إخماد الحريق في خط نقل النفط الخام شرق الفرقلس بريف حمص
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
حمص-سانا
تمكن رجال الإطفاء والدفاع المدني في حمص وفرق إطفاء المصفاة من إخماد الحريقالذي اندلع في خط لنقل النفط الخام شرق الفرقلس بريف حمص الشرقي.
وفي تصريح لمراسلة سانا أوضح مدير الدفاع المدني بحمص العميد مهذب المودي أنه وبعد جهد كبير من قبل كوادر الدفاع المدني وفوج إطفاء حمص وإطفاء مصفاة حمص تم إخماد الحريق الذي اندلع صباح اليوم في خط نقل النفط الخام من المحطة الرابعة شرق منطقة الفرقلس بريف حمص الشرقي باتجاه المصفاة وتتم حالياً عمليات التبريد بالموقع لافتاً إلى أن الورشات الفنية المختصة باشرت بعمليات الإصلاح على الخط.
يذكر أن العشرات من سيارات الإطفاء والآليات الثقيلة شاركت في إخماد الحريق.
صبا خيربك
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
روسيا والسعودية أكبر موردين للنفط الخام للصين في نوفمبر
احتفظت روسيا بمكانتها كأكبر بائع للنفط الخام إلى الصين في نوفمبر بينما تفوقت السعودية على ماليزيا لتصبح ثاني أكبر مورد بسبب انخفاض أسعار النفط من الشرق الأوسط، وفق ما أظهرت بيانات رسمية.
وأفادت الهيئة العامة للجمارك في الصين بأن كمية الواردات من روسيا، بما في ذلك الإمدادات عبر خطوط الأنابيب والبحر، انخفضت 4% عنها قبل عام إلى 8.64 مليون طن، أو 2.1 مليون برميل يومياً.
وشحنت السعودية 6.96 مليون طن من الخام إلى الصين، بزيادة 5% على أساس سنوي.
وتراجعت ماليزيا، وهي مركز لإعادة شحن النفط الخاضع للعقوبات من فنزويلا وإيران، إلى المركز الثالث على الرغم من ارتفاع
الإمدادات 72% على أساس سنوي إلى 6.74 مليون طن. ومع ذلك، يمثل هذا انخفاضاً عن 7.51 مليون طن في أكتوبر بسبب تقليص الخصومات على النفط الإيراني.
وزادت واردات الصين من الخام في نوفمبر لأول مرة في سبعة أشهر بسبب انخفاض الأسعار وزيادة الاحتياطي الوطني من النفط.
وعلى مدار أول 11 شهراً من العام، ارتفعت الواردات من روسيا اثنين% إلى 99.09 مليون طن، بما يمثل 20% من واردات الصين من الخام.
وكانت السعودية ثاني أكبر مورد خلال تلك الفترة، إذ وردت 72.27 مليون طن، لكن ذلك أقل بنسبة 10% مقارنة بنفس الفترة من عام 2023.
وأصبحت ماليزيا ثالث أكبر مورد خلال تلك الفترة، بنمو على أساس سنوي بلغ 27%.
ولم يتم تسجيل أي واردات نفطية من إيران أو فنزويلا في بيانات الجمارك لشهر نوفمبر .