طبيب نفسي يوضح التعريف العلمي للعلاقة الـ توكسيك.. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
قال الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، إن العلاقة الـ توكسيك ليست موجودة في الكتب أو التراث العلمية، وليست مرض نفسي.
وأضاف الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، خلال حواره ببرنامج "الحكاية"، المُذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، "عندما انتشرت الكلمة بدأ اهل العمل في البحث عن المقصود بالكلمة واتضح أنه يتم إطلاقها على العلاقة المؤذية واللي فيها سيطرة وابتزاز عاطفي واستغلال وتدمير لتقدير الشخص واحترامه لذاته.
وتابع الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف،: العلاقة الـ توكسيك تجعل الضحية يكره نفسه وذاته وحياته، وهي علاقة فيها مراوغة.
واسترسل: "التعرف العلمي للعلاقة التوسيك هي العلاقة التي تدمر الضحية نفسيا وجسديا وإنسانيا وتدمر تقديره لذاته وتسرق منه سعادته.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
سفير مصر بإندونيسيا يثمن جهود الأزهر الشريف في خدمة الإسلام
أشاد السفير ياسر الشيمي، سفير جمهورية مصر العربية، لدى إندونيسيا بجهود مؤسسة الأزهر الشريف جامعًا وجامعةً في خدمة الإسلام والمسلمين في جميع أنحاء العالم برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، والدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر، والدكتور سلامة جمعة داود، رئيس جامعة الأزهر.
وأوضح السفير خلال استقباله للدكتور سلامة جمعة داود، رئيس الجامعة، والدكتور رمضان الصاوي، نائب رئيس الجامعة، علي عشاء عمل أن الأزهر الشريف هو القوى الناعمة لمصر محليًّا وإقليميًّا ودوليًّا.
وأضاف الشيمي أن الشعب الإندونيسي يحب مصر الأزهر، ويعتبرون الأزهر الشريف المرجعية الدينية لهم، خاصة وأن الأزهر الشريف يتسم على مر التاريخ بوسطيته واعتداله مما جعله قبلة للعلم وكعبة للعلماء من مختلف أنحاء العالم.
من جانبه وجه الدكتور سلامة جمعة داود، رئيس جامعة الأزهر، الشكر والتقدير للجهود الدبلوماسية الكبيرة التي يقوم عليها السفير ياسر الشيمي، سفير جمهورية مصر العربية في إندونيسيا، وثمن فضيلته ما قام به السفير وجميع أسرة السفارة في إندونيسيا من جهد كبير خلال زيارة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إلى إندونيسيا في جولته الأسيوية الموسعة التي شملت: إندونيسيا وماليزيا وتايلاند، إضافة إلى الجهود التي بذلها السفير المصري خلال زيارة الرئيس الإندونيسي إلى القاهرة في منتصف ديسمبر الماضي 2024م التي عكست قوة ومتانة العلاقات بين الجانبين المصري والإندونيسي.
حضر اللقاء محمد الشافعي، نائب وزير الشئون الدينية الإندونيسية، والدكتور شفر الدين كامبو، رئيس مؤسسة السلام في العالمين، والدكتور فؤاد البوازير، رئيس مؤسسة الأزهر الإندونيسية وزير المالية الإندونيسية الأسبق، والدكتور جمهاري معروف، رئيس الجامعة الإسلامية العالمية الإندونيسية، والدكتور علي حسن البحر، نائب الأمين العام لمجلس علماء إندونيسيا، والدكتور أنانج ركزا، رئيس معهد تزكي، والدكتور بامبانج سوريادي، المستشار التربوي بالسفارة الإندونيسية السابق، ونزار مشهدي، الأمين العام لمؤسسة السلام في العالمين رئيس ديوان مساجد شؤون التعاون والعلاقات الدولية منسق الزيارة، والمستشار أسامة حمدي، المستشار بالسفارة المصرية في جاكرتا، ولفيف من الشخصيات الإندونيسية.