بالأسماء.. ارتفاع ضحايا حادث ميكروباص المنيا إلى 2 وفيات و21 مصاب
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
ارتفعت أعداد ضحايا حادث انقلاب سيارة ميكروباص، بطريق الصعيد الصحراوي الغربي، أمام مركز العدوه شمال المنيا، الذي وقع منذ قليل، إلى 2 متوفين و21 مصابًا جرى نقلهم إلى أقرب مستشفي لتلقي العلاج اللازم.
وحصل « الأسبوع» على قائمة المصابين الـ 21 والذي من بينهم 16 طفل وهم كل من: ثريا محمد محمد 40 سنة، ناهد محمد سيد 12 سنة، ياسين محمد سيد 3 سنوات، فاطمة محمد سيد 10 سنوات، محمد شافعي عبد الجبار 27 سنة، سيف بركات عيد بركات 45 سنة، محمد خيري محمد 42 سنة، محمود مختار خليفه 15 سنة، زياد ماهر ماهر 16 سنة، ربيع خليفه محمد 40 سنة، روضه ربيع خليفه 8 سنوات، فاطمة ربيع خليفه 14 سنة، محمد ربيع خليفه 10 سنوات، نورا شحاته محمد 33 سنة، محمد عاشور جمال 4 سنوات، عبد الله عاشور جمال سنتين، سما ماهر محمد 10 سنوات، أحمد ماهر ماهر 9 سنوات، شيماء رجب محمد 36 سنة، شهد ظريف ثروت 16 سنة، هلال أحمد هلال 28 سنة، بالإضافة إلى جثتين مجهولي الهوية.
وتراوحت الإصابات ما بين سحجات وكدمات وكسور مضاعفة باليد والساقين وما بعد الارتجاج، وتم نقلهم الي مستشفي العدوة ومغاغة المركزي لتلقي العلاج اللازم، وتم إيداع الجثامين بالمشرحة للعرض علي الطبيب الشرعي.
وكانت البداية عندما تلقت الأجهزة الامنية بمديرية أمن المنيا، إخطارا من غرفة عمليات النجدة تتضمن وقوع حادث انقلاب سيارة ميكروباص بالطريق الصحراوي لمركز العدوة، وأسفر الحادث عن وقوع عدد من المصابين، وتم نقلهم للمستشفي تحت تصرف جهات التحقيق.
وكشفت التحريات الأولي لرجال الشرطة وفريق البحث الجنائي، أن سبب وقوع الحادث هي السرعة الزائدة، وتم التحفظ علي المركبة تحت تصرف جهات التحقيق، وإزالة آثار الحادث وفتح الطريق مرة أخري لتيسير الحركة المرورية، وحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات واتخاذ كافة الاجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سيارة ميكروباص المنيا حادث انقلاب الطريق الصحراوي الغربي ضحايا ومصابين
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية» تكشف عن عدد وفيات كورونا
بعد مرور نحو خمس سنوات على ظهور فيروس كورونا، تراجعت أعداد الوفيات جراء الإصابة بهذا الفيروس على نحو مطرد، وذلك حسبما أعلنته منظمة الصحة العالمية في جنيف.
وأوضحت المنظمة أن معدل وفيات كورونا كان وصل في يونيو 2021، إلى واحد من كل أربعة مرضى من مصابي كورونا الموجودين في المستشفيات، بينما وصل هذا المعدل في الوقت الحالي إلى واحد من كل 25 مريضاً.
وقدمت المنظمة الأممية تقييماً عاماً عن الخمس سنوات الماضية، حيث تم تسجيل ما يقارب 777 مليون حالة إصابة بالفيروس على مستوى العالم. وذكرت المنظمة أن الجائحة أودت بحياة سبعة ملايين شخص في 234 دولة.
ومثلت سنوات 2020 و2021 و2022 ذروة الجائحة. وقالت المنظمة في تقييمها إنه في الفترة بين منتصف أكتوبر إلى منتصف نوفمبر 2024، أبلغت 77 دولة عن حالات إصابة بكورونا.
وتابعت المنظمة أن مشكلة أعراض ما يعرف بـ «لونج-كوفيد»/ كوفيد طويل الأمد/ لا تزال تثير القلق، مشيرة إلى أن نبذة حديثة أظهرت أن 6% من حالات كورونا تطورت إلى حالات «كوفيد طويل الأمد».
ورأت المنظمة أن اللقاحات ضد كورونا تعتبر وسيلة حماية فعالة لتقليص الأضرار اللاحقة المحتملة. وأوضحت المنظمة أن الفيروس لا يزال ينتشر من دون وجود نمط موسمي واضح ولا يزال يؤدي إلى مرض قد يكون شديداً في بعض الحالات.
وقالت المنظمة إنها لم تعد على مراقبة انتشار الفيروس أو شدته أو التغيرات المحتملة في الفيروس بشكل دقيق كما كان في السابق، وذلك بسبب التقليص الكبير في اختبارات كورونا.