حيلة تخلصك من بقع العرق في الملابس.. «اللون الأصفر هيختفي»
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
البقع العنيدة وآثار العرق على الملابس البيضاء، أصعب ما يواجه ربات البيوت مع ارتفاع درجات الحرارة في الصيف، ومع تكرار غسيلها تعاني السيدات من تعب اليدين لصعوبة إزالتها، لذا نقدم في السطور التالية حيلة ذكية وفق موقع «maytag» العالمي، لتوفير كل هذا الجهد والتخلص من البقع الصعبة.
كيف يمكنك إزالة بقع العرق الصعبة؟على الرغم من امتلاك ربات المنازل للعديد من مزيلات البقع الطبيعية على شكل أدوات منزلية يومية؛ لكن تعتبر كل من صودا الخبز والخل من مزيلات البقع الطبيعية اللطيفة والشديدة التي يستطيعن من خلالها التخلص من البقع، كما أنها غير مكلفة حيث تذيب الصبغة الصفراء والروائح الناتجة عن العرق.
وبجانب الأدوات السابقة يمكن أن يكون عصير الليمون مفيدا في إزالة البقع من الملابس البيضاء، لكنه قد يؤدي إلى بهتان الملابس الملونة.
مما تتكون بقع العرق؟ويرجح العلماء السبب في تكوين بقع العرق إلى تراكم جزئيات من بروتينات الجسم على الملابس.
ويعود سبب فاعلية الخل في إزالة البقع إلى محتواه الحامضي القوي الذي يعمل على تفتيت وحل بقع العرق العنيدة، وأفضل نوع خل هو الخل الأبيض المقطر، فهو غير مكلف ولا يحتوي على أي مواد تلوين، لذا؛ من الأفضل اختيار هذا النوع من الخل عند إزالة بقع العرق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العرق بقع بقع العرق
إقرأ أيضاً:
تصاعد عمليات القمع بحق الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو
قال نادي الأسير الفلسطيني، إنّ إدارة سجون العدو الإسرائيلي تواصل جرائمها الممنهجة والمنظمة بحق الأسرى والمعتقلين، وما تزال جرائم التّعذيب، والتجويع، والجرائم الطبيّة وعمليات القمع، تخيم على واقع الأسرى.
وأشار النادي في بيان اليوم الاثنين، إلى استمرار انتشار الأمراض بين صفوف الأسرى، وتحديدًا، مرض (الجرب – السكايبوس).
واستنادًا لـ(36) أسيراً تمت زيارتهم مؤخراً، في سجني “النقب”، و”عوفر”، فإن الإفادات تمركزت حول عمليات القمع التي شهدها الأسرى مؤخراً، وما رافقها من عمليات تنكيل، وضرب، واعتداءات بمختلف أشكالها، وكذلك استمرار انتشار المرض بنسبة كبيرة بين صفوفهم، إضافة إلى الجوع الذي تحوّل إلى أداة تعذيب مع مرور المزيد من الوقت وإصابة العديد منهم بنقصان حاد في الوزن وهزال وتعب.
ولفت إلى جملة من التفاصيل الكثيفة، واليومية التي تتعلق بانعدام توفر أدنى مقومات الحياة، ومنها شح الملابس، والأدوات التي يمكن أن تسهم في حفاظ الأسرى على نظافتهم.
واستعرض نادي الأسير مجموعة من الإفادات التي تتعلق بأوضاع سجني” النقب”، و”عوفر”، وتحديداً فيما يتعلق بعمليات القمع من قبل وحدات خاصة استخدمت في السجن النقب الرصاص المطاطي مستهدفة أقدام الأسرى.
وأفاد الأسير (ر. ة) بأن سياسة القمع ما تزال مستمرة وبوتيرة متصاعدة مؤخراً، والتي يرافقها اعتداءات على الأسرى بالضرب المبرح، ورش الغاز، وكذلك استخدام الرصاص المطاطي.
وأوضح أنه جرى مؤخراً اقتحام لقسم (27)، ونتيجة لعملية القمع أصيب عدد من الأسرى.
ولفت الأسير إلى أن الأسرى كافة يعانون من كميات الطعام القليلة، ونوعيتها سيئة، وهذا الأمر ينسحب على الملابس، فهناك شح في الملابس.
وأضاف أن كل أسير يوجد لديه فقط غيار واحد، بالإضافة إلى لباس السجن، ويصعب على الأسرى غسل الملابس، بسبب انعدام وجود غيارات أخرى.