أثار رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس تفاعلا عبر منصة "إكس"، برده على سؤال موجه له حول رأيه في الـ"ضيوف" الذين يعيشون في مصر.

ووجهت مستخدمة عبر منصة "إكس"، سؤالا لرجل الأعمال المصري قالت فيه: "رأي حضرتك إيه في الضيوف اللي في مصر؟".

ورد ساويرس قائلا: "مصر طول عمرها بلد مضياف لكل إنسان ترك بلده لظروفها الصعبة"، مضيفا: "فأهلا ومرحبا بيهم كلهم في بلدهم مصر".

مصر طول عمرها بلد مضباف لكل انسان ترك بلده لظروفها الصعبة فاهلا و مرحبا بيهم كلهم في بلدهم مصر ❤️ https://t.co/0iodW2nA6x

— Naguib Sawiris (@NaguibSawiris) April 20, 2024

وأثار السؤال ورد نجيب ساويرس عليه تفاعلا عبر المنصة ذاتها وجاءت أبرز الردود والتعليقات كالتالي:

مفيش مشكله ان تقبل مصر اي ضيف باي اسباب انسانيه لكن هل وضع مصر يتحمل ضيوف لأسباب اقتصادية..اعتقد مسألة صعبه
لدينا أزمات في كل شيء بالإضافة ان اي شيء زائد عن الحد قد يخلق مستقبلا مشكلة للضيف
والمضيف

— القاء الضوء (@SStu8CreGuw6ObN) April 21, 2024

ايوة مصر طول عمرها مضيافة لكن لابد أن يكون كل شئ بالياقة وحسب ترتيب. احنا عندنا كل شئ با فوضى ولا يوجد اى ترتيب لوجود اللاجئين فى مصر

— Fady (@Fady67805688) April 20, 2024

هو اهلا و مرحبا وكل حاجه ، بس لما الموضوع يذيد عن الحد يقلب ضد !!
ولما بردو الموضوع يبقي غير منظم و بيأثر علي الاقتصاد الصغير و رفع مستوى المعيشه علي المواطن البسيط يبقي الموضوع يبقي ليه وقفه !!

— لورين ???? | ثريد |???? Lorein (@tola_2m) April 20, 2024

طب بالنسبة ان المفروض عدد اللاجئين يبقى متناسب مع وضع البلد الاقتصادي.
البلد بقت ملقف
و الملايين دى حتتضاعف مع الوقت.

— Amira Mahmoud (@AmiraMa552609) April 21, 2024

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة تويتر لاجئون مواقع التواصل الإجتماعي

إقرأ أيضاً:

قرية زراعية عمرها 300 سنة.. لِمَ يعود إليها سكانها بعد هجرها؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- لا يبدو أن قرية لاي تشي وو تنتمي إلى هونغ كونغ، فهي محاطة بجبال تكسوها الغابات ويلفّها الضباب، وغنية بالأراضي الزراعية الخضراء، والأمواج الزرقاء الفولاذية اللون التي تتكسّر على السهول الطينية التي تغصّ بأشجار المانغروف.

هذه القرية النائية التي يبلغ عمرها 300 عام، تعتبر إحدى أقدم المستوطنات في المدينة، وبين الأكثر تنوعًا بيولوجيًا.

أما موقعها فليس مصادفة: فهي تستلهم الفلسفات التقليدية لشعب هاكا، إحدى المجموعات الأصلية في هونغ كونغ قبل الاستعمار، التي بنت المستوطنة.

التقطت هذه الصورة في عام 1976، عندما كانت قرية لاي تشي وو في حال انحدار بالفعل.Credit: HKSAR Government

وقالت سوزان وونغ، الجدة البالغة من العمر 73 عامًا ورئيسة القرية: "نحن نحافظ على ما يسمى بغابة فنغ شوي، للحفاظ على القرية". 

وُلدت وونغ في قرية لاي تشي وو عندما كان عدد سكانها حوالي 1000 نسمة. وفي حديثها مع CNN أشارت إلى أنه "منذ أسلافنا إلى يومنا هذا، ثمة مبدأ يقضي بعدم السماح لأي شخص بقطع الأشجار. إذا قمت بقطع جميع الأشجار، فسوف يصبح الجبل عاريًا، ولا يمكن لأي شيء أن يغطي القرية".

وتتمحور فلسفة فنغ شوي، والعبارة تعني حرفيًا "الريح" و"الماء"،  حول كيفية ترتيب المنازل والقرى والمدن من أجل جلب حسن الحظ.

في لاي تشي وو، يهدف موقع الغابة إلى حماية القرية من الأعاصير، ومنع الانهيارات الأرضية، وإدارة الحرارة والبرودة الشديدة.

مقالات مشابهة

  • فيديو مراسم ومن استقبل أحمد الشرع عند سلّم الطائرة يثير تفاعلا
  • الكويت.. فيديو سري للغاية ومداهمة أشخاص بمؤسسات ودوائر يثير تفاعلا والداخلية توضح
  • الدفاع المدني بغزة: عشرات الآلاف يعيشون في العراء وسط أزمة إنسانية خانقة
  • قلق من جيش مصر.. سفير إسرائيل يثير تفاعلا بحديث عن القوة العسكرية المصرية وتناميها
  • سوريا.. فيديو هدية أحمد الشرع إلى أمير قطر ورد فعل الأخير يثير تفاعلا
  • كرنفال الكتاب المقدس لمرحلة ثانوي بإيبارشية شبرا الخيمة
  • قرية زراعية عمرها 300 سنة.. لِمَ يعود إليها سكانها بعد هجرها؟
  • تحت الغابات المكسيكية.. العثور على مدينة مفقودة عمرها 600 عام  (صور)
  • إبراهيم فايق يوجه رسالة لجماهير الزمالك بعد صفقة بن شرقي
  • رئيس الجمهورية العربية السورية السيد أحمد الشرع في خطابه للشعب السوري: إلى أبناء الشعب السوري الأبي أقف أمامكم اليوم بقلب ملؤه الأمل والعزيمة، موجهاً كلمتي إلى كل السوريين والسوريات، إلى من يعيشون في مخيمات التهجير، إلى النازحين واللاجئين، إلى الجرحى والم