مقدرش أصادر .. "دياب " يكشف عن رأيه في أغاني المهرجانات
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
كشف الفنان محمد دياب عن رأيه في أغاني المهرجانات قائلاً : "الغناء الشعبي هو تذوق كل الطبقات وفيه روح المصريين ولايمكن أن يتم تصنيف المهرجانات على أنها مندرجة تحت عباءة الغناء الشعبي، هي موسيقى مستقلة بذاتها اسمها مهرجانات وماينفعش نحملها على تصنيف الغناء الشعبي".
وأضاف الفنان محمد دياب، خلال لقاء عبر برنامج " كلمة أخيرة " الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة “ ON": " أغلب مؤدي المهرجانات الشعبية ليسوا من المغنيين بيكون صوتهم مش حلو ولما بقول غناء شعبي بقول محمد رشدي أحمد عدوية حكيم وحسن الاسمر".
ولفت إلى انه لم يترك مجال الغناء ولكنه يبحث عن الاغاني المناسبة قائلاً : "أنا عاوز ألاقي أغاني أحس أني عاوز اغنيها".
وعن إفساد المهرجانات للذوق العام قال : " المهرجانات مش أغاني شعبي، المهرجانات نوع مختلف من الغناء. ومعترض على نوع كلام المهرجانات، لكن مقدرش أصادر على دور الناس.
وأتم : " الأصوات اللي مش حلوة ممكن تعمل مشكلة لو سادت، لكن طالما فيه نجوم صوتهم حلو موجودين هناك توازن.
و كشف الفنان محمد دياب عن علاقته بزوجته هاجر الابياري قائلاً : تعرفت عليها أثناء عملها في الراديو وأحببتها قائلاً : " وكانت قصة حب إستمرت ثلاث سنوات ونصف وعرفتها بالصدفة وكان لسه راديو متواضع فهاتفتني شخصياً تقديرا لي مكنش فيه معدين كفاية
وتابع: "لما بدأنا ندردش لقيت دمها خفيف جداً وأنا أكتر حاجه تجذبني في اي ست أن يكون دمها خفيف ووجدتها واعية ومثقفة وتفهم في الفن وفجاة تحولت مكالمة الاستضافة للتعارف إستمرت لمدة 45 دقيقة "
واصل : تحولت العلاقة لصداقة وباخد رايها في كل حاجة وبقت اققرب الناس لي وفجأة تورطت ولقيت تفسي بحبها لان الحب حينها الحب كان ورطة مكنش عاوزها تحصلي لكن لما حبيتها لقيتها حاجه حلوة "
ورداً على سؤال الحديدي هل أنت رجل شرقي في المنزل؟ اجاب قائلاً : " لو إحتجاتني في البيت في اي حاجه بعملها ماعنديش عقدة الراجل مايعملش وهي مش بتخليني أعمل حاجه ".
وعن غيرتها قال :" ست معتدلة في غيرتها هي بتثق في بشكل كبير جداً قد تكون مطلقة لاننا عرفنا بعض ثلاث سنوات نصف وعارفه كل حاجة في حياتي وأنا راجل بيتوتي وبحب البيت لو معنديش شغل ببقى على الكنبه في البيت وبب البيت وهي فيه "
وكشف عن بعض الامور التي قد تثير عصبيتها قائلاً : " لما حد بيبدي غعجابها بزوجها بشكل اوفر بتضايق ولكن أنا مش بعمل حاجة تثير غيرتها علشان ماضيقهاش " ومازحته الحديدي : بتشتري عمرك بقى ؟ ليرد قاطعاً : بشتري إحساسها ماحبش اعمل أي حاجة تضايقها "
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دياب الفنان محمد دياب اغاني المهرجانات الغناء الشعبي كلمة أخيرة الإعلامية لميس الحديدي
إقرأ أيضاً:
أمير طعيمة يكشف حقيقة وجود خلاف بينه وبين عمرو دياب وعلاقته بأكرم حسني
حل الشاعر أمير طعيمة، ضيفا في برنامج "حبر سري" مع الإعلامية أسما إبراهيم، على قناة القاهرة والناس، للكشف عن العديد من التصريحات الخاصة لأول مرة.
