أبو الغيط: على كل جيل أن يتحمل مسئولية القضية الفلسطينية حتى يتم حلها
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أكد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، أهمية القضية الفلسطينية، مشيرا إلى أن القضية الفلسطينية قضية أجيال ويتحملها كل جيل.
كيف ساعدت إيران نتنياهو على الهروب من الضغط الدولي؟.. «أبو الغيط» يوضح أبو الغيط: منفذو طوفان الأقصى لم يضعوا في حساباتهم الوضع المأسوي للشعب الفلسطينيوأضاف أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، خلال حواره مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج "على مسئوليتى"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد": "يوجد قادة مصريين شاركوا في المواجهة في الأربعينات من القرن الماضي، وعلى كل جيل أن يتحمل مسئولية القضية الفلسطينية حتى يتم حلها".
وأشار أمين عام جامعة الدول العربية، إلى أن السلطة الفلسطينية هي الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني وهي التي تقرر مصيره، ومن يتم انتخابه في الانتخابات الفلسطينية المقبلة سيكون ممثلًا للسلطة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ابو الغيط القضیة الفلسطینیة أبو الغیط
إقرأ أيضاً:
ليبيا تشارك في اجتماع وزراء النقل العرب بالإسكندرية
شاركت وزارة المواصلات بحكومة الوحدة الوطنية في الاجتماع (37) لمجلس وزراء النقل العرب الذي نظمته الأمانة العامة لجامعة الدول العربية الذي عقد الأربعاء في الاسكندرية.
وجاءت المشاركة الليبيبة من خلال حضور كل من وكيل الوزارة لشؤون النقل البري و رئيس مصلحة النقل البري، بالتنسيق مع الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري.
كما شارك عدد من وفود الدول العربية، وعدد من المنظمات الرائدة في مجال النقل، وذلك بتاريخ 13 نوفمبر 2024 في مدينة الإسكندرية.
وأكد الحاضرون على جهود الأمانة العامة لجامعة الدول العربية التي توليها لتعميق التعاون العربي في قطاع النقل بكافة أنماطه
وأشادوا بدور الدول الاعضاء بالعمل على إيجاد أطر قانونية حاكمة لآليات التعاون والتنسيق بين الدول العربية في قطاع النقل، والذي نتج عنه اعتماد العديد من الاتفاقيات العربية في مجال النقل، ومشروعات استراتيجية لربط الوطن العربي بشبكات رئيسية من الطرق والنقل البحري والجوي.
كما تم تسليط الضوء على مبادرة استحداث لجنة لمراجعة تلك الاتفاقيات مما سيساهم في تطوير منظومة النقل واللوجستيات وبما ينعكس على تعزيز حركة التجارة العربية البينية، فقد ساعدت تلك المراجعة في إحياء عدد من الاتفاقيات التي كانت غير مفعلة، مما نجم عنه انضمام عدد من الدول العربية لبعض الاتفاقيات.