«مالديف السعودية» بين أفضل شواطئ العالم
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
البلاد ــ أملج
حجزت شواطئ أملج على سواحل البحر الأحمر، موقعاً مميزاً، ضمن قائمة “جوائز الشاطئ الذهبي 2024″، باحتلالها المركز الـ 41 في القائمة التي تضم أفضل 100 شاطئ في العالم، لتتجاور أملج عدداً من أفضل الشواطئ حول العالم، مثل بورا بورا، وكوباكابانا، وغيرهما.
وأعدت القائمة شركة “BeachAtlas”، التي تتخذ من لندن مقراً لها، باستخدام خوارزميات متطورة، جرت مراجعة اختياراتها من قبل خبراء السفر، والشخصيات المؤثرة.
ووضعت القائمة عدداً من المعايير لتحديد اختياراتها لأفضل 100 شاطئ حول العالم، شملت الجمال الكلاسيكي، والتنوع الطبيعي، والإنصاف والشمول، بالإضافة إلى أسلوب الحياة والإحساس بالانتماء للمجتمع، والأهمية الثقافية للموقع.
ويؤكد إدراج أملج في قائمة أفضل 100 شاطئ حول العالم، قدراتها الكبيرة على الجذب السياحي، استناداً إلى ما تمتلكه من مقومات طبيعية فريدة؛ إذ تصطف على جوانب شاطئ أملج الرمال البيضاء، وأشجار النخيل، وتقارن شواطئها الهادئة والجميلة بنظيرتها في جزر المالديف.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: أملج
إقرأ أيضاً:
7 مستشفيات سعودية ضمن قائمة أفضل 250 مستشفى عالميًا
الرياض
واصلت المملكة تحقيق إنجازاتها العالمية في القطاع الصحي، مدفوعة برؤية المملكة 2030، حيث تم إدراج 7 مستشفيات سعودية ضمن قائمة “براند فاينانس” لأفضل 250 مستشفى عالميًا لعام 2025، من بينها مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في صدارة المستشفيات السعودية والإقليمية، حيث حلّ في المرتبة الـ 15 عالميًا، ليكون أفضل منشأة طبية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وضمت القائمة السعودية مستشفى الملك فيصل التخصصي، ومدينة الملك فهد الطبية، ومستشفى الملك خالد الجامعي، ومدينة الملك سعود الطبية، ومدينة الملك عبدالله الطبية، والشؤون الصحية للحرس الوطني، ومستشفى الملك فهد الجامعي، ما يعكس التطور السريع في البنية التحتية الصحية، والتقنيات الطبية المتقدمة، والبحث العلمي، وذلك تحقيقًا لمستهدفات رؤية 2030 في بناء منظومة صحية تنافسية عالمية.
يذكر أن تصنيف براند فاينانس يعتمد على استطلاع آراء آلاف الخبراء من أكثر من 30 دولة، حيث تصدر مستشفى جون هوبكنز الأمريكي، بينما حققت مستشفيات جامعة أكسفورد البريطانية المركز الثاني، بصفته أول مؤسسة غير أمريكية تصل لهذا التصنيف المتقدم.
ويؤكد هذا الإنجاز العالمي، مكانة المملكة بصفتها وجهة رائدة في الرعاية الصحية، ويعزز مسيرتها نحو تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في بناء منظومة صحية مستدامة وتنافسية عالميًا.