بصاروخ جو أرض.. جيش الاحتلال يعلن إسقاط طائرة مسيرة له في لبنان
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، أنه تم إسقاط طائرة مسيرة تابعة له عن طريق صاروخ أرض جو فوق الأراضي اللبنانية.
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي عبر حسابة على منصة إكس: "وفي وقت سابق من هذه الليلة، أطلق صاروخ أرض جو على طائرة مسيرة كانت تحلق في سماء لبنان، ما أدى إلى إصابتها وسقوطها في الأراضي اللبنانية.
وأشار جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيانه، أنه يجري الآن التحقيق في الحادث.
وأضاف جيش الاحتلال، أنه نتيجة للحادث هاجمت مقاتلات سلاح الجو الإسرائيلي موقع الإطلاق الذي أطلق منه الصاروخ.
وشدد جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه سيواصل العمل في سماء لبنان لإنجاز مهام جيش الدفاع الإسرائيلي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الاسرائيلي لبنان طائرة مسيرة سلاح الجو الإسرائيلي جیش الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الجيش الأوكراني: روسيا أطلقت 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الجيش الأوكراني، قال إن روسيا أطلقت نحو 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي.
وفي سياق آخر يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شراء طائرة مستعملة طراز "بوينغ" لاستخدامها كطائرة رئاسية بديلة بسبب تأخيرات شركة "بوينغ" في تسليم الطائرتين الجديدتين المخصصتين للرئاسة.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها الرئيس ترامب خلال حديثه للصحفيين على متن إحدى الطائرتين الحاليتين من طراز "بوينغ 747-200" اللتين تعودان لما يقرب من 35 عاما، قال ترامب: "نبحث عن بدائل، ربما نشتري طائرة من بائع أجنبي، لاستخدامها كطائرة "إير فورس وان" لأن بوينغ تستغرق وقتا طويلا للغاية".
وقال: "قد نذهب ونشتري طائرة ثم نقوم بتحويلها"، موضحا لاحقا أنه يستبعد شراء طائرات "إيرباص"، الشركة الأوروبية المنافسة، لكنه قد ينظر في شراء طائرة مستعملة من "بوينج" من دولة أخرى.
وأضاف: "لن أفكر في إيرباص ربما أشتري واحدة من دولة أخرى أو أحصل عليها من هناك".
وكانت الشركة الأمريكية "بوينج" قد حصلت على عقد لتصنيع الطائرات الجديدة للرئاسة، على أساس الطراز الأحدث "بوينغ 747-8"، لكن التسليم تأخر بينما تكبدت الشركة خسائر بمليارات الدولارات بسبب هذه الصفقة، التي تم التفاوض عليها خلال الولاية الأولى لترامب.
ولا تكمن المشكلة في الطائرات نفسها، وإنما في التعديلات المعقدة المطلوبة لجعلها مناسبة للسفر الرئاسي، إلى جانب متطلبات الأمان القصوى لجميع المشاركين في المشروع، مما أدى إلى زيادة التكلفة والتأخير.