معلومات صادمة عن الرداء الذي دخلت به نجوى كرم موسوعة غينيس منوعات
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
منوعات، معلومات صادمة عن الرداء الذي دخلت به نجوى كرم موسوعة غينيس،نجوى كرم تدخل موسوعة غينيس العالمية بعد أن نشرت الصفحة الرسمية العربية لموسوعة .،عبر صحافة فلسطين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر معلومات صادمة عن الرداء الذي دخلت به نجوى كرم موسوعة غينيس، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
نجوى كرم تدخل موسوعة غينيس العالمية بعد أن نشرت الصفحة الرسمية العربية لموسوعة (غينيس) العالمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات (إنستغرام) نبأ دخول الفنانة نجوى كرم الموسوعة بأطول رداء كتف بالعالم، مرفقة الخبر بصور وهي تتسلم الشهادة. إزداد البحث وجمع المعلومات من قِبل الجمهور حول الرداء. وتعتبر نجوى كرم أول فنانة عربية تحرز لقباً من موسوعة (غينيس)، بعد إطلالتها المميزة في مهرجان "جرش" الأردني 2023.
نجوى كرم 55.7 متر، وتم استخدام 118 مترا من القماش و3 أمتار من الجلد الذهبي الانعكاسي لصنع الرداء وهم من من تصميم الأردني كيش جين. وفق (مصراوي)
اقرأ أيضًا..بالصور: نجوى كرم تدخل موسوعة غينيس وتتألق بفستان أميرات ديزني
وظهرت نجوى كرم قبل حفلها في المهرجان بيوم واحد بإطلالة "أطول رداء في العالم"، وهي عبارة عن "جامبسوت" أبيض مع حزام ذهبي و(كاب) بطول 55.7 متر.آخر أعمال نجوى كرم تعتبر أغنية مغرومة بحالي آخر أعمال الفنانة اللبنانية نجوى كرم وتأتي الأغنية من كلمات إميل فهد وألحان وسام الأمير وتوزيع موسيقى فادي، وحققت نجاحاً كبيراً بعد أيام قليلة من طرحه.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل معلومات صادمة عن الرداء الذي دخلت به نجوى كرم موسوعة غينيس وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دماء طفل تُلطخ يدي والده.. تفاصيل صادمة
لفظ طفل أنفاسه الأخيرة على يد والده، لم يتوقع الصغير في ربيع عُمره أن نهاية قصته ستُكتب باكراً على يد من يحمل اسمه في شهادة الميلاد.
اقرأ أيضاً: القصاص لضحية جريمة محل الأثاث.. تفاصيل مُروعة
لفظ بطل القصة أنفاسه الأخيرة بعد أن أبصر سراً مُخزياً أراد الأب أن يحجبه عن الضوء للأبد، عرف الابن ما لم يجدر به أن يعرفه، فكان جزاؤه قاسياً وغير مُستحق.
بدأت تفاصيل القصة المؤلمة حينما توجه بطل القصة الشرير مارك ريدوين لمطار في ولاية كولورادو لاستقبال ابنه ديلان ريدوين – 13 سنة في 18 نوفمبر 2012، وكان ذلك التاريخ هو آخر يوم يُشاهد فيه الضحية حياً قبل أن يُفارق الحياة.
وبعد ان غاب عن الأعين أبلغت والدة الطفل عن اختفائه، وذلك في اليوم التالي لوصوله إلى بيت أبيه.
وعثرت السلطات المعنية بعد فترة طويلة على بقايا جثمان الطفل، بما في ذلك رأسه المفصول عن جسده، بالمقربة من بيت والده مارك.
دفع الطفل ثمناً باهظاً للخلاف الذي دب بين أبيه وامه، وتسبب في نزاعات قضائية على الحضانة بين الطرفين.
وبالتأكيد فإن السؤال عن الدافع وراء الجريمة سيكون السؤال المنطقي الوحيد في هذه القصة.
وأشارت تقارير محلية أن الأب الجاني ظل يدعي أنه لا يعرف مصير ابنه، وكان يُناشد السلطات بأن يكثفوا جهود البحث عنه قبل أن يتم كشف النقاب عن جثمانه في نهاية المطاف، ونفى الجاني في البداية صِلته بالواقعة.
واعتبرت الشرطة الأب مُشتبهاً به وتم القبض عليه في 2017 بتهمة إنهاء الحياة من الدرجة الثانية، وإساءة التعامل مع الطفل، وهو الأمر الذي نتج عنه مُفارقة الحياة.
البشع في القصة كشفه المُحققون الذين أكدوا على وجود علاقة متوترة بين الأب والابن في الرمق الأخير لحياة المجني عليه.
وتوترت العلاقة بين الطرفين بعد اكتشاف الطفل لصورٍ مُخلة للأب، تتضمن صوراً له وهو يرتدي ملابس نسائية.
ويؤمن شقيق المجني عليه الأكبر كوري أن هذه الصور المُخلة هي التي حفزت الأب على القيام بجريمته البشعة.
وكان الطفل الضحية ديلان يُخطط لمُواجهة الأب بهذه الحقيقة التي اكتشفها عبر جهاز الحاسب الآلي المحمول (اللابتوب).
ومن دواعي الأسف ما كشف عنه تقرير لمجلة بيبول الأمريكية التي أكدت أن العثور على بقايا جثمان ديلان تأخر حتى يونيو 2013.
واكتشفت السلطات انفصال الرأس عن الجسد، ولم يتم العثور على الرأس حتى عام 2015 على بعد 2 ميل من مكان العثور على الجثمان.
وأكد خُبراء الطب الشرعي أن الوفاة نتجت عن كسرٍ في الجمجمة، فضلاً عن إصابات بالغة إضافية لحقت به.
وقضت المحكمة المُختصة في أكتوبر 2021 بمُعاقبة المُجرم بالسجن لمدة 48 سنة بعد إدانته بجريمة إنهاء الحياة من الدرجة الثانية، فضلاً عن جريمة إساءة التعامل مع الطفل التي نتج عنها وفاته.
وظل مارك مُتمسكاً بالبراءة، مؤكداً أنه لم يقترف ذنباً يستحق عليه المكوث طويلاً خلف القضبان، وشدد على أن يديه لم تُلوث يوماً بدماء فلذة كبده.
مدبولي: برنامج الطروحات يهدف إلى تعظيم الاستفادة من أصول الدولة