أول تعليق من عائلة الممثل المصري حسن يوسف بعد وفاة ابنه غرقاً منوعات
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
منوعات، أول تعليق من عائلة الممثل المصري حسن يوسف بعد وفاة ابنه غرقاً،فاق عبدالله حسن يوسف، الابن الاصغر للممثل المصري حسن يوسف الحياة، غرقاً في أحد المدن .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أول تعليق من عائلة الممثل المصري حسن يوسف بعد وفاة ابنه غرقاً، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
فاق عبدالله حسن يوسف، الابن الاصغر للممثل المصري حسن يوسف الحياة، غرقاً في أحد المدن بالساحل الشمالي.
نُقل جثمان عبدالله البالغ من العمر 35 عاماً الى مستشفى العلمين وتم تحرير المحضر والاحتفاظ بالجثمان تحت تصرف النيابة ومفتش الصحة بمطروح. وحول سبب الوفاة، أكد الطب الشرعي أن الراحل توفى نتيجة دخول كمية كبيرة من الماء إلي رئته وعدم قدرته على استنشاق الهواء.كتب محمد يوسف شقيق الوالد المفجوع عبر حسابه الخاص على احد مواقع التواصل الاجتماعي:”لا حول ولا قوة إلا بالله إنا لله وإنا إليه راجعون توفي أمس عبد الله حسن يوسف أصغر أبناء شقيقي الأكبر تغمدة الله بواسع رحمته، نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة”
أثار نبأ الوفاة صدمة وحزن الجمهور والفنانين في الوسط الفني ودعوا له بالرحمة والمغفرة.
في أحدث إطلالة لها.. الأميرة رجوة تشعل مواقع التواصل الاجتماعي حسين الجسمي يثير قلق الجمهور بعد تغريدته الأخيرة على تويتر.. ماذا حصل له؟ وفاة عريس مصري خلال حفل خطوبته جراء إصابته بسكتة قلبية مفاجئة فيديو52.13.36.65
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أول تعليق من عائلة الممثل المصري حسن يوسف بعد وفاة ابنه غرقاً وتم نقلها من تركيا الآن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
2,180 عائلة في القطاع أبادهم الاحتلال ومسحهم من السجلات
البلاد – رام الله
أباد الاحتلال الإسرائيلي 2,180 عائلة في غزة، حيث قُتل فيها الأب والأم وكل أفراد الأسرة، وتم مسح هذه العائلات من السجل المدني. وبينما تتواصل جرائم الحرب بحق المدنيين، تؤكد التقارير الإنسانية أن القطاع يشهد جحيمًا جديدًا نتيجة استئناف الحرب.
وأفاد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أمس الاثنين، أن الاحتلال الإسرائيلي قد أباد 2,180 عائلة، حيث قُتل جميع أفراد الأسرة ليُمسحوا نهائيًا من السجل المدني. وأضاف المكتب أن نحو 5,070 عائلة أخرى لم يبق من أفرادها سوى شخص واحد على قيد الحياة.
كما أشار إلى أن الاحتلال قتل أكثر من 18,000 طفل و12,400 امرأة، فيما سقط أكثر من 1,400 طبيب وكادر صحي في سياق استهداف النظام الصحي والطبي في القطاع. ولم يسلم الصحفيون من آلة القتل، حيث قُتل الاحتلال 212 صحفيًا في محاولات مستمرة لإسكات صوت الحقيقة.
واستأنفت إسرائيل الحرب على غزة في 18 مارس الماضي، بعد شهرين من وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير، مما أسفر عن استشهاد وإصابة المئات من المدنيين، غالبيتهم من الأطفال والنساء وكبار السن.
بدوره، أكد المدير العام للجنة الدولية للصليب الأحمر، بيير كرينبول، في كلمة له خلال منتدى الأمن العالمي في الدوحة، أن “شرارة جحيم جديدة” قد أُطلقت في غزة. وأضاف أن القطاع يعاني من الموت والإصابات المستمرة، فضلًا عن موجات النزوح المتكرر والدمار، وسط معاناة لا تنتهي من الجوع والحرمان من المساعدات الإنسانية. وأكد الصليب الأحمر أن الوضع أصبح أكثر مأساوية بعد أن اعتقد السكان أنهم نجو من الأسوأ بفعل وقف إطلاق النار، لكن تجدد الحرب فجّر آلامهم مجددًا.
وتصاعدت التحذيرات من مسؤولي الإغاثة الدوليين بشأن كارثة جديدة في قطاع غزة، الذي يعاني من شح في المواد الغذائية الأساسية والإمدادات الطبية والمساعدات الإنسانية، في ظل الحرب وإغلاق المعابر. فقد وزعت المنظمات الإنسانية، بما في ذلك برنامج الغذاء العالمي ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، آخر مخزوناتها من المواد الغذائية على عشرات المطابخ الخيرية في القطاع التي تقدم وجبات أساسية لمن لا يملكون خيارًا آخر.