أبو الغيط يوضح مصير نتنياهو وحكومته (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أكد السفير أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، ضرورة استغلال تحول موقف الغرب بالاعتراف بالدولة الفلسطينية واتخاذ إجراءات فعّالة.
أبو الغيط: إسرائيل تمتلك قنابل نووية.. ولم تحقق أهدافها في غزة حتى الآن (فيديو) عاجل من "أبو الغيط" للرد على اتهامات المقررة الأممية في فلسطين بمعاداة السامية مصير نتنياهووأشار إلى أهمية التوقف عن التصريحات التي تقوم بها إسرائيل وتطالب الدول الغربية بحقوق في الأراضي الفلسطينية.
وأوضح أبو الغيط أن مناقشات كامب ديفيد في عام 1978 ومعاهدة السلام كانت تتناول تسوية مدتها 7 سنوات للقضية الفلسطينية، وأن الولايات المتحدة ترى أن الوصول لحل القضية الفلسطينية يتطلب إقالة حكومة إسرائيلية بقيادة نتنياهو، ولكنها ترى أن التوقيت الحالي غير مناسب لإقامة دولة فلسطينية.
وفيما يتعلق بموقف الولايات المتحدة الأمريكية من استخدام الفيتو ضد إعلان الدولة الفلسطينية أمام مجلس الأمن، دعا أبو الغيط إلى شرح مبررات هذا القرار.
وفي الختام، أكد أبو الغيط أن أي توتر بين إسرائيل وإيران من شأنه أن يعرقل فرص حل الوضع في غزة، معربًا عن ثقته في أن إقامة الدولة الفلسطينية ستتحقق بإرادة الله.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ابو الغيط أحمد أبو الغيط الولايات المتحدة دولة فلسطينية جامعة الدول معاهدة السلام القضية الفلسطينية الأمين العام لجامعة الدول العربية الأراضي الفلسطينية أبو الغیط
إقرأ أيضاً:
متحدث فتح: لولا ضغوط الوسطاء لما ذهب نتنياهو لاتفاق غزة
قال عبد الفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يواصل خرق بنود الاتفاق في كل مرحلة من مراحل تنفيذه.
وأشار إلى أن هناك جزءًا مهمًا من الاتفاق قد تنصل منه نتنياهو، خصوصًا فيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية، حيث تم التحدث عن توفير 60 ألف منزل متنقل و200 ألف خيمة، ولكن العدد الذي تم تنفيذه كان أقل بكثير من هذا الرقم.
وأضاف دولة في مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن نتنياهو كان يسعى من وراء هذا الاتفاق إلى تحرير أسراه لدى المقاومة فقط، ثم العودة لاستئناف عدوانه على الشعب الفلسطيني.
وأكد أن الجهود الكبيرة التي بذلها الوسطاء من مصر وقطر، بالإضافة إلى الضغط الأمريكي، هي ما دفع نتنياهو للتوقيع على الاتفاق.
وأوضح أن نتنياهو، مع شعوره اليوم بوجود ضغط أمريكي يدفعه نحو تقليص الالتزام بالاتفاق، بدأ في محاولة فرض شروط جديدة، ما يعكس نواياه الأصلية في التمسك بقضية الأسرى فقط، وهو ما يسعى إلى تغييره في المرحلة القادمة.