طبيب نفسي يوضح التعريف العلمي للعلاقة الـ توكسيك.. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
قال الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، إن العلاقة الـ توكسيك ليست موجودة في الكتب أو التراث العلمية، وليست مرض نفسي.
وأضاف الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، خلال حواره ببرنامج "الحكاية"، المُذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، "عندما انتشرت الكلمة بدأ اهل العمل في البحث عن المقصود بالكلمة واتضح أنه يتم إطلاقها على العلاقة المؤذية واللي فيها سيطرة وابتزاز عاطفي واستغلال وتدمير لتقدير الشخص واحترامه لذاته.
وتابع الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف،: العلاقة الـ توكسيك تجعل الضحية يكره نفسه وذاته وحياته، وهي علاقة فيها مراوغة.
واسترسل: "التعرف العلمي للعلاقة التوسيك هي العلاقة التي تدمر الضحية نفسيا وجسديا وإنسانيا وتدمر تقديره لذاته وتسرق منه سعادته.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: حفل تنصيب ترامب قد يشهد مفاجآت
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور عبد الحكيم القرالة، أستاذ العلوم السياسية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمام العديد من الملفات على الصعيدين الداخلي والخارجي في إطار السياسة الخارجية، هناك بعض الثوابت والأهداف التي لم تهيأ له الولاية السابقة وعليه تنفيذها خلال الولاية الثانية من حكمه للولايات المتحدة الأمريكية.
وأشار «القرالة»، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامي كريم حاتم، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، إلى أنه ضمن أولويات ترامب خلال هذه الولاية هو العديد من القضايا التي تهم الشرق الأوسط وعلى رأس هذه القضايا القضية الفلسطينية والصراع الفلسطيني الإسرائيلي وأيضًا هناك قضية مهمة أمام ترامب وهي العلاقة بين أمريكا وإيران، وكذلك أيضًا في إطار العلاقة مع إسرائيل وهي أحد ثوابت السياسية الخارجية الأمريكية سواء كان من بالحكم ديمقراطيًا أو جمهوريًا.
وأوضح أن هناك ملفات أخرى في ذات الأهمية أهمها فيما يتعلق بالصين وبحر الصين وما يتعلق بالحرب الروسية الأوكرانية والعمل على إنهاءها، وأيضًا ملفات العلاقة مع الناتو وإعادة رسم هذه العلاقة في تحقيق المصالح العليا للدولة الأمريكية، وكذلك ملف العلاقة مع الجيران بما يتعلق بالمكسيك وبنما، متابعًا: «هي ملفات كبيرة وسيبدأ يعني ترامب ولايته الثانية باتخاذ قرارات حاسمة، واللافت أن ترامب يمتاز باتخاذ قرارات سريعة وقرارات مفاجأة».
وعن حفل تنصيب ترامب داحل الكابيتول، قال: «ترامب لا يلتزم بالبروتوكولات الرسمية و حفل تنصيبه قد يشهد مفاجآت»، موضحًا أن شخصية ترامب لا تجعلنا نستغرب ما يقوم به وما يتخذه من قرارات وإجراءات خلال الفترة المقبلة وهو ما تعود عليه الجميع بالولاية السابقة.