أكاديمية الفنون: مسرح نهاد صليحة يدعم الحياة الثقافية ويساعد المواهب الشابة
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
شهدت الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون، حفل ختام وإعلان الجوائز في مسابقة «ستاند أب كوميدي» الموسم الثالث، وذلك في إطار دعم وزارة الثقافة للعملية الإنتاجية، وتشجيع المواهب الشابة.
أعربت رئيس أكاديمية الفنون عن سعادتها بالنشاط الإنتاجي لمسرح نهاد صليحة، ومشاركته في دعم الحياة الثقافية ومساعدة العديد من المواهب الشابة، وتوفير مناخ فني يستطيعون من خلاله تقديم أعمالهم الفنية.
وأضافت أن مسرح نهاد صليحة هو مسرح له طبيعة خاصة، ودائما ما يبحث عن المجالات وأنواع فنون الأداء التي لا تحظى بالاهتمام الكافي، مثل الاستاند أب كوميدي.
عروض فنيةعلى جانب آخر، صرّح المخرج المسرحي والمشرف على مسرح نهاد صليحة، الدكتور محمود فؤاد صدقي أن هذه هي الدورة الثالثة للمسابقة، وفي المستقبل القريب سوف يكون هناك مسابقات أكتر وورش فنية في هذا المجال، وأنواع مختلفة من المنافسات، كما سيتم إقامة العروض الفنية لـ«الاوبن مايكرز» أو المحترفين، وسوف يكون هناك دعما أكبر لهذا المجال وللممارسين له في المستقبل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رئيس أكاديمية الفنون أكاديمية الفنون مسرح نهاد صليحة نهاد صليحة مسرح نهاد صلیحة المواهب الشابة
إقرأ أيضاً:
أوغلو منتقداً الغرب: الصمت تجاه أردوغان يدعم الاستبداد
انتقد عمدة إسطنبول أكرم إمام أوغلو، الذي أدى اعتقاله في وقت سابق الشهر الجاري إلى خروج مظاهرات حاشدة، قادة الدول الغربية، بسبب صمتهم إزاء اعتقاله.
وفي مقال نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، اليوم الجمعة، اتهم إمام أوغلو، وهو المنافس السياسي الرئيسي للرئيس رجب طيب أردوغان، الولايات المتحدة وأوروبا بإعطاء أولوية للمصالح الجيوسياسية على حساب قيم الديمقراطية.
Ekrem İmamoglu : I Am the Turkish President’s Main Challenger. I Was Arrested.
(By Ekrem Imamoglu
Mr. Imamoglu was elected mayor of Istanbul in 2019. He wrote from Silivri Prison, outside of the city.)https://t.co/i7m3NFUA6v via @NYTOpinion
وكتب إمام أوغلو عن حكومات العالم قائلاً: "صمتهم يصم الآذان.. وأعربت واشنطن، فحسب، عن مخاوف فيما يتعلق بالاعتقالات والمظاهرات الأخيرة في تركيا. ولم يبد قادة أوروبا استجابة قوية، باستثناءات قليلة"، بحسب ما أوردته وكالة بلومبرغ للأنباء عن المقال.
ووضع أردوغان نفسه في مكانة وسيط قوي رئيسي من أوكرانيا إلى الشرق الأوسط وأفريقيا، وبوصفه قائد ثاني أكبر جيش في حلف شمال الأطلسي (ناتو)، وفي الوقت الذي تشعر فيه أوروبا بالقلق إزاء احتمال خفض أمريكا وجودها في القارة، يشك أردوغان في أن قادة دول مثل فرنسا وألمانيا يريدون نزاعاً بشأن ديمقراطية تركيا.
ومن جانبه، وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أردوغان، في وقت سابق هذا الأسبوع بأنه "قائد صالح".
وقال إمام أوغلو إن "عدم وجود إدانة دولية لأردوغان يساعد في ضمان تحول تركيا نحو الاستبداد".
وأضاف "لا يمكن للديمقراطية وسيادة القانون والحريات الأساسية أن تستمر وسط الصمت، ولا يمكن التضحية بها من أجل الراحة الدبلوماسية المتخفية في هيئة السياسة الحقيقية.. والآن تواجه دولة ذات باع طويل في الديمقراطية خطراً حقيقياً في تجاوز نقطة اللاعودة".