كشف الشاعر أمير طعيمة، عن موقفه من التنازل عن أجره في بعض الأعمال الغنائية، موضحًا أنه لا يرى في ذلك أي تقليل من حقه بل يعتبره دعمًا للمواهب الشابة التي لا تمتلك القدرة المالية لدفع أجره، مؤكدًا أنه قدم ما يقرب من 200 أغنية دون أي مقابل مادي.
وأضاف أميرة طعيمة، أن هناك فرقًا بين التنازل عن الأجر لدعم صوت مميز وبين أن يحاول أحد استغلال ذلك، مشيرًا إلى أنه يتعامل مع الأمر بوضوح حتى لا يقع في استغلال من أي طرف، متابعًا: "لو فيه حد صوته حلو وحابب يشتغل معايا بس مش معاه فلوس، عمري ما هقوله استنى لما تحوش أجري، لكن في نفس الوقت، لما أتعامل مع نجم كبير بيكسب من الأغنية، طبيعي إن ليَّ أجر محدد مش بتنازل عنه".
وشدد أمير طعيمة، على رفضه تمامًا المساومة على الأغاني الوطنية، حيث يعتبرها قضية معنوية وليست مادية، متابعًا: "في الأغاني الوطنية، لو فيه أجر باخده، ولو مفيش مش هقعد أتناقش، دي حاجة ما ينفعش نتخانق على فلوسها"، موضحًا أنه لا ينظر إلى المال كهدف، بل يعتبره مجرد وسيلة.
أكد الشاعر أمير طعيمة، أنه تجمعه علاقة قوية بالنجم أكرم حسني، انعكست على نجاح أعمالهما المسرحية المشتركة، حيث قدما معًا أربع مسرحيات ضمن فعاليات موسم الرياض، موضحًا أن الثقة المتبادلة والصداقة القوية كانتا سر هذا التعاون المستمر، منوهًا بأن العمل المسرحي الأول لهما كان تجربة جديدة للجميع، حيث كان أول إنتاج له بهذا الحجم، وأول تجربة مسرحية لأبطال العمل.
وأوضح أنه مما جعلهم جميعًا يدخلون التجربة وكأنهم فريق واحد يسعى لتحقيق النجاح، مضيفًا: "أكرم حسني فنان موهوب بشكل استثنائي، مش بس ممثل كوميدي شاطر، لكنه كمان كاتب متميز، وملحن، وسيناريست قادر على كتابة أدوار حتى لغيره، وعنده حضور مسرحي قوي جدًا يخليك مش قادر تشيل عينك من عليه.. على المسرح جن مصور ونحن أصدقاء".
وأشار طعيمة إلى أن مخرج المسرحيات التي قدماها معًا كان "أوتاكا"، الذي قدم هو الآخر أولى تجاربه الإخراجية بهذا الحجم، مما جعل النجاح الذي حققوه أكثر أهمية، مؤكدًا أن المسرحيات حققت نجاحا كبيرا، لدرجة أن المستشار تركي آل الشيخ طلب من الشركة المنفذة إنها تلف بها المملكة، لكن كورونا منع هذا.
وأكد أنه يضع ضوابط خاصة لاختيار الأعمال التي يشارك فيها، وأن هناك أنواعًا من الكليبات لا يفضل أن يكون جزءًا منها، مشيرًا إلى أنه يرفض التعاون مع بعض الأسماء في الساحة الغنائية.
وكشف أن الشاعر أو الملحن لا يكون له أي تحكم في طريقة تصوير الأغنية، موضحًا أنه في كثير من الأحيان لا يعلم أن الأغنية سيتم تصويرها فيديو كليب إلا بعد نزولها، مضيفًا: "لا يمكن أن أفرض على الفنان طريقة معينة لتصوير الكليب، لكن في نفس الوقت، هناك أنواع من الكليبات لا تناسبني، وأبتعد عنها تمامًا، "جو البانيوهات والمشاهد الجريئة".
وتابع: "نص البنات اللي كانوا شغالين في ميلودي طلبوا مني شغل وما عملتش.. الجو ده مش بتاعي، وعمري ما كنت جزء منه"، موضحًا أنه يفضل العمل مع فنانين يتناسبون مع رؤيته الفنية، مؤكدًا أن الوسط الفني أصبح شفافًا، حيث أصبح من السهل على الجمهور معرفة طبيعة كل فنان وأعماله.
ونوه بأن مصر مليئة بالمواهب الغنائية والموسيقى كانت دائمًا جزءًا أساسيًا من تاريخها وتاريخ الوطن العربي، لكن النجاح في عالم الغناء لا يعتمد فقط على امتلاك صوت قوي، مشددًا على أن هناك معايير أخرى تلعب دورًا أساسيًا في صناعة النجم.
وأضاف أن الفنان محمد قنديل كان معجزة صوتية، ورغم ذلك لم يحقق النجاح الجماهيري الكبير، قائلا: "لو استعرضنا أهم ثلاثة مطربين من الرجال، فليسوا بالضرورة الأعلى من حيث القدرات الصوتية، لأن هناك العديد من العوامل التي تحدد نجاح الفنان".
وأوضح أن معايير النجاح لأي نجم تعتمد على عدة عوامل بجانب الصوت، قائلًا: "النجاح يتطلب امتلاك كاريزما قوية، واختيارات غنائية مميزة، بالإضافة إلى ذكاء الفنان في التعامل مع فريق العمل، لأن حب الفريق له يؤثر بشكل مباشر على استمراريته"، موضحًا أن الصوت الجيد وحده ليس كافيًا لتحقيق القبول الجماهيري، مؤكدًا أنه يظل عاملًا أساسيًا، لكنه يحتاج إلى مجموعة من العوامل الأخرى التي تصنع الفارق بين مطرب موهوب ونجم قادر على الاستمرار في عالم الغناء.
وعلق الشاعر أمير طعيمة، على حقيقة ما تردد بشأن وجود خلاف بينه وبين النجم عمرو دياب، موضحًا أنهما لم يتعاونا منذ عام 2011 سوى في أغنية دعائية لإحدى شركات المحمول منذ عامين، مؤكدًا أن عدم استمرار التعاون لا يعني وجود خلاف.
وأوضح أن القضية بدأت عندما تحدث الشاعر أيمن بهجت قمر عن مشكلة معينة، ووقتها دافع عنه في مواجهة هجوم كبير عليه، لكن فيما بعد علم أن أيمن لم يكن يرغب في أن يتدخل أحد في الأمر".
وأشار إلى أن أيمن عاد للتعاون مع عمرو دياب لاحقًا، موضحًا أن الفنان عمرو دياب يظهر في حياته على فترات متقطعة فقد يتواصلان دون أن يؤدي ذلك إلى إنتاج أعمال جديدة أو عمل يظهر للجمهور، مشيرًا إلى أنهما سجلا بعض الأغاني لكنها لم تصدر، قائلًا: "لما متلقيش اسم شاعر أو ملحن مع مطرب غالبًا بيبقى الموضوع بإيد المطرب أكثر".
أكد الشاعر أمير طعيمة، أنه كشاعر لا يمكن أن يرفض العمل مع عمرو دياب إذا عُرض عليه، خاصة أن الهضبة كان السبب في شهرته منذ تعاونهما الأول عام 2000، قائلًا: "عمرو دياب وش الخير عليا.. وسبب شهرتي، ودائمًا بقوله كده".
وأوضح “طعيمة” أن الجمهور قد يظن أنهما كانا دائما التعاون، لكن في الحقيقة لم يكتب له سوى تسع أغنيات فقط، مشيرًا إلى أن هناك شعراء آخرين يكتبون لعمرو في ألبوم واحد أكثر مما كتبه له طوال مسيرته، لكنه يرى أن نجاح الأغاني التي قدمها معه جعل الجمهور يعتقد أنه كان موجودًا بشكل مستمر، متابعًا: "بحب الشغل مع عمرو دياب جدًا.. عمرو دياب عنده مئات الأغاني ومشتغلناش مع بعض كتير".
وشدد "طعيمة"، على أن مستوى أغاني عمرو دياب حاليًا مقارنة بالماضي أمر نسبي، فكل جيل يرى أن الموسيقى التي نشأ عليها هي الأفضل، مشيدًا بقدرة الهضبة على التطوير ومواكبة العصر، معتبرًا أنه واحد من القلائل الذين استطاعوا الحفاظ على نجاحهم لأكثر من 40 عامًا، واصفًا إياه بـ"المعجزة الفنية"، مشبهًا مسيرته بمسيرة الفنان الكبير عادل إمام.