خيمة حزب الامة داخل الاغتصام كانت تسمى “حفرة الدخان”
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
كل الرٍفاق عارفين إنو حزب الأمه وصّف الثورة في بداياتها بإنها (بوخة مرقه وعلوق شده ) وبعد الشغلانه نجضت والمد الثوري وصل الحد المطلوب وإنتهى بالاعتصام قام حزب الأمه جاب الخيمه حقتو دوقاها في نص الميدان الحاجة دي ماكانت منسية وكانت حاضرة بٍبًال الثوار
وكلنا كُنا متشائميين منهم وكارهنهم بعد ده قٍدرنا نتجاوز وسًكتنا على الكلام القالوا الإمام الصادق ومًشيناهو .
حقيقه كان إسمها كده جوه الإعتصام …
تبيان توفيق الماحي أكد
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
سياسي انصار الله يعتبر تصريحات ترامب عدوان على الامة
وأعلن المكتب السياسي لأنصار الله الرفض المطلق والإدانة الشديدة لتصريحات الرئيس الأمريكي بشأن تهجير الشعب الفلسطيني إلى مصر والأردن، والتهديد بالاحتلال الأمريكي لقطاع غزة، وما تنطوي عليه هذه المخططات من عدوان صريح على حقوق الشعب الفلسطيني، واستهتار غير مسبوق بالأمة العربية والإسلامية.
وأكد أن التهديدات الأمريكية الأخيرة الفجة في شكلها ومضمونها تعبر عن استمرار المنهجية الامبريالية الاستعمارية في السيطرة على أراضي الغير وتهجير الشعوب الأصلية والعمل على طمس هويتها، وتجاهل حقها في تقرير مصيرها، بالمخالفة للقوانين والمواثيق الدولية.
وأوضح أن الإدارة الأمريكية كانت الشريك الأول والأصيل في جرائم الإبادة الجماعية بحق غزة. وهي الآن من يتصدر مشروع التهجير القسري، وإعادة احتلال غزة والضفة الغربية، في عمل ممنهج وحثيث يهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية، لصالح المشروع الصهيوني وأهدافه التوسعية.
وقال البيان: “وإذ نؤكد أن الشعب الفلسطيني المقاوم، الذي سطر ملحمة تاريخية من الصمود والانتصار في معركة طوفان الأقصى، لن يرضخ أو يسمح بتمرير مثل هذه المشاريع، فإننا في اليمن نجدد العهد والثبات إلى جانب فلسطين كتفا بكتف في التصدي لكل أشكال العدوان على القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني”.
ودعا المكتب السياسي لأنصار الله كل الأحرار في العالم للوقوف في وجه معادلة الاستباحة الشاملة، التي تأتي على حساب حقوق الشعوب العربية، ويحاول مجرم الحرب نتنياهو مدعوما من الإدارة الأمريكية على تثبيتها في أرض الواقع.