ابتزازٌ أممي جديد للمجتمع الدولي بعد إعلان برنامج الغذاء توقُّفَ أنشطته في اليمن
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ابتزازٌ أممي جديد للمجتمع الدولي بعد إعلان برنامج الغذاء توقُّفَ أنشطته في اليمن، بعيدًا عن الإنسانية وكلّ ما له صلة بذلك، أعلنت الأممُ المتحدةُ وبشكل رسمي، أمس السبت، توقُّفَ أنشطتها الإنسانية وتقديم المساعدات الغذائية .،بحسب ما نشر يمانيون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ابتزازٌ أممي جديد للمجتمع الدولي بعد إعلان برنامج الغذاء توقُّفَ أنشطته في اليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بعيدًا عن الإنسانية وكلّ ما له صلة بذلك، أعلنت الأممُ المتحدةُ وبشكل رسمي، أمس السبت، توقُّفَ أنشطتها الإنسانية وتقديم المساعدات الغذائية للمتضررين؛ جراء العدوان والحصار في اليمن؛ بذريعة نقص التمويل. وَيأتي هذا الإعلان في وقت تواصل المنظمات الأممية في اليمن عملياتِ الفساد والعبث المالي تحت مسمى النفقات التشغيلية التي تصلُ لأكثرَ من قيمة المساعدات […]
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ابتزازٌ أممي جديد للمجتمع الدولي بعد إعلان برنامج الغذاء توقُّفَ أنشطته في اليمن وتم نقلها من يمانيون نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
انتقادات واسعة لموقف المبعوث الأممي في منتدى اليمن الدولي
شمسان بوست / خاص:
كشفت مصادر مطلعة عن استياء واسع بين المشاركين في منتدى اليمن الدولي، الذي عُقد في العاصمة الأردنية عمّان على مدى ثلاثة أيام، بسبب امتناع المبعوث الأممي إلى اليمن، هانس غروندبرغ، عن التفاعل المباشر مع ممثلين من مختلف الأطياف السياسية، رغم الدعوات المتكررة لإجراء حوار مباشر.
وأوضحت المصادر، التي فضلت عدم الكشف عن هويتها، أن غروندبرغ لم يشارك في الجلسة الختامية التي خُصصت لمناقشة المسار السياسي ومستقبل عملية السلام، كما رفض عقد لقاءات ثنائية غير رسمية مع الأطراف اليمنية أو التفاعل مع نحو 250 شخصية سياسية واجتماعية حضرت المنتدى، وهو ما أثار انتقادات واسعة في ظل الحاجة الملحة إلى جهود حقيقية لدفع عملية السلام إلى الأمام.
وفي ظل غياب التغطية الصحفية، تحدث مشاركون عن ما وصفوه بـ”عدم الجدية” في التعاطي مع قضايا اليمنيين، معتبرين أن عزوف المبعوث الأممي عن التواصل المباشر يعكس فجوة متزايدة بين الأمم المتحدة وأصحاب المصلحة في الأزمة اليمنية.
وأكد مسؤولون إعلاميون في المنتدى أنهم أبلغوا غروندبرغ بمخاوفهم بشأن افتقاره للتواصل مع المشاركين، محذرين من أن ذلك قد يؤثر سلبًا على جهود الوساطة الأممية. كما ناقش بعض الحاضرين فكرة الانسحاب الاحتجاجي بسبب ما وصفوه بـ”النهج غير الفعال” الذي يتبعه المبعوث الأممي.
وفي وقت لاحق، ظهر غروندبرغ في خطاب عام، لكن مشاركين اعتبروا أن ذلك لم يعالج مخاوفهم، بل زاد من القناعة بأن البعثة الأممية باتت بعيدة عن إدراك تعقيدات الأزمة اليمنية ومتطلبات الحل الشامل.