اليوم.. انطلاق اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية في العلمين
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
ينطلق اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية، اليوم، الأحد، في مدينة العلمين، بدعوة من الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
أخبار متعلقة
الرئيس الفلسطيني يصل مصر في زيارة رسمية
الرئيس الفلسطيني يصل إلى مصر غدًا السبت في زيارة رسمية
الجامعة العربية تُسلم مرافعة مكتوبة لـ«محكمة العدل» حول طبيعة الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية
ويترأس «عباس» الاجتماع الذي يبحث التطورات الفلسطينية، وسبل استعادة الوحدة الوطنية، وإنهاء الانقسام، في ظل التحديات الكبيرة التي تواجه قضيتنا الفلسطينية والهادفة إلى تصفية مشروعنا الوطني.
من جانبه قال الناطق باسم حركة حماس حازم قاسم يؤكد أن لقاء الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية الذي يُعقد اليوم في مصر يمثل فرصة للتوصل إلى موقف وطني موحد وبلورة خطة وطنية شاملة لمواجهة الاحتلال، داعيا السلطة الفلسطينية إلى الإفراج عن المعتقلين السياسيين كافة.
ووصل الرئيس الفلسطيني، مساء أمس، إلى العلمين بزيارة رسمية، ومن المقرر أن يلتقي يوم غد الإثنين الرئيس عبدالفتاح السيسي، لبحث آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية، والجهود المبذولة لدفع عملية السلام، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.
الفصائل الفلسطينية العلمين حوار الفصائلالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الفصائل الفلسطينية العلمين حوار الفصائل زي النهاردة الرئیس الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
حماس: اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني لا يُعبر عن الإجماع الوطني
أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس ، اليوم الأربعاء، أن اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني، في هذا التوقيت الحرج، يمكن أن يشكّل فرصة حقيقية لبناء موقف وطني موحّد، لمواجهة سياسات الإبادة الجماعية التي يواصلها العدو الصهيوني ضد سكان قطاع غزة، وعمليات التطهير العرقي والتهجير القسري في الضفة الغربية والقدس.
وقالت الحركة في بيانها، إن هذا الاجتماع جاء بعد أكثر من عام ونصف على اندلاع الحرب الإسرائيلية، وبشكل ناقص لا يعبّر عن الإجماع الوطني، ولا يشمل جميع مكوّنات الشعب الفلسطيني، مضيفة أن هذا الاجتماع يجب أن يرتقي إلى مستوى تضحيات الشعب الفلسطيني، وأن يعبّر عن طموحاته وآلامه، من خلال قرارات مسؤولة وشجاعة لوقف الحرب، وإعادة الاعتبار للموقف الفلسطيني الموحّد في الدفاع عن الحقوق الوطنية.
ودعت الحركة إلى تفعيل القرارات السابقة للمجلس المركزي، وعلى رأسها وقف التنسيق الأمني، وقطع العلاقات مع الكيان ، وتصعيد المقاومة الشعبية والسياسية ضد الاحتلال ومشاريعه التهويدية والاستيطانية، التي تستهدف تحويل الضفة إلى كنتونات مفككة ومنزوعة السيادة.
كما طالبت أعضاء المجلس المركزي بتحمّل مسؤولياتهم الوطنية، ورفض الوصاية المفروضة على الحياة السياسية الفلسطينية، واتخاذ قرار جاد بتفعيل منظمة التحرير وإعادة بنائها على أسس الشراكة والتمثيل الحقيقي، وتحريك الملفات القانونية في المحاكم الدولية لمحاكمة كيان العدو على جرائمه، وتوفير كل أشكال الدعم والإسناد لأهلنا في قطاع غزة الذين يواجهون حرب إبادة وتجويع.