمرين الجدد بالمجمع على أحدث الأساليب لإدارة المشاريع والوحدات الصناعية، بالتعاون مع محافظة أسوان وجامعة النيل.
واختتمت عيد حديثها بتأكيد أن تطوير مجمع «الجنية والشباك» هو بمثابة تجسيد حقيقي لأهمية تعزيز سُبل التعاون لتحقيق التكامل بين مختلف الجهات والمؤسسات بالدولة؛ للوقوف على التحديات المختلفة التي تواجه المستثمرين وأصحاب المصانع، واتخاذ خطوات جادة نحو توفير بيئة صناعية ناجحة وجاذبة للاستثمار.
يذكر أن مجمع الجنينة والشباك تم تأسيسه على مساحة تبلغ 56 فدانًا ليشمل أنشطة تنوعت ما بين صناعات غذائية وهندسية وكيماوية ومواد بناء ومنسوجات، ضمن جهود الدولة المصرية لتنمية الصعيد، وبدأت المرحلة الأولى من المشروع بتأسيس 308 وحدات صناعية على مساحة 17 فدانًا بتكلفة بلغت نحو 770 مليون جنيه، ووصل عدد الوحدات المخصصة خلال الشهرين الماضيين ل 100 وحدة صناعية.