من أين حصلت المليشيا على الصواريخ الأمريكية ؟ ومن دفع الثمن ؟
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
من أين حصلت المليشيا على الصواريخ الأمريكية ؟ ومن دفع الثمن ؟
جافلين صاروخ أمريكي محمول على الكتف وزنه لا يتجاوز 11 كج ، وللاستخدام 6 كج ، مضاد للدروع وخاصة الدبابات وطائرات الهليكوبتر ذات التحليق المنخفض..
ودخل الخدمة منذ العام 1996م ، وشوهد مع المليشيا منذ بداية الحرب ابريل 2023م. وسبق الإشارة لاسلحة بريطانية كذلك وصلت للمليشيا.
وهذا النوع من السلاح يتطلب تصديقا خاصا وموافقة المشرعين قبل البيع ، سؤال كيف وصل للمليشيا ؟ ومن مدهم به وهو لا يستخدم فى السودان ؟ ومن دفع الثمن ، علما بان الصاروخ الواحد يكلف أكثر من 240 ألف دولار..
الولايات المتحدة الأمريكية تغض الطرف عن هذه الحقائق وكذلك بريطانيا وهما يتحدثان عن الحرب واستمرارها بالرغم من معرفتهما بتورط أطراف دولية وإقليمية فى هذه الجريمة..
منظمات المجتمع وجماعات الضغط وقادة الراي العام عليهم فضح هذه المواقف وكشف الزيف ، انهم يقتلوننا ويسرقوننا ويسلبونا حقوقنا ويتباكون بخبث..
د.ابراهيم الصديق على
21 أبريل 2024م
CNN International
CNNArabic
#السلاح-الامريكي-يقتلنا
Fox News
MSNBC
The New York Times
The Washington Post Magazine
U.S. Embassy Khartoum
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
بمواصفات غير مسبوقة.. «نوكيا» تعلن عن «كاميرا مراقبة ذكية»
كشفت “شركة نوكيا”، عن “كاميرتها الذكية الجديدة التي حصلت على ميزات ومواصفات تجعلها من أفضل كاميرات المراقبة التي توفر رؤية بزاوية 360 درجة”.
وأشارت نوكيا، إلى أن “كاميرتها الجديدة “Nokia 360 Camera”، هي أول كاميرا مراقبة للتصوير بزاوية 360 درجة تحصل على تقنيات للاتصال بشبكات 5G ويمكنها توثيق فيديوهات بدقة 8K، كما حصلت الكاميرا الجديدة على هيكل مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP67، وصممت لتحمل الصدمات ولتكون قادرة على العمل في أقسى ظروف الطقس، وزوّدت بتقنيات توفر حماية عالية للبيانات”.
وبحسب الشركة، “جهّزت الكاميرا بعدة عدسات تمكنها من رصد محيطها بكل الاتجاهات، كما يمكنها الاتصال مع الإنترنت عبر شبكات Wi-Fi ويمكن التحكم بها عن بعد من خلال الحواسب والهواتف والأجهزة الذكية”.
وأوضح الخبراء في نوكيا، “أن برمجيات الكاميرا الجديدة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل الصور والبيانات في الوقت الفعلي، وأن الذكاء الاصطناعي يمكن الكاميرا من توثيق فيديوهات عالية الدقة”.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