نجيب ساويرس يثير تفاعلا برده على سؤال حول "الضيوف" الذين يعيشون بمصر
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أثار رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس تفاعلا عبر منصة "إكس"، برده على سؤال موجه له حول رأيه في الـ"ضيوف" الذين يعيشون في مصر.
ووجهت مستخدمة عبر منصة "إكس"، سؤالا لرجل الأعمال المصري قالت فيه: "رأي حضرتك إيه في الضيوف اللي في مصر؟".
ورد ساويرس قائلا: "مصر طول عمرها بلد مضياف لكل إنسان ترك بلده لظروفها الصعبة"، مضيفا: "فأهلا ومرحبا بيهم كلهم في بلدهم مصر".
مصر طول عمرها بلد مضباف لكل انسان ترك بلده لظروفها الصعبة فاهلا و مرحبا بيهم كلهم في بلدهم مصر ❤️ https://t.co/0iodW2nA6x
— Naguib Sawiris (@NaguibSawiris) April 20, 2024وأثار السؤال ورد نجيب ساويرس عليه تفاعلا عبر المنصة ذاتها وجاءت أبرز الردود والتعليقات كالتالي:
مفيش مشكله ان تقبل مصر اي ضيف باي اسباب انسانيه لكن هل وضع مصر يتحمل ضيوف لأسباب اقتصادية..اعتقد مسألة صعبه
لدينا أزمات في كل شيء بالإضافة ان اي شيء زائد عن الحد قد يخلق مستقبلا مشكلة للضيف
والمضيف
ايوة مصر طول عمرها مضيافة لكن لابد أن يكون كل شئ بالياقة وحسب ترتيب. احنا عندنا كل شئ با فوضى ولا يوجد اى ترتيب لوجود اللاجئين فى مصر
— Fady (@Fady67805688) April 20, 2024هو اهلا و مرحبا وكل حاجه ، بس لما الموضوع يذيد عن الحد يقلب ضد !!
ولما بردو الموضوع يبقي غير منظم و بيأثر علي الاقتصاد الصغير و رفع مستوى المعيشه علي المواطن البسيط يبقي الموضوع يبقي ليه وقفه !!
طب بالنسبة ان المفروض عدد اللاجئين يبقى متناسب مع وضع البلد الاقتصادي.
البلد بقت ملقف
و الملايين دى حتتضاعف مع الوقت.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة تويتر لاجئون مواقع التواصل الإجتماعي
إقرأ أيضاً:
بطيخ إسرائيلي.. مطعم ألماني يثير ضجة بعد ترويجه لملصق يسيء لضحايا غزة
أشعل مطعم "فاينبرغ" في برلين موجة غضب عارمة عبر منصات التواصل الاجتماعي بعدما نشر ملصقا إعلانيا لعصير البطيخ عدّه كثيرون مسيئًا لضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة.
يُصوِّر الإعلان أسدًا متوشحًا بالعلم الإسرائيلي، وخلفه شرائح بطيخ بملامح بشرية، في مشهد فسّره ناشطون على أنه سخرية مهينة من ضحايا القصف. ويُعرف البطيخ بكونه رمزًا للمقاومة الفلسطينية، إذ تعكس ألوانه الأحمر والأخضر والأسود ألوان العلم الفلسطيني.
An Israeli restaurant in Berlin has sparked outrage over an anti-Palestinian promotional poster depicting watermelons with children’s faces being turned into smoothies by an Israeli lion.https://t.co/IiaKRLkpd8
— Quds News Network (@QudsNen) April 27, 2025
فخلال فعالية نظمتها الجمعية الألمانية الإسرائيلية في برلين، بحضور السفير الإسرائيلي وعدد من كبار الساسة الألمان على اختلاف توجهاتهم، قدّم المطعم الإسرائيلي عصير البطيخ مرفقًا بعبارة: "بطيخ على الطريقة الإسرائيلية: مقطّع، مهروس، مطحون".
تلقّف مستخدمو "إكس" و"إنستغرام" و"تيك توك" صور الإعلان بسرعة، فانطلقت حملة استنكار واسعة ودعواتٌ لمقاطعة المطعم المعروف بقربه من الجالية الإسرائيلية في العاصمة. ورأى ناشطون أن الملصق يحمل استفزازا متعمدا بينما تعيش غزة كارثة إنسانية مع استمرار الحرب. وقال رامي عبده رئيس المرصد الأورومتوسطي "لقد انكشفت تمامًا أبعاد التطبيع مع الدعاية الإسرائيلية".
⸻
A glimpse into the alarming level of fascism Germany has reached in its stance toward Gaza and the Palestinians:
At an event hosted by the German-Israeli Association in Berlin—attended by the Israeli ambassador and leading German politicians from across the political… pic.twitter.com/VK5isQabVQ
— Ramy Abdu| رامي عبده (@RamAbdu) April 27, 2025
„Watermelon meets Zion – gehäckselt, püriert und zerhackstückelt.“ Fröhliche Melonengesichter als Menü für die Deutsch-Israelische Gesellschaft. Geliefert von Feinberg Catering, Berlin. Geschmackloser geht’s nicht. Wer das feiert, hat jede Spur von Menschlichkeit verloren. pic.twitter.com/9khaJr2lDU
— Iman (@imanaeq) April 26, 2025
إعلانوفي مواجهة الغضب المتصاعد، أصدر مطعم "فاينبرغ" بيانا مقتضبا عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، دافع فيه عن نفسه بالقول إن "الملصق لم يكن يهدف إلى الإهانة أو السخرية من أي طرف"، مؤكدًا أن تصميمه "كان مجرد حملة ترويجية بريئة".
ولكن الاعتذار لم ينجح في تهدئة الغضب الشعبي، إذ طالب كثيرون باتخاذ إجراءات قانونية ضد المطعم، معتبرين أن مثل هذه التصرفات تسهم في تأجيج الكراهية وتقليل احترام معاناة الضحايا المدنيين.
يأتي هذا الجدل في وقت تشهد فيه برلين حالة من التوتر السياسي والاجتماعي المتزايد بشأن الموقف من الحرب على غزة، وسط اتهامات متكررة للسلطات الألمانية بقمع التضامن مع القضية الفلسطينية.