22 أبريل، 2024

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر أبرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

وزير الموارد المائية عون ذياب خلال حوار متلفز:

– زيارة أردوغان لبغداد ستكون شاملة ونأمل أن تكون مثمرة
– نريد الوصول الى تفاهمات مع الجانب التركي لمراعاة حاجة العراق المائية في مواسم الجفاف
– نأمل بالتوصل الى اتفاق بشأن ملف المياه بين العراق وتركيا خلال السنوات المقبلة
– تركيا لم تنشئ سدا قرب الحدود العراقية ولا توجد موافقة عراقية على ذلك
– الخزين المائي العراقي في نمو مستمر لمواجهة الصيف القادم

عضو اللجنة الأمنية بمجلس محافظة ذي قار أحمد الخفاجي خلال حوار متلفز:

– تم القبض على أحد مرتكبي جريمة اغتيال مدير مكافحة الارهاب في المحافظة
– جريمة اغتيال مدير مكافحة الارهاب في المحافظة تمت على إثر نزاع عشائري في قضاء الاصلاح
– وزير الداخلية يتابع عمليات التحقيق بجريمة اغتيال مدير مكافحة إرهاب المحافظة في قضاء الاصلاح

عضو اللجنة القانونية النيابية محمد عنوز خلال حوار متلفز:

– اذا وصلت ارقام وتعديلات الموازنة سيؤخر البرلمان عطلته التشريعية
– التأخير الحالي بإقرار الموازنة ليس الأول من نوعه في البرلمان
– إقرار الموازنة لم يتم في توقيتاته الدستورية منذ زمن طويل
– عدم إقرار الموازنة في مواعيدها الدستورية يحتاج وقفة حقيقية لمعالجة ذلك
– الميزان المالي في العراق أفضل من دول الجوار
– اذا لم يكن هناك موقف حكومي موحد لن ينظر الينا الجيران باحترام
– يجب التنسيق بين الجهات الحكومية لمنع انتهاك حقوق العراق المائية والحدودية

 

الباحث والأكاديمي اياد العنبر خلال حوار متلفز:

– تأجيل زيارة السوداني لواشنطن “عادي” بحكم ظروف المنطقة
– لوبي كردستان في واشنطن أقوى من اللوبي الحكومي
– الكاظمي صور زيارته إلى أميركا كأنها “فتح مكة”
– الكاظمي أكبر خطيئة للمنظومة السياسية
– الأميركان طالبوا السوداني بحل المشاكل مع الكرد بعيدا عن القضاء

   

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: خلال حوار متلفز

إقرأ أيضاً:

دعوة أوجلان.. هل تنهي وجود حزب العمال في كردستان العراق؟

2 مارس، 2025

بغداد/المسلة: دعا عبد الله أوجلان، زعيم حزب العمال الكردستاني، إلى حل الحزب والتخلي عن السلاح، في خطوة وصفت بالتاريخية تهدف إلى تمهيد الطريق لعملية سلام مع تركيا. وأتى هذا الإعلان بعد عقود من الصراع المسلح مع أنقرة، ليثير تساؤلات حول مستقبل الحزب وتأثيره على المناطق الكردية.

ويأمل أوجلان أن يتحول النزاع من العنف إلى الحوار السياسي، لكن ردود الفعل داخل الحزب وخارجه تشير إلى انقسامات قد تعيق هذا المسار.

ويُعتبر حزب العمال الكردستاني السبب الرئيسي وراء توغل القوات التركية داخل إقليم كردستان، حيث منح نشاطه العسكري أنقرة ذريعة لإقامة قواعد عسكرية عديدة في مناطق مثل شمال دهوك وزاخو وأربيل.

وأدى هذا الوجود إلى نزوح السكان من قرى المناطق الحدودية، مما زاد من تعقيد الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية.

ويشير تقدير غير رسمي إلى أن أكثر من 27 قاعدة تركية تنتشر في الإقليم، بحسب تصريحات محلية كردية، بينما أقر رئيس الوزراء التركي السابق بن علي يلدرم بوجود 11 قاعدة عام 2018.

ويتسبب وجود حزب العمال أيضاً في إحراج السلطات الاتحادية العراقية، خاصة مع قاعدة “زليكان” في بعشيقة بمحافظة نينوى، التي أثارت جدلاً حول السيادة العراقية. ويمتد تأثير الحزب إلى قضاء سنجار، حيث يُقدر أن نحو 1500 عنصر مسلح من أبناء المنطقة يتبعون الحزب، مما يعزز نفوذه هناك.

ويرى محللون أن هذا الوجود يعكس قدرة الحزب على استقطاب الشباب المحلي، لكنه يثير مخاوف من تصاعد التوترات مع القوى الأخرى في المنطقة.

وأحدث حزب العمال انقسامات داخل البيت الكردي، إذ يتهمه البعض بتقويض تجربة الحكم الذاتي في إقليم كردستان منذ تأسيسه عام 1992. ويؤكد منتقدون أن موقفه السلبي من الإقليم وصراعاته مع القوات الكردية، مثل البيشمركة، ساهما في إضعاف الوحدة الكردية. وتتجلى هذه الانقسامات في الخلافات بين الحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني، اللذين يريان في نشاط “العمال” تهديداً لاستقرار الإقليم.

ويبقى الوضع في سنجار معقداً على المدى القريب، حيث ترفض القوى المحلية الإيزيدية الربط بينها وبين حزب العمال، معتبرة نفسها مستقلة وحامية للمجتمع الإيزيدي. وتظهر هذه التصريحات محاولة لفصل الهوية المحلية عن أجندة الحزب، لكن الواقع يشير إلى تداخل النفوذ. ويحذر خبراء من أن استمرار الصراع قد يعرقل عودة النازحين الإيزيديين، الذين يقدر عددهم بحوالي 300 ألف شخص منذ أحداث 2014.

ويتهم الحزب بإحداث “خراب كبير” في إقليم كردستان، بحسب آراء سياسية محلية، حيث يرى منتقدوه أن أنشطته العسكرية خدمت مصالح تركيا أكثر مما خدمت القضية الكردية.

ويعتبر البعض أن دعوة أوجلان قد تكون فرصة لإنهاء هذا الإرث المدمر، لكن نجاحها يتوقف على استجابة قيادات الحزب الميدانية، التي أظهرت حتى الآن تردداً في تنفيذ الدعوة.

وتُظهر الأحداث الأخيرة، مثل الاشتباكات في العمادية بمحافظة دهوك، استمرار التوتر بين حزب العمال والجيش التركي، حتى بعد دعوة أوجلان. وتشير الغارات الجوية التركية الأخيرة إلى أن أنقرة لن تتراجع عن عملياتها ما لم تتأكد من نزع سلاح الحزب فعلياً.

ويبقى السؤال: هل ستكون هذه الدعوة بداية نهاية الصراع، أم مجرد فصل جديد في سلسلة طويلة من النزاعات؟

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • النفط عند 70 دولاراً.. هل يتحمل العراق العجز المتزايد؟
  • ميدو يسعى لتعيين مدير رياضي أجنبي جديد في الزمالك
  • العراق 2025: هل تتحول الفصائل إلى أحزاب؟
  • شركات ألمانية تقدم عروضاً للعراق في قطاع الصناعة والنفط
  • محافظ الخرج يستقبل مدير شرطة المحافظة المعين حديثًا
  • العراق.. انتخابات على وقع قلق العقوبات والتدخلات الخارجية
  • نجاة مدير مرور أبين من محاولة اغتيال
  • دعوة أوجلان.. هل تنهي وجود حزب العمال في كردستان العراق؟
  • ارتدادات إيقاف العقد بين إيران والعراق في قبضة الأزمة.. الغاز بين الحاجة والضغوط الدولية
  • ارتدادات إيقاف العقد بين إيران والعراق في قبضة الأزمة.. الغاز بين الحاجة والضغوط الدولية - عاجل